أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 7650 مع إصابة 19450، وفي الضفة الغربية إلى 111 شهيدًا و1950 جريحا.

وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إنه لا يمكن إجلاء المرضى والمصابين في غزة، أو العثور على ملجأ آمن في مثل هذه الظروف التي يمر بها القطاع، من قصف عنيف ومتواصل من قوات الاحتلال الإسرائيلي.

أخبار متعلقة "صحة غزة": استشهاد 471 فلسطينيًا في "المذبحة الإسرائيلية" بالمستشفى"صحة غزة": استشهاد 2215 فلسطينيًا بينهم 724 طفلًا جراء القصفارتفاع حصيلة شهداء غزة جراء القصف إلى 6546 فلسطينيًاانقطاع الكهرباء

وأكد عبر حسابه على منصة إكس، أن انقطاع الكهرباء في غزة يجعل من المستحيل وصول سيارات الإسعاف إلى الجرحى.

وأوضح تيدروس، أمس الجمعة، أن المنظمة لم تعد على اتصال بموظفيها ومنشآتها الصحية وشركائها الآخرين في قطاع غزة المحاصر.

تُعجل من دخول المنطقة في دوام عنف طويلة غير مُنتهية.. #المملكة تؤكد موقفها الرافض للعملية البرية الإسرائيلية في قطاع #غزة#اليوم pic.twitter.com/YurDPWvoVv— صحيفة اليوم (@alyaum) October 28, 2023

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: غزة غزة فلسطين شهداء غزة الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال

البلاد (القدس المحتلة)
استشهد أسير فلسطيني من سكان الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي؛ نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، وفق ما أفادت به مؤسسات الأسرى الفلسطينية. يأتي هذا الحادث ليزيد من مأساة الحركة الأسيرة الفلسطينية، التي تشهد حالياً “مرحلة هي الأكثر دموية منذ عام 1967″، بحسب المصادر الفلسطينية، ليرتفع بذلك عدد الشهداء منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 85 أسيراً.
ووثقت مؤسسات حقوقية فلسطينية عدة حوادث مشابهة في السنوات الأخيرة، حيث توفي أسرى داخل السجون نتيجة الإهمال الطبي أو التعذيب النفسي والجسدي. وكان من أبرز هذه الحوادث وفاة الأسير الشهيد “خليل عواودة” بعد إضراب طويل عن الطعام في 2021، والأسير”أكرم ريان” في 2022، حيث أثارت تلك الحوادث استنكاراً دولياً واسعاً، ودعوات متكررة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل الفوري لضمان حقوق الأسرى.
وأكدت المؤسسات الفلسطينية وجود عشرات الأسرى من قطاع غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري داخل السجون الإسرائيلية، في ظل ظروف صحية وإنسانية بالغة الصعوبة، تشمل نقص الرعاية الطبية، والحرمان من الزيارات العائلية، وعمليات التفتيش والحرمان المتكرر. ويعتبر هذا النمط من المعاملة استمراراً لانتهاكات منظمة وموثقة ضد الحركة الأسيرة الفلسطينية منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967.
وجددت مؤسسات الأسرى الفلسطينية دعوتها للمنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ولجنة الصليب الأحمر، للتدخل العاجل لوقف ما وصفته بـ”الجرائم المنظمة ضد الأسرى الفلسطينيين”، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. كما طالبت القيادة الفلسطينية المجتمع الدولي بفرض ضغط فعّال على إسرائيل لضمان احترام الحقوق الإنسانية للأسرى، والإفراج عنهم أو تحسين ظروف احتجازهم.
تاريخياً، تعرضت الحركة الأسيرة الفلسطينية لسلسلة من الانتهاكات، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من العلاج الطبي، والإخفاء القسري، ما أدى إلى استشهاد عشرات الأسرى على مر العقود. وتشير تقارير حقوقية إلى أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية ولقواعد معاملة الأسرى المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني بنيران جيش الاحتلال في جباليا شمال قطاع غزة
  • ارتفاع عدد شهداء الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و373 شهيدا
  • صحة غزة: حصيلة جديدة لضحايا الهجمات العسكرية الإسرائيلية في القطاع
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
  • أسفرت عن استشهاد 386 فلسطينيًا.. 738 خرقاً لوقف النار من قوات الاحتلال
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب غزة
  • ارتفاع عدد شهداء الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و369 شهيدا
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70 ألفا و369 شهيدا
  • استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي نتيجة التعذيب