وزير الري يشارك في جلسة "التمويل والاستثمار في قطاع المياه" .. صور
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
شارك هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى فى جلسة "التمويل والاستثمار فى قطاع المياه" التى نظمها كل من الاتحاد الأوروبى والاتحاد الافريقي والاتحاد من أجل المتوسط، ذلك ضمن فعاليات إسبوع القاهرة السادس للمياه.
وأشار للتحديات المتزايدة التى تواجه قطاع المياه فى العالم وهو ما يتطلب إتخاذ إجراءات عديدة للتعامل مع هذه التحديات ، مؤكدا على الترابط الهام بين الماء والغذاء والطاقة والتى تترابط جميعا مع أهداف التنمية المستدامة ، مؤكداً على ضرورة وضع الأولوية لقطاعات المياه والزراعة والغذاء والطاقة بشكل مترابط على المستويات الدولية والاقليمية والوطنية .
وأكد سويلم على أهمية تحقيق مبادئ الترابط بين الماء والغذاء والطاقة على مستوى حوض نهر النيل من خلال إنتاج الطاقة بدون التأثير سلبا على توفير المياه او إنتاج الغذاء خاصة بدول المصب .
وأشار إلى أن مصر تسير على المسار الصحيح لتحقيق اهداف التنمية المستدامة ، مشيدا بدور مبادرة "حياه كريمة" فى تحقيق طفرة كبيرة فى خدمات مياه الشرب والصرف الصحى فى مصر من خلال انفاق استثمارات ضخمة فى هذا المجال بالشكل الذى يحقق أهداف التنمية المستدامة المستهدف تحقيقها فى مصر .
8af1b340-e0b1-47f7-aeca-4488dc921d37 23a5b8d1-4be4-4498-8fc6-c553ffc99d2e 4605dfd4-e708-485d-81e4-b101acc5700f c1df7cc1-e041-44f3-bd4f-c6b2b5d215d4المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسبوع القاهرة السادس للمياه الاتحاد من أجل المتوسط الاتحاد الأوروبي الشرب والصرف الصحى توفير المياه
إقرأ أيضاً:
حرب إنتاج الفيديوهات.. حسام الغمري: حماس تسعى للهيمنة على المساعدات
اتهم الإعلامي حسام الغمري حركة حماس بالسعي إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود ضغوط مصرية حثيثة لضمان استمرار تدفق المساعدات إلى المدنيين، رغم التحديات الأمنية والإنسانية.
وأضاف خلال حواره في برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن حماس تختبئ تحت الأرض بينما يتحمل المدنيون وحدهم كلفة الحرب، لافتًا إلى أن الحركة تخوض ما وصفه بـ"حرب إنتاج الفيديوهات" بهدف التأثير على مشاعر الرأي العام المصري واستغلال التعاطف الشعبي مع غزة في اتجاهات مغرضة.
وقال: "كلنا متأثرون بما يحدث في غزة، لكن الحل ليس في تحطيم الدولة المصرية، القلعة الصامدة، بل في توجيه الغضب نحو الاحتلال".وأوضح أن هناك محاولات ممنهجة لتحويل العاطفة الشعبية إلى أدوات تحريضية، ما يندرج ضمن أساليب الحروب الجديدة التي تعتمد على التأثير النفسي والشائعات كسلاح بديل.