فيتامين C للعناية بالبشرة.. كم مرة يجب عليك استخدامه
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
يعد فيتامين C أحد المكونات القوية في العناية بالبشرة، واكتسب شعبية في السنوات الأخيرة حيث يختار الجميع فيتامين C لأنفسهم، ولكن كم مرة يجب عليك استخدامه؟ ومن يجب أن يتجنبه؟ وهل فيتامين سي آمن لبشرة الجميع؟.
في هذا الموضوع سنزودك بالمعلومات التي تحتاج إلى معرفتها حتى تعرف ما إذا كان يجب عليك دمج فيتامين C في روتين العناية بالبشرة الخاص بك.
كم مرة يجب عليك استخدام فيتامين C للعناية بالبشرة؟
إن استخدام فيتامين C بانتظام يمكن أن يساعد في تحسين مظهر بشرتك ومكافحة علامات الشيخوخة، من الناحية المثالية، يوصى باستخدام فيتامين C يوميًا للحصول على أقصى قدر من الفوائد.
إن إضافته إلى روتين العناية بالبشرة الصباحي يمكن أن يساعد في حماية بشرتك من الجذور الحرة والأضرار البيئية طوال اليوم.
ما هو أفضل وقت لاستخدام فيتامين سي؟
في حين أن أفضل وقت لتطبيق فيتامين C هو الصباح كجزء من روتين العناية بالبشرة، يقترح الخبراء إنه يمكن استخدامه في المساء أيضًا، أي إذا كنت تستخدم مكونات نشطة أخرى مثل النياسيناميد أو الريتينول، فقد يكون من الأنسب استخدام فيتامين سي في المساء.
من الذي يجب عليه تجنب استخدام فيتامين ج؟
في حين أن فيتامين C آمن بشكل عام لمعظم الأفراد، إلا أن هناك استثناءات قليلة، قد يعاني الأشخاص ذوو البشرة الحساسة من تهيج أو احمرار عند استخدام فيتامين C، لذلك من المهم إجراء اختبار الحساسية قبل إضافته إلى روتينك.
فوائد فيتامين C للعناية بالبشرة:
يتمتع فيتامين C بالقدرة على تلاشي البقع الداكنة وفرط التصبغ، مما يمنح بشرتك مظهرًا أكثر إشراقًا وتجانسًا
إنتاج الكولاجين: يحفز فيتامين C إنتاج الكولاجين، مما يساعد على تحسين مرونة الجلد وتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
الحماية من أضرار الأشعة فوق البنفسجية: يحتوي فيتامين C على خصائص مضادة للأكسدة يمكن أن تساعد في حماية بشرتك من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية، بما في ذلك حروق الشمس والشيخوخة المبكرة.
شفاء الندبات: يساعد فيتامين C في شفاء الندبات، مما يساعد على تلاشي مظهر الندبات مع مرور الوقت.
تقليل الالتهاب: يحتوي فيتامين C على خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تهدئة الجلد المتهيج وتقليل الاحمرار
المصدر: boldsky
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتامين C عناية بالبشرة روتين العناية بالبشرة العنایة بالبشرة یجب علیک یمکن أن
إقرأ أيضاً:
حبيبتي .. اللعنة عليك
#حبيبتي .. #اللعنة_عليك
#محمد_طمليه
آخر تهمة تلقيتها من حبيبتي (وهي شريرة بالمناسبة) أنني غدوت ضعيفاً، وأنني فقدت عنصر التحدي مقارنة بأيام الدراسة في الجامعة: تعارفنا هناك.
قالت أيضا أنني صرت مجاملاً/خائفاً/جباناً/نذلا/ إلى حد ما …
مقالات ذات صلةوقالت أيضا أنها أحبتني أيام الجامعة لأنني كنت شرسا، لا أهاب رجل الأمن الذي يتابعني من محاضرة إلى محاضرة، ومن كافيتيريا إلى أخرى، ولا أتورع من انتقاد “الدكاترة” المحسوبين على الحكومة، وأجاهر أمام ممثلي التيار الإسلامي بأنني “ماركسي لينيني”، وأكتب قصصاً وقصائد يحفظها “الرفاق”.
سألتني: ما الذي جرى لك؟ وهل “محمد” الذي أحببته أيام الجامعة هو “محمد” الذي أراه الآن؟ ثم ذرفت دمعة، ومضت، فيما بقيت أنا مرمياً قرب المدفأة – كنت في الواقع برداناً.
فكرت بكلامها: إنها تتحدث عن مرحلة كانت الجامعة فيها عبارة عن ثكنة لأحزاب غير داجنة، وكانت الكتب الممنوعة هي الأكثر رواجاً، وكانت الاجتماعات في البيوت تمتد حتى الصباح لصياغة رد ساخن على موقف الحكومة من مسألة ما /يظهر الرد في اليوم الذي يلي على شكل منشور سري. و كان عداؤنا لإسرائيل /على المستوى الشعبي/ جوهرياً – لم نكن نعرف أن هناك اتصالات سرية وكان الفرز واضحاً: هذا وطني، وهذا رجعي، وهذا خائن. وكان الشهداء يتوافدون إلى ضمائرنا فينفجر بركان في الروح. وكان الوطن وطناً بكل ما في الكلمة من صهيل.
ثم تغير كل شئ: صار للأحزاب يافطات، وصار المناضلون وزراء أو مستوزرين، وصار الحكومي معارضاً، والمعارض حكومياً، وتفتقت قريحة الوطن عن أفواج جديدة من السماسرة.
أيتها الحبيبة، أنا جزء من خراب كبير، واللعنة عليك.