دعاء مؤثر.. ريم البارودي تتضامن مع القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
عبرت الفنانة ريم البارودي عن تضامنها مع القضية الفلسطينية وشعبها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام وذلك خلال خاصية الاستوري.
وكتبت ريم البارودي: "نعوذ بالله من هذا العجز ونحن نرى اخواننا ولا نستطيع صرفاً ولا دفاعاً ولا وصولاً.. اللهم نشكو إليك ضعف قوتنا.. وقلة حيلتنا وهواننا على الناس.
يُذكر أن آخر أعمال النجمة ريم البارودي مسلسل "نقل عام"، وشارك في بطولته عدد كبير من النجوم أبرزهم: محمودحميدة، ومحمد محمود عبد العزيز، ومريهان حسين، وأميرة أديب، ونور خالد النبوي، وآخرون.
وشاركت ريم البارودي فى بطولة مسلسل "بنات السباعى" بطولة محمود حجازى، أحمد جمال سعيد، محمد التاجى،هناء الشوربجى، عبد الرحمن المر، هبة حسن، مارتينا عادل، ومن تأليف محمد إبراهيم، وإخراج تامر حمزة.
أهم أعمال ريم البارودي
يذكر أن من أهم أعمال ريم البارودي مسلسل حمزة وبناته الخمسة، ومسلسل حلقت الطيور نحو الشرق، ومسلسل حدائقالشيطان، ومسلسل قلب امرأة، ومسلسل نقطة نظام، ومسلسل أزهار، أما عن الأفلام فشاركت في باقة من أروع الأعمالالسينمائية ومنها: امرأة هزت عرش مصر، الهاربتان، الفيل في المنديل، يا انا يا هوه، واستطاعت من خلالها أن تثبتتألقها في مجال الفن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي القضية الفلسطينية خالد النبوى محمد محمود عبد العزيز محمود حجازي ریم البارودی
إقرأ أيضاً:
دعاء التوبة النصوح.. أدعية لتكفير الذنوب ومحو المعاصي
في لحظات الضعف والانكسار، يبحث الإنسان عن باب يطرقه ليعود إلى الله، والتوبة الصادقة لا تحتاج إلا قلبًا حاضرًا وندمًا صادقًا، ولسانًا يستغفر دون تكلف، فالتوبة النصوح هى موقف قلبي يعبّر عن الرجوع إلى الله، والاعتراف بالذنب، والعزم على عدم العودة إليه، وهو ما دلّت عليه نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
أكد القرآن الكريم أن باب التوبة مفتوح لكل من رجع إلى الله بصدق، فقال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ﴾[سورة الزمر: 53].
وتُعرّف التوبة النصوح بأنها التوبة الخالصة التي لا رجوع بعدها إلى الذنب، مقرونة بالندم الصادق، والإقلاع عن المعصية، والعزم على عدم العودة.
وردت عن السلف الصالح أدعية كثيرة تُعين المسلم على التوبة والإنابة، من أبرزها:
«اللهم إني أستغفرك من كل ذنب خطوتُ إليه برجلي، أو مددتُ إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيتُ إليه بأذني، أو نطق به لساني».
«يا إلهي إنك تقبل التوبة عن عبادك وتعفو عن السيئات، وتحب التوابين، فاقبل توبتي واعفُ عن سيئاتي».
«اللهم إني أتوب إليك من كل ما خالف إرادتك، أو زال عن محبتك من خطرات قلبي، ولحظات عيني، وحكايات لساني».
وهي أدعية تعبّر عن صدق التوجه إلى الله، وتؤكد أن التوبة ليست مرتبطة بزمن أو مكان، بل بصدق النية وحضور القلب.
كما وردت أدعية جامعة لتكفير الذنوب، منها:
«أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه».
«اللهم إليك مددت يدي، وعندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي».
«أستغفر الله من الذنوب التي تحبس الدعاء، ومن الذنوب التي تغيّر النعم، ومن الذنوب التي تورث الندم».
وتؤكد هذه الأدعية أن الاستغفار ليس مجرد كلمات، بل وسيلة لتطهير القلب، وسبب لرفع البلاء، وجلب الرحمة.
أجمع العلماء على أن التوبة واجبة على الفور، وأن تأجيلها من الغفلة، لأن الإنسان لا يملك ضمان العمر، مشيرين إلى أن الله تعالى يفرح بتوبة عبده، كما جاء في الحديث الشريف، فالتوبة: تطهّر القلب، تشرح الصدر، تُبدّل السيئات حسنات، وتفتح أبواب الرزق والطمأنينة