بوابة الفجر:
2025-07-30@01:49:05 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة واشنطن

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

 


واشنطن، العاصمة الأمريكية، تتميز بتاريخها الغني والدور الحاسم الذي تشاركه في الحكومة والسياسة، يعتبر تمثال الحرية ونصب لينكولن من أبرز المشاهير، بينما أصبحت الحدائق الوطنية بجمالها الطبيعي، واشنطن العظيمة بين الروح التاريخية والتأثير الحديث، مما يشكل مجموعة رائعة للاستكشاف والفهم.

 

 

تاريخ المدينة


ولاية واشنطن العاصمة في عام 1790، وهي أحدث عواصم.

تم اختيار موقعها على الضفة الشرقية للولايات المتحدة لنهر بوتوماك القائد على ما يحدث بين الجنوبية والشمالية لتهدئة التوترات السياسية. وبيرس تشارلز لافايت تصميم وتخطيطها.

في عام 1800، أصبح واشنطن العاصمة الرسمية للولايات المتحدة. خلال السنوات اللاحقة، شهدت المدينة المنورة سريعًا، وأصبحت بعد ذلك والسياسة. تعتبر مباني والبيت الأبيض جزء من الرمزي لواشنطن.

تاريخ واشنطن رامى بالأحداث الرئيسية، بما في ذلك حرب 1812 وحرب أمريكا اللاتينية. حصلت على براءة اختراع من الولايات المتحدة الأمريكية، ولا تحمل شهادات عديدة من تاريخ الولايات المتحدة.

 


اسماء المدينة


العاصمة الفيدرالية للولايات المتحدة الأمريكية بأسماء متعددة، منها:

واشنطن، دي سي (واشنطن العاصمة): الاسم الرسمي والشائع العام الفيدرالي.

العاصمة (واشنطن العاصمة): تعكس هذه الصيغة أيضًا للدلالة على العاصمة.

العاصمة (العاصمة): انظر إلى مكان الحكومة الفيدرالية والسلطات الرئيسية.

يرجى ملاحظة أن العاصمة العاصمة ليست جزءًا من أي ولاية، بل إنها تديرها الحكومة الفيدرالية.

 

 

المؤتمرات


ساعدت العاصمة العديد من المؤتمرات على إدارة العام. تشمل بعض المؤتمرات البارزة هذه:

مؤتمر الاحتفال بالابتكار التكنولوجي (SXSW): يحضر هذا المؤتمر رواد الأعمال والمبتكرين في مجال التكنولوجيا والإعلام.

قمة الأمان والدفاع والدفاع (RSA Conference): تجذب هذه الفعالية المحترفين في مجال أمان المعلومات وتكنولوجيا الدفاع.

مؤتمر السياسة الخارجية لمنتدى واشنطن (منتدى واشنطن): يتناول هذا المؤتمر نخبة من الخبراء والصناعيين لإيجاد القضايا المتعلقة بالقضايا.

معرض الزهور الوطني (National Cherry Blossom Festival): واضح بتفتح زهور الكرز في الربيع ويجمع بين الفعاليات الثقافية والفنية.

مؤتمر القمة الاقتصادية العالمية

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدينة واشنطن واشنطن ما هي واشنطن

إقرأ أيضاً:

العقوبات الأمريكية ..حين تفلس الإمبراطوريات

 

في مشهد يعيد إلى الأذهان تقاليد الإمبراطوريات الغابرة عندما كانت تعاقب الشعوب لا لأنها ارتكبت جرمًا، بل لأنها تجرأت على قول “لا”، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على ما أسمته “شبكة تهريب نفط مرتبطة بالحوثيين”، متحدثة عن كيانات وأفراد، وأموال، وشبكات، وحسابات، في نبرة درامية تُخفي خلفها ارتباكًا سياسيًا أكثر مما تُظهر صرامة مالية.

لكن لنتوقف لحظة؛ ما الذي يزعج واشنطن فعلًا؟

هل هو تهريب النفط؟ أم كسر الحصار الأمريكي المفروض على اليمن ودول محور المقاومة، وآخره النجاح الذي حققته صنعاء في إنقاذ العملة الوطنية؟

هل الأمر فعلًا متعلق بـ”غسل أموال”؟ أم أن الغسيل الحقيقي يجري في غرف عمليات السياسة الأمريكية الملطخة بدماء الشعوب؟

تصريحات وزارة الخزانة ومكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) تبدو وكأنها نُسخت ولُصقت من أرشيف العقوبات القديمة. ذات العبارات: “شبكة مالية”، “شركات وهمية”، “غسل أموال”، “إيرادات مشبوهة”، و”التهديد للاستقرار الإقليمي”. كلمات تُستخدم كستار دخاني، لا لكشف فساد كما تدّعي، بل لحجب الحقيقة.

المضحك أن من شملتهم العقوبات لا يشكلون تهديدًا ماليًا على الاقتصاد الأمريكي ولا على بورصة نيويورك؛ لكن العقاب هنا ليس اقتصاديًا بقدر ما هو انتقامي.

فعندما يقف اليمن اليوم، وسط الحصار، ويعلن بوضوح أن بوصلته غزة، وأن صواريخه وطائراته المسيرة موجهة ضد الكيان الصهيوني وداعميه، فهل ننتظر أن ترد عليه واشنطن بتحية؟

وحين يتحول اليمن من بلد منكوب إلى ركيزة إقليمية تعيد رسم قواعد الاشتباك، وتخترق المعادلات الدولية من باب البحر الأحمر، لا بد أن يُعاقب في القاموس الأمريكي!

إن كانت أمريكا تبحث عن شبكات تهريب حقيقية، فلتنظر إلى شبكات التهريب التي تمد الكيان الصهيوني بالصواريخ والقنابل، وتُمرَّر عبر صفقات سلاح سنوية تقدر بعشرات المليارات من الدولارات.

وإن كانت تبحث عن “تمويل للإرهاب”، فلتسأل عن ملايين الدولارات التي تُغدق على جرائم الحرب في غزة والضفة ولبنان وإيران وسوريا واليمن، وتُصرف من ضرائب المواطن الأمريكي لدعم كيان يرتكب أبشع المجازر في العصر الحديث.

التوقيت ليس صدفة؛ فالعقوبات الجديدة تأتي بعد فشل الضغوط الأمريكية في وقف العمليات اليمنية في البحر الأحمر وفي عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبعد أن أصبحت الضربات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية تشكّل تهديدًا استراتيجيًا لمصالح الغرب الداعم للكيان، لا سيما في خطوط الملاحة والطاقة.

كما تأتي بعد أن بات الموقف اليمني أكثر صلابة من كثير من الأنظمة المترنحة، وأصبحت صنعاء محورًا لا يمكن تجاوزه، لا في المعركة ولا في السياسة.

والمفارقة أن هذه العقوبات باتت، في نظر الشعوب، وسام شرف.

لأن كل من عاقبته واشنطن، إما أنه قاوم، أو دافع عن أرضه، أو أنه وقف مع فلسطين، أو لأنه كشف وجه أمريكا الحقيقي.

فالعقوبات اليوم أصبحت شهادة بأنك خارج دائرة التبعية، أنك لا تنتمي إلى حلف العملاء.

أنك لست من الذين يتسولون “الرضا الأمريكي”، بل من الذين يفرضون إرادتهم رغم الحصار.

فعندما تعجز أمريكا عن إيقاف مسيرة أو صاروخ أو موقف، تلجأ إلى العقوبات.

وعندما تفشل دبلوماسيتها في ليّ ذراع الدول الحرة، تلجأ إلى الخنق المالي.

لكن الأهم: حين تفقد قدرتها على التأثير في الميدان، تتحول إلى ضجيج فارغ على الورق، تمامًا كما تفعل الآن.

ليست هذه أول مرة تفرض فيها أمريكا عقوبات على اليمنيين، ولن تكون الأخيرة.

لكنها كل مرة تؤكد أن المسار صحيح، والاتجاه سليم، وأن الاستقلال له ثمن، لكن له أيضًا كرامة لا تُشترى.

فالعقوبات لا توقف إرادة الشعوب، ولا تحاصر الوعي، ولم ولا ولن تطفئ الشعلة التي أوقدها اليمنيون في وجه الظلم والطغيان.

فكلما عاقبتمونا.. زدنا يقينًا أننا على الطريق الصحيح.

مقالات مشابهة

  • شقق «سكن لكل المصريين 7».. كل ما تريد معرفته عن الحجز والشروط والمميزات
  • العقوبات الأمريكية ..حين تفلس الإمبراطوريات
  • آيفون 17 برو 2025.. كل ما تريد معرفته عن التصميم والمواصفات والأسعار
  • عبر بوابة "تم".. كل ما تريد معرفته عن خدمة طباعة تقرير حادث إلكترونيًا
  • وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
  • جريمة تقود للسجن.. كل ما تريد معرفته عن الشهادة الزور وأركانها
  • الموعد والفرق المشاركة.. كل ما تريد معرفته عن بطولة السوبر المصري
  • كل ما تريد معرفته عن شهادة العقار: متى تطرح؟ وبكم؟ وأين سيتم تداولها؟
  • كل ما تريد معرفته عن تحويل رواتب العمالة المنزلية بسهولة عبر القنوات الرسمية المعتمدة بمساند
  • المئات يحاصرون السفارة الأمريكية في العاصمة التونسية احتجاجا على إبادة غزة