أمر قاضى التجديد الوقتى بمحكمة الإسكندرية، تجديد حبس محام ١٥ يوما على ذمة التحقيق، لاتهامه بالترافع أمام هيئة محكمة جنايات الإسكندرية وهو في حالة سُكْر.

أخبار متعلقة

ترافع أمام المحكمة «سكران».. حبس محام 4 أيام في الإسكندرية

كان «ع. ال»، محام، قد حضر للمرافعة عن المتهم «س.س.ص» في قضية اتجار بالمخدرات، المقيدة جنايات العامرية ثان، والمنظورة في إحدى قاعات المحكمة الابتدائية، وتبين أن المحامي في حالة تعاطي مواد كحولية «خمور».

وتبين أن المذكور يتحدث أمام الدائرة 34 جنايات برئاسة المستشار محمود عيسي، رئيس المحكمة، وتبين عدم احترام قانون المرافعة أمام المحكمة وحضوره أمامها في حالة سُكْر.

تحفظ حرس المحكمة على المحامي وجرى تحرير محضر رقم 10963 لسنة 2023 جنح قسم شرطة المنشية.

وقررت النيابة حبس المحامي 4 أيام على ذمة التحقيقات والتجديد له في الميعاد القانوني واستعجال الاستعلام عن كاميرات مراقبة بمحل الواقعة.

تجديد حبس محام الاسكندرية محكمة جنايات الاسكندرية محامى ترافع سكران النيابة العامة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: الاسكندرية محكمة جنايات الاسكندرية النيابة العامة فی حالة

إقرأ أيضاً:

ورش إبداعية تلهم خيال المصورين المبتدئين والمحترفين على شاطئ ستانلي بالإسكندرية

أعلنت محافظة الإسكندرية ممثلة في الإدارة المركزية للسياحة، والمصايف انطلاق اليوم، فعاليات ورش التصوير الفوتوغرافي، من شاطئ ستانلي العريق إيذانًا ببدء رحلة إبداعية لالتقاط روح الإسكندرية الساحرة، وذلك بحضور نخبة من المصورين الموهوبين ولجنة تحكيم مختصة، تحت رعاية اللواء محمد الشريف محافظة الإسكندرية، والدكتور محمد عبد الرازق رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية.

وذلك ضمن مسابقة فى مجال التصوير الفوتوغرافي لشواطئ الإسكندرية البلسوار بالتعاون مع نادى عدسة وتحت إشراف لجنه متخصصة التي تضم: "الفنان الدكتور خالد هنو- الفنان الدكتور علاء الباشا- الفنانة الدكتورة ولاء بلال".

وأضحت لجنة المسابقة مبادئها وأهدافها النبيلة، والتي تتمحور حول إبراز جمال شواطئ الإسكندرية العريقة من خلال عدسات المصورين المبدعين، وذلك حول محورين رئيسيين:

محور الصور السياحية: يهدف إلى التقاط صور تعكس السحر الفريد لشواطئ الإسكندرية، بما فيها من متعة الترفيه والمصايف، مع عراقة الأماكن وهوية المدينة المتميزة.

محور حياة الشواطئ: يهدف إلى التقاط صور تنبض بالحياة، تُجسّد روح الإسكندرية المميزة من خلال تصوير مشاهد الحياة اليومية على الشواطئ، بما يعكس تفاصيل المصايف وذكرياتها الجميلة.

وأشارت أنه حرصًا على ضمان مشاركة عادلة وإتاحة الفرصة للجميع، وضعت اللجنة شروطًا واضحة للمشاركة:

أولا - المشاركة مجانية مفتوحة لجميع المصورين من مختلف المستويات.

ثانيا - الأصالة والإبداع: يجب أن تتمتع الصورة بالأصالة والإبداع الفني، تعكس رؤية المصور المميزة.

ثالثا- حرية الاختيار الزمني: لا توجد قيود على زمن التقاط الصورة، مما يتيح للمشاركين حرية اختيار أفضل اللقطات من أرشيفهم.

رابعا - المعالجة الفنية: مسموح بجميع أنواع المعالجة الفنية للصورة، بشرط ملكية المصور للصورة الأصلية.

خامساً - منع استخدام الذكاء الاصطناعي: يُمنع استخدام برامج الذكاء الاصطناعي في إنشاء الصور، ضمانًا لروح الإبداع البشري.

سادساً - عدد الصور: يمكن للمتسابق المشاركة بأفضل 3 صور لكل محور (بحد أقصى 6 صور)، مما يتيح له فرصة عرض تنوع إبداعه.

سابعاً - أنواع التصوير: مسموح بجميع أنواع التصوير (لاندسكيب / طبيعة / حياة الناس / البورتريه / الطبيعة الصامتة / المعمارى / الشارع / الحياة اليومية) بما يتناسب مع متطلبات كل محور.

ثامناً - المواصفات الفنية: يجب أن يكون الضلع الأكبر للصورة 3800 بكسل بدقة 300 نقطة في البوصة، لضمان جودة عرضها.

تاسعاً - العلامات المائية: يُمنع وجود أي علامة مائية أو لوجو على الصورة، لضمان وضوحها وجمالها.

عاشراً - كاميرات التصوير: مسموح باستخدام كاميرات الهواتف الذكية أو الكاميرات الاحترافية، مما يمنح المشاركين حرية الاختيار وفقًا لإمكانياتهم.

كما كشفت اللجنة عن سرّ تسمية المسابقة باسم "بابلسوار"، وهو مصطلح مصري قديم يعني "حمام الشمس"، ليجسد روح الإسكندرية المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالشمس والبحر و حرصت اللجنة على تقديم ورش عمل تدريبية للمشاركين، تم خلالها شرح تفاصيل المسابقة وشروطها بدقة، وتقديم النصائح والإرشادات الفنية لالتقاط صور مميزة تُجسّد روح الإسكندرية اختتمت الفعاليات بتقديم إجابات على أسئلة واستفسارات المتسابقين، مع تمنيات اللجنة لهم بالتوفيق في المسابقة.

يذكر أن فن البلسوار هو علامة من علامات شواطئ الإسكندرية، فهو قارب صغير مستطيل الشكل ومسطح وفيه انحناء بسيط من أسفل ويصنع من الخشب ويتم تلوينه والرسم عليه وله مجداف واحد فقط، وكان يتواجد مجموعة متراصة على رمال الشاطئ.

وتم الاختلاف على تسميته فكان يطلق عليه بلسوار، أو ديلسوار، أو بيرو سوار، ولكن أكثر أهالي الإسكندرية كانت تطلق عليه بونسوار نسبة إلى الكلمة الفرنسية bonsoir، وعرفه السكندريين من عشرينات القرن الماضى من الجاليات الأجنبية التي عاشت فى مصر وخاصة بمدينة الإسكندرية، وأصبح الآن غير موجود.

مقالات مشابهة

  • الألاف يصلون صلاة عيد الأضحى في مجمع أبو العباس بالإسكندرية
  • لاستقبال العيد.. انعقاد غرفة العمليات الرئيسية بالإسكندرية على مدى الساعة
  • تسمم أم ونجليها تناولوا سمكة الأرنب السامة فى الإسكندرية
  • محافظ الإسكندرية يشارك في المؤتمر الدولي السنوي الـ 23 للقلب والشرايين
  • ورش إبداعية تلهم خيال المصورين المبتدئين والمحترفين على شاطئ ستانلي بالإسكندرية
  • بحضور سفراء عرب وأجانب.. قنصلية روسيا بالإسكندرية تحتفل بالعيد الوطني
  • محام لبعيوي يعتبر القضية "بسيطة" بعد تنازل زوجته السابقة في ملف "إسكوبار الصحراء"
  • اعتدى على سائحة وأمسك ساقها.. 6 أشهر مع الشغل لمتحرش الإسكندرية
  • الحبس 6 أشهر لسائق أوبر بالإسكندرية تحرش بسيدة
  • القبول في المدرسة الصناعية لمياه الشرب بالإسكندرية بمجموع 93% لطلاب الإعدادية