مدير تعليم نجع حمادي: الانتخابات الرئاسية المقبلة أهم استحقاق انتخابي في البلاد
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عقد عفت وزيري مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية شمالي قنا، اليوم الاثنين، بمكتبه، اجتماعا مع موجهي أوائل الأنشطة التربوية، بحضور رمضان حمدون علي مدير تنسيق الخدمات والأنشطة، وذلك لمناقشة بعض مستجدات العمل، وتنفيذا لتوجيهات الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا.
وأكد المدير العام، خلال الاجتماع علي ضرورة حصر العجز والزيادة في هيئات التوجيه الفني للأنشطة التربوية و الاخصائيين والمشرفين و إعداد قاعدة بيانات بهذا الشأن.
و قال عفت وزيري مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية شمالي قنا، ان الانتخابات الرئاسية المقبلة أهم استحقاق انتخابي في البلاد لأنه بجانب أنه استحقاق دستوري فإنه واجب وطني ألزم الدستور كل من بلغ سن 18 عاما أن يشارك فيه مشاركة إيجابية فعالة، والمشاركة تعني أن يذهب إلى اللجان الانتخابية ومنح صوته لأحد المرشحين.
وأكد وزيري، علي أهمية المشاركة السياسية كحق دستوري وواجب وطني يلزم الجميع بأدائه، واختيار المرشح الرئاسي بناءً على أسس موضوعية و استمرارًا لمسيرة التنمية والبناء التي تشهدها البلاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أهمية المشاركة الإيجابية مدير إدارة نجع حمادي التعليمية
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.