ملك بريطانيا يفقد توازنه في كينيا.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
كاد ملك بريطانيا، تشارلز أن يسقط في اليوم الثاني من زيارتهما الرسمية إلى كينيا، واصل الملك تشارلز والملكة كاميلا نشاطهما، ولكن لم يظهر الملك على ما يرام.
أوشك الملك تشارلز أن يسقط على العشب الاصطناعي، خلال اليوم الثاني من زيارته الرسمية إلى كينيا مع الملكة كاميلا.
ويظهر أن الملك قد وضع قدمه تحت إحدى الحصائر العشبية الاصطناعية أثناء زيارته لمقبرة كاريوكور التابعة للجنة مقابر الحرب في نيروبي، ما أدى إلى فقدان توازنه.
وأوضحت لقطات فيديو، الملك وهو يفقد توازنه للحظات، قبل أن تمد زوجته ذراعها لمساعدته.. ولحسن الحظ نجح في تجنب السقوط على الأرض، وتمكن من استعادة توازنه، ليواصل سيره وكأن شيئًا لم يحدث. جاء هذا، بعد خطاب تشارلز التاريخي الليلة الماضية خلال مأدبة طعام في كينيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملك بريطانيا كينيا تشارلز
إقرأ أيضاً:
المعارضة الإسرائيلية تدعو لانتخابات مبكرة.. فهل يسقط الكنيست؟
في ظل تصاعد التوترات السياسية والانقسامات الحادة داخل الائتلاف والمعارضة، أعلنت حزبا "إسرائيل بيتنا" و"يش عتيد" أنهما سيقدمان الأسبوع المقبل مشروع قانون لحل الكنيست ، والدعوة إلى انتخابات مبكرة، في خطوة من شأنها تعميق الأزمة السياسية التي تعصف بإسرائيل منذ شهور.
وقال ممثلو الحزبين في بيان مشترك إن استمرار الفشل في إدارة الدولة، خاصة في ظل التحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، يستوجب إعادة الثقة إلى الشارع الإسرائيلي عبر التوجه لصناديق الاقتراع.
ويأتي هذا التطور في وقت يتعرض فيه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لانتقادات واسعة، سواء من داخل معسكره أو من المعارضة، على خلفية طريقة تعامله مع الحرب علي غزة، وتصاعد الاحتجاجات الداخلية، وغياب رؤية سياسية واضحة للمستقبل.
ورغم أن تمرير مشروع القانون يتطلب أغلبية في الكنيست، إلا أن المراقبين يرون أن هذه المبادرة قد تشكل نقطة تحول، خصوصاً إذا ما انضم نواب من أحزاب الائتلاف غير الراضية عن أداء الحكومة.
وتعد هذه الخطوة أحدث مؤشر على حالة عدم الاستقرار السياسي التي تعيشها إسرائيل، والتي قد تؤدي إلى خامس انتخابات خلال أقل من خمس سنوات، إذا ما تم إقرار القانون.
ويترأس "إسرائيل بيتنا" ،حزب علماني قومي، أفيجدور ليبرمان. أما، "يش عتيد" فهو حزب وسطي برئاسة يائير لابيد، وكان في السابق رئيساً للوزراء.
تبقى الأيام المقبلة حاسمة في تحديد ما إذا كانت هذه المبادرة ستنجح في تفكيك الحكومة الحالية، أم أنها ستستخدم كورقة ضغط سياسية لتحسين شروط التفاوض داخل المشهد السياسي الإسرائيلي المتقلب.