و في الحفل هنا الدكتور / عادل العنسي نائب رئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية والدكتور / امال المجاهد عميد كلية العلوم الادارية طلاب وطالبات كلية العلوم الادارية دفعة طوفان الاقصى بتخرجهم
مشيرين الى اهمية تسمية هذه الدفعة بدفعة طوفان الاقصى لما تحمله من دلالات ومعاني مثلت انطلاق حقيقية لدحرالعدو الصهيوني
منوهين الى ان عملية طوفان الاقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية سيسجلها التاريخ بعدما حققت النجاحات الباهرة واسقطت اسطورة الجيش الذي لا يقهر
موكدين اهمية الاستفادة من مخرجات الجامعة الذي يرفد القطاع العام وسوق العمل بالكوادر المؤهلة في مختلف التخصصات التي تسهم في تعزيز الخدمات للمجتمع
مضيفين الى أن دفعة طوفان الاقصى الشريف للدفاع عنه وما يتعرض الشعب الفلسطيني من اباده جماعيه يرتكبها العدو الصهيوني
واشادا الى الادوار البطوليه التي تنفذها المقاومة الفلسطينية في مواجهة الكيان الغاصب.
معتبرين تخرج هذه الدفعة إضافة نوعية للجامعة
مؤكدين ارتباط الشعب اليمني وتضامنه مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
تخلل الحفل عددا من الاناشيد والفقرات نالت استحسان الجميع وتكريم الخريجيين بشهادات تقديريه حضر الحفل الاستاذ / عبدالله راجح امين كليه العلوم الاداريها
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.