المنغنيز.. عنصر أساسي في إنتاج أنزيمات الهضم
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
المنغنيز عنصر مساعد للعديد من الأنزيمات، التي تقوم باستقلاب الأحماض الأمينية والكوليسترول والغلوكوز والكربوهيدرات.
الحبوب والشاي والقهوة والخضراوات الورقية من أكثر مصادر المنغنيز استهلاكاً
وقد وجدت دراسة أن بالإمكان استخدام جرعة مكثفة من المنغنيز في تقليل جلطات الدم، وأن الحصول على المزيد من المنغنيز عن طريق الطعام يساهم في تقليل خطر تصلب الشرايين.
ووفق معاهد الصحة الأمريكية، يحتوي الجسم على حوالي 10 إلى 20 ملغ من المنغنيز، منها 25% إلى 40% موجودة في العظام.. ويمتص الجسم حوالي 1% إلى 5% فقط من المنغنيز الغذائي، ويمتص الرضع والأطفال كميات أكبر.
ويتم إخراج أكثر من 90% من المنغنيز الممتص عبر الصفراء، ولا توجد مخاوف من استهلاك الحد الأقصى من المنغنيز الغذائي.
مصادر المنغنيزيوجد المنغنيز في مجموعة واسعة من الأطعمة، بما في ذلك الحبوب الكاملة، والمحار، وبلح البحر، والمكسرات، وفول الصويا، والبقول وخاصة الحمص.
كما يتوفر في الأرز البني والأبيض، والخضراوات الورقية كالسبانخ، والقهوة، والشاي، والفلفل الأسود، والأناناس، والشوكولا.
وتعتبر الحبوب والشاي والقهوة والخضراوات الورقية من أكثر مصادر المنغنيز استهلاكاً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة المنغنيز المكسرات السبانخ
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 40 ألف متطوع.. معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية
تواصل أمانة المنطقة الشرقية جهودها المتقدمة لتحسين المشهد الحضري، عبر منظومة رقمية متكاملة تجمع بين التقنية والابتكار والمشاركة المجتمعية، وذلك في إطار التزامها بتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية المملكة 2030.
وأوضحت الأمانة أن الإدارة العامة لتحسين المشهد الحضري ترتكز على أربعة محاور استراتيجية، تشمل: تهيئة البيئة الحضرية لرفع جودة الحياة، وتبني حلول مبتكرة، وتحقيق الاستدامة، وتعزيز التفاعل المجتمعي في عمليات الرصد والمعالجة.
أخبار متعلقة بمشاركة 24 جهة.. ورشة موحدة لمواجهة تعثر المشاريع التنموية ببقيقأمير الشرقية يستقبل القنصل بسفارة مصر لدى المملكةومن أبرز مخرجات هذه الجهود، مركز التشوه البصري، الذي يعتمد على منصات إلكترونية متطورة وشاشات تفاعلية لعرض وتصنيف البلاغات حسب نوعها وموقعها الجغرافي، مما يمكّن الفرق الميدانية من التعامل مع التحديات بكفاءة وسرعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });عناصر التشوه البصريوصنفت الأمانة 43 عنصرًا من عناصر التشوه البصري ضمن خمس فئات رئيسية، يجري التعامل معها وفق خطة وطنية شاملة تتضمن معالجات نوعية وفرض غرامات للحد من التكرار، وتحقيق استدامة التحسينات.
وجرى اعتماد أدوات ذكية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل تطبيق“عدسه بلدي”، في عمليات التوثيق والتشخيص الميداني، ما ساهم في دعم اتخاذ قرارات دقيقة قائمة على تحليلات بيانات مكانية متقدمة.
وفي جانب التفاعل المجتمعي، أكدت الأمانة على أهمية إشراك المواطنين والجهات الأهلية في تحسين المشهد الحضري، حيث نُفذت عدة مبادرات تطوعية شارك فيها أكثر من 40 ألف متطوع، إضافة إلى تمكين المستفيدين من الإبلاغ الفوري والمشاركة في معالجة بعض التشوهات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقيةبيئة حضرية متكاملةوحققت أمانة الشرقية نتائج متقدمة على مستوى المملكة، بنسبة تغطية رقابية تجاوزت 98%،، ما يعزز مكانتها بين الأمانات الرائدة في مؤشرات الأداء الصادرة عن وزارة البلديات والإسكان.
وتواصل الأمانة مسيرتها نحو بناء بيئة حضرية متكاملة تعكس هوية المنطقة الشرقية وتلبي تطلعات السكان والزوار، عبر شراكات استراتيجية مع الجهات الخدمية والأمنية، وتوظيف التقنيات الحديثة لضمان استدامة المشهد الحضري الجاذب.