أفاد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» بوصول أفواج جديدة من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح البري.

مجموعة من حاملي الجنسيات المزدوجة

وثمن عدد من حاملي الجنسيات المزدوجة/مجهودات مصر لتيسير عبورهم معبر رفح البري، وأجرت قناة “ القاهرة الإخبارية” لقاءات مع مجموعة منهم.

وأكد طفل من حاملي الجنسيات المزدوجة، أن الأمر مخيف للغاية في فلسطين، حيث يوجد قصف وأسلحة ثقيلة، حيث رأى العديد من المباني وهي تسحق، كما رأى الناس في غزة وهم يتألمون ويموتون، وكان يتحرك من مكان لمكان باحثا مع ذويه عن أماكن آمنة، موجهًا الشكر لمصر بعدما سمحت له بالقدوم إلى معبر رفح.

ومن جانبها قالت إحدى حاملات الجنسيات المزدوجة: إن الأمر كان صعبا للغاية، موضحةً: "نقدر كل الجهود التي مكنت بعضنا من المغادرة وأتمنى أن تستمر مصر في جهودها من أجل وصول المساعدات وفي الحوار الدبلوماسي لتحسين أحوال الناس في غزة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حاملي الجنسيات المزدوجة أفواج جديدة معبر رفح مصر القاهرة الإخبارية من حاملی الجنسیات المزدوجة معبر رفح

إقرأ أيضاً:

حُلم العودة

تكليف كامل إدريس برئاسة الحكومة المدنية المقبلة. ووجد ذلك التكليف قبولاً إقليميًا وعالميًا وداخليًا من الإسلاميين، وبقية القوى الوطنية السودانية، قطع حُلم العودة للحكم على (خدم وحشم) بن زايد باسم القوى المدنية. وربما فات عليهم بأن حالة الاحتقان التي أفرزتها مجريات الحرب الحالية جراء رعونة مواقفهم السياسية المخزية، ومشاركة لجان (قمامتهم) بحمل السلاح مع المرتزقة في كثير من المناطق، وتشكيلهم لفيالق المتعاونين من كوادرهم، قد باعدت بينهم وبين العودة كمواطنين عاديين، ناهيك عن حكام، فتلك (لحسة كوع). هذا الأمر دفع بهم إلى معارضة حكومة إدريس المرتقبة قبل تكوينها وبداية عملها. فقد وصلت الجرأة بعميلهم الأكبر (الحامض دوك) أن وجه سهام نقده مباشرة لكامل. ليأتيَ الرد (كاملًا من كاملٍ)، ومفحمًا ويتناسب ووقاحة النقد. إذ جاء فيما معناه: (“تعالوا لكلمة سواء بيننا وبينكم” ألا نرتمي في أحضان الأجنبي. أي: كفاية تمرغًا في وحل العمالة والارتزاق. الآن الوقت لبناء الوطن، لا لتبادل البيانات). عليه رسالتنا لكامل أن أمضي حيث تُؤمر من الشعب. فلا ذمة لعميل، ولا رأي لأجير، ولا أخلاق ليساري، ولا قيمة لتقزمي. وأجزم بأن كامل إدريس حتى الآن (عشرة على عشرة) وخير دليل على ذلك تلك الحملة الإعلامية الحمدوكية ضده. وليت كامل يعرف بأنه مهما أخفق في عمله، بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يصل إلى الدرك الحمدوكي في الحكم. وخلاصة الأمر ليتأكد كامل بأن الشعب على استعداد أن يربط الحجر والحجرين على بطنه من أجل إنجاح مهمته. فلا تخيب ظن الشارع، وتشمت فيه الحُثالة التقزمية.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٣٥/٦/٨

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ترامب: إذا كان هناك تمرد في كاليفورنيا فسأطبق قانون التمرد.. وضباط إسرائيليون يطالبون الحكومة بإتمام صفقة المحتجزين وإنهاء حرب غزة| أخبار التوك شو
  • مطار الشارقة يستقبل أول أفواج الحجاج العائدين من الديار المقدسة
  • ترامب: سأفعّل قانون التمرد إذا لزم الأمر
  • عودة ثاني أفواج الحجاج.. مصر للطيران تسير 10 رحلات من الأراضي المقدسة
  • المزوغي: اشتباكات طرابلس تضع على مجلس النواب مسؤولية سرعة تشكيل حكومة جديدة
  • شاهد.. مطار القاهرة يستقبل أولى أفواج الحجاج العائدين من الأراضي المقدسة
  • المدينة المنورة تتأهب لتوديع أفواج الحجاج المغادرين جوًا لمختلف دول العالم
  • عاجل. إيران تكشف عن تفاصيل جديدة حول وثائق إسرائيل النووية: كنز استراتيجي لطهران
  • حُلم العودة
  • منصة إكس تطلق خاصية جديدة