سفير فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي: على أوروبا ممارسة الضغط على إسرائيل لإدخال المساعدات قبل مناقشة مستقبل حكم غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شدد سفير فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي “عبد الرحيم الفرا”، على وجوب السماح بإدخال المساعدات الإنسانية فورا إلى قطاع غزة.
وأضاف في تصريحات لـ “العربية”، أنه يتعين على الدول الأوروبية أن تقوم بالضغط على إسرائيل من أجل السماح بإدخال المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح.
وأوضح أن الشعب الفلسطيني وحده هو من يقرر الذي يحكم قطاع غزة، ولن يسمح باقتراحات غربية تفرض عليه.
سفير #فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي عبر الرحيم الفرا: على #أوروبا ممارسة الضغط على #إسرائيل لإدخال المساعدات قبل مناقشة مستقبل حكم #غزة pic.twitter.com/N3woJ09em4
— العربية (@AlArabiya) November 1, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
ما دور الاتحاد الأوروبي في غزة بعد انتهاء الحرب؟ وزير فرنسي يجيب
أعلن وزير الخارجية الفرنسية المستقيل جان نويل بارو أنه من المرجح جدًا أن يزيد الاتحاد الأوروبي وجوده في قطاع غزة ما إن يجري تثبيت وقف إطلاق النار، وذلك عشية انعقاد القمة من أجل السلام المقررة في مصر.
وقال بارو في مقابلة تليفزيونية على قناة "فرانس 3"، إن "أوروبا موجودة أصلًا من خلال بعثتين في الأراضي الفلسطينية.
أخبار متعلقة "المعركة لم تنته بعد".. هل يلمّح نتنياهو لعودة الحرب؟"اليونيسف": قتل الأطفال وإصابتهم في السودان انتهاك جسيم لحقوقهموأضاف أن البعثة الأولى، التي تضطلع بمهمة مراقبة عند معبر رفح "ستؤدي دورًا مهمًا جدًا عند نقاط العبور".
أما المهمة الثانية، (بعثة الشرطة الأوروبية) فستتولى دعم تدريب عناصر شرطة فلسطينيين.
تدريب عناصر شرطة فلسطينيةوأشار الوزير الفرنسي إلى أهمية تدريب عناصر شرطة لتولي حفظ الأمن في قطاع غزة بعد انسحاب حركة حماس وجيش الاحتلال الإسرائيلي منه.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاتحاد الأوروبي يعتزم زيادة وجوده في قطاع غزة - وفا
وأكد أن القوة الدولية التي يعتزم المجتمع الدولي إنشاءها بشكل موقت "لن تكون مهمتها حفظ الأمن بل سيفعل ذلك عناصر شرطة فلسطينيون ينبغي تدريبهم".
وإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، أعربت تركيا وإندونيسيا عن رغبتهما في المشاركة بتلك القوة الدولية.