المقاومة الفلسطينية: أغلب المنشآت الصحفية والإعلامية بغزة تعرضت لقصف الاحتلال
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلنت المقاومة الفلسطينية أن أغلب المنشآت الصحفية والإعلامية في قطاع غزة المحاصر تعرضت لقصف الاحتلا الإسرائيلي، بحسب ما ذكرت قناة "العربية" في نبأ عاجل لها.
أعلنت المقاومة الفلسطينية أن أغلب المنشآت الصحفية والإعلامية في قطاع غزة المحاصر تعرضت لقصف الاحتلا الإسرائيلي، بحسب ما ذكرت قناة "العربية" في نبأ عاجل لها.
فيما كشفت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، عن إن عدد الشهداء في القطاع قد وصل 9488 شهيدا حتى اللحظة، وفقا لوكالة أنباء "معا" الفلسطينية.
وأفادت بأن الاحتلال الإسرائيلي قد ارتكب عشر مجازر كبرى خلال الساعات الماضية أسفرت عن استشهاد 231 فلسطيني.
وتابعت الوزارة في تقريرها بأن 70% من ضحايا هذه الهجمات هم من النساء والأطفال.
وأوضحت أن الوزارة تلقت تقارير بفقدان 2200 شخص، من ضمنهم 1250 طفل ما زالوا تحت الأنقاض، مما ينذر بارتفاع أعداد الشهداء.
كما أكدت الوزارة استشهاد 150 من الطواقم الطبية خلال تأدية واجبهم الإنساني، وتعرض 57 سيارة إسعاف للتدمير.
وأعلنت عن إستهداف الاحتلال بشكل متعمد 105 من المؤسسات الصحية، مما تسبب في خروج 16 مستشفى عن الخدمة وتدهور الوضع الصحي في قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية غزة الاحتلال الإسرائيلي فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
دون أن تتبنى المقاومة العملية.. العدو الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق 3 صواريخ من غزة
الثورة نت/..
أقر جيش العدو الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بإطلاق 3 صواريخ من قطاع غزة باتجاه منطقتين محاذيتين للقطاع جنوبي الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال جيش العدو، في بيان: “في أعقاب الإنذارات التي فعلت في (مستوطنتي) عين هشلوشا ونيريم، تم رصد إطلاق 3 قذائف صاروخية من غزة وسقطت في مناطق مفتوحة”، وفق ادعائه.
ولم تعلن أي من الفصائل الفلسطينية في غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصواريخ حتى ساعة كتابة هذا الخبر.
وفي وقت سابق ذكرت وسائل إعلام تابعة للعدو الإسرائيلي، اليوم السبت، أن صافرات الإنذار دوت في مستوطنتي “العين الثالثة” و”نيريم” بغلاف غزة.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,381 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124,054 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.