بتجرد:
2025-06-07@07:37:30 GMT

رسالة رومانسية من محمود العسيلي لزوجته.. ما المناسبة؟

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

رسالة رومانسية من محمود العسيلي لزوجته.. ما المناسبة؟

متابعة بتجـــرد: نشر الفنان محمود العسيلي من خلال حسابه الشخصي في “فيسبوك مجموعة صور ظهر فيها مع زوجته أمنية وهو يحتفل بعيد ميلادها.

وعلّق العسيلي على الصور برسالة رومانسة قال فيها: “كل سنة وأنتي طيبة يا ouou… يا مراتي اللي زي القمر، وفي نفس الوقت بـ ١٠٠ رجل… باتفرج عليكي وباشوف قد إيه انتي مصدر إلهام لكل اللي حواليكي، وخصوصا أنا… علمتيني درس مهم جداً في الحياة… إن الست القوية هي أكتر واحدة تستحق أن هي تنبسط وتتدلع”.

وأضاف: “يا رب دايماً تبسطيني وأبسطك وتدلعيني وأدلعك يا نعمة… ربنا الكبيرة ليا… باحبك يا أم حسن”.

يُذكر أن محمود العسيلي طرح أخيراً عبر قناته الرسمية في موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” أحدث أعماله الغنائية بعنوان “سمع هس”، والتي قدّمها مع النجمين كريم عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز حيث كشف العسيلي عن تعاونه مع هذين النجمين، خلال لقائه مع برنامج “The Insider بالعربي”، قائلاً: “كريم عبد العزيز بالنسبة ليا هو حاجة كبيرة جداً وشرف ليا أكون جزء من حاجة هو بيعملها، أنا عملتله أغنية قبل كده لمسلسله “الوش التاني”، كريم خطير وحاجة كبيرة بالنسبة ليا إني بعمل أغنية معاه مش بعمل أغنية لفيلمه”. وأضاف: “كريم محمود عبد العزيز خطير ومكسّر الدنيا عني، وعامل أغاني أنجح مننا كلنا، وهما كانوا لذاذ وعاجبني إنهم كانوا عايزين يغنّوا والأغنية دمها خفيف والكواليس كانت حلوة أوي”.

View this post on Instagram

A post shared by Mahmoud El Esseily عسيلي (@esseily)

main 2023-10-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عبد العزیز

إقرأ أيضاً:

"بحبك يا ستاموني".. أشهر إفيهات محمود عبد العزيز التي صنعت أسطورته في ذاكرة السينما

ظل الفنان الراحل محمود عبد العزيز واحدًا من أبرز أعمدة السينما المصرية والعربية، ليس فقط بفضل موهبته التمثيلية الكبيرة، بل لما امتلكه من قدرة استثنائية على إضفاء طابع خاص على الشخصيات التي يجسدها، لدرجة أن بعض عباراته تحولت إلى "إفيهات" خالدة في وجدان الجمهور.

 

 

بين الكوميديا والفلسفة والسخرية والدراما، تنوعت جُمله الشهيرة التي لا تزال تُتداول حتى اليوم، محققة تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي.

فيما يلي نستعرض أبرز الإفيهات التي تركت بصمة لا تُنسى من خلال شخصياته السينمائية المتنوعة.

 

 

"الكيف".. حين يصبح المزاج فلسفة

في عام 1985، قدّم محمود عبد العزيز أحد أنجح أدواره الكوميدية في فيلم "الكيف"، بشخصية "كمال مزاجنجي"، الشاعر الغنائي الباحث عن المزاج بمعناه الفلسفي والعميق. 

 

 

ومن هذه الشخصية خرجت إفيهات أصبحت تراثًا شعبيًا متداولًا، أبرزها:

• "بحبك يا ستاموني مهما الناس لاموني"

• "اديني في الهايف وأنا أحبك يا فننس"

• "ده أنا بدهبزه وأدهرزه عشان يرعش ويحنكش ويبقى آخر طعطعة"

• "بالصلاة ع النبي إحنا حلوين أوي.. يعني لحمنا مُر ما يتاكلش، ولو اتكلنا ما ننبلعش، ولو اتبلعنا نقرش في الزور وما ننهضمش"

هذه الجُمل تجاوزت كونها مجرد عبارات، لتصبح تعبيرًا عن حالة اجتماعية وفكرية تسخر من الواقع وتُجمله في الوقت نفسه.

"إبراهيم الأبيض".. فلسفة زرزور

في فيلم "إبراهيم الأبيض" (2009)، قدّم محمود عبد العزيز شخصية "عبد الملك زرزور"، زعيم عصابة له طابع فلسفي سوداوي، حيث مزج بين القسوة والهيبة والحكمة المغلفة بالعنف، ومن أشهر عباراته في الفيلم:

• "حد له شوق في حاجة؟"

• "الجرأة حلوة مفيش كلام"

• "الإنسان ضعيف"

تلك العبارات كانت كفيلة بأن تخلق هالة من الغموض والجاذبية حول شخصية زرزور، وجعلت من مشاهد الفيلم محفورة في الذاكرة الجمعية للمشاهدين.

"الكيت كات".. عبقرية الشيخ حسني

في تحفة داوود عبد السيد السينمائية "الكيت كات" (1991)، قدم الساحر أداءً استثنائيًا بدور "الشيخ حسني"، الرجل الكفيف الذي يرى الدنيا بعين مختلفة تمامًا. بشخصيته المتمردة الساخرة، أطلق العديد من الإفيهات التي لا تُنسى، ومنها:

• "أنا بشوف أحسن منك في النور وفي الضلمة كمان"

• "بتستعماني يا ولد؟"

شخصية الشيخ حسني تجاوزت مجرد الأداء، لتصبح رمزًا للحياة وسط المعاناة، وشهادة على أن البصيرة قد تكون أعمق من البصر.

 

 

 

"العار".. مأساة تُختتم بإفيه

في فيلم "العار" (1982)، وفي المشهد الختامي الذي جمع بين الحزن والذهول، جاءت جملة محمود عبد العزيز لتُختصر المأساة العائلية كلها في جملة واحدة:

   • "الملاحة الملاحة.. وحبيبتي ملو الطراحة.. حسرة علينا يا حسرة علينا"

رغم بساطتها، فإن هذه الجملة خرجت بصوت مخنوق ووجه ممزق بين الصدمة والانكسار، فتركت أثرًا عميقًا لدى كل من شاهد الفيلم.

 

 

 

 

الساحر الذي سكن القلوب بإفيهاته

لم يكن محمود عبد العزيز ممثلًا عاديًا، بل كان "ساحرًا" بحق كما لُقب، قادرًا على تحويل الجملة العادية إلى "إفيه" خالد، وعلى جعل الجمهور يضحك ويبكي من نفس المشهد. 

 

 

 

إفيهاته كانت نابعة من إحساسه بالشخصية وتماهيه معها، وهو ما جعلها صادقة وعفوية ومؤثرة في آنٍ واحد.

لا تزال مقاطع الفيديو التي تجمع أشهر عباراته تنتشر على مواقع التواصل، ويتداولها الجمهور بكل حب وحنين، تأكيدًا على أن فنه باقٍ، وأن "الساحر" لم يرحل من قلوب محبيه.
 

مقالات مشابهة

  • بالحجاب والنظارة.. ياسمين عبد العزيز تهنئ جمهورها بالعيد
  • أفلام عيد الأضحى في السينما.. منافسة فنية بين كريم عبد العزيز وتوم كروز
  • إيرادات السينما وقفة عيد الأضحى.. كريم عبد العزيز يتفوق على تامر حسني وعصام عمر
  • طرح البوستر الدعائي الأول لـ "the seven dogs" بطولة كريم عبد العزيز وأحمد عز
  • بـ رسالة مؤثرة.. كريم محمود عبد العزيز يحيي ذكري ميلاد والده
  • «رافع راسنا لحد آخر يوم في عُمرنا».. رسالة كريم محمود عبد العزيز لـوالده في ذكرى ميلاده
  • "بحبك يا ستاموني".. أشهر إفيهات محمود عبد العزيز التي صنعت أسطورته في ذاكرة السينما
  • محمود عبد العزيز… «الساحر» الذي خرج من خلايا النحل إلى صدارة الشاشة المصرية
  • في ذكرى ميلاد الساحر.. ما سر الخلاف بين محمود عبد العزيز وعادل إمام؟
  • تفاصيل شخصية كريم محمود عبدالعزيزفي مسلسله الجديد "مملكة الحرير"