ليست مصدرًا موثوقًا دومًا.. اتق شائعات السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
حماية نفسك من الشائعات والأخبار المغلوطة على وسائل التواصل الاجتماعي تتطلب تبني مجموعة من السلوكيات والممارسات الذكية. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في تحقيق ذلك:
حماية نفسك من الشائعات والأخبار المغلوطة على وسائل التواصل الاجتماعي تتطلب تبني مجموعة من السلوكيات1. التحقق من المعلومات:قبل أن تشارك أو تنشر أي معلومة، تأكد من صحتها ومصداقيتها.استخدم محركات البحث للتحقق من الأخبار والمعلومات من مصادر موثوقة. 2. التحقق من المصدر:تحقق من مصدر الخبر أو المعلومة وتأكد من أنه يأتي من مصدر موثوق.ابحث عن تقارير مستقلة أو تأكيدات من مصادر أخرى.3. تعزيز الوعي:قم بتعزيز وعيك بشأن الظواهر الشائعة والتلاعب على وسائل التواصل الاجتماعي.تعلم كيفية التفريق بين الأخبار الحقيقية والأخبار المغلوطة. 4. مشاركة المعلومات بحذر:قبل مشاركة أي معلومة، تأكد من أنها لا تحمل أي تأثير سلبي أو تسبب إشاعات غير مرغوب فيها.5. عدم الاندفاع:لا تندفع للمشاركة في المحادثات الساخنة أو الجدلية دون التحقق من الحقائق.تجنب التعليق على الأخبار المثيرة دون التحقق من صحتها.6. التحكم في خصوصيتك:قم بتحديث إعدادات الخصوصية على حساباتك على وسائل التواصل الاجتماعي للتحكم في الأشخاص الذين يمكنهم رؤية محتواك.7. تقييم المصداقية:قدم الاهتمام للمصداقية والتاريخية للحسابات والصفحات التي تأخذ منها المعلومات.ابتعد عن الحسابات التي تنشر معلومات مشكوك فيها بشكل دائم.8. استخدام مصادر موثوقة:تابع الحسابات والصفحات التي تتمتع بسمعة جيدة وتقدم محتوى موثوق.9. الإبلاغ عن المعلومات الزائفة:قم بالإبلاغ عن المحتوى المغلوط أو الاحتيالي إلى وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز الحماية.10. تنويع المصادر:اتبع مصادر متنوعة لتحصل على وجهات نظر متعددة وتتجنب الالتفاف إلى مصادر واحدة فقط.11. التحفظ في المشاركة في الإشاعات:تجنب نشر الأخبار دون التحقق من صحتها وعدم المشاركة في الشائعات. الحقيقة خلف الشائعات: أكثر 10 شائعات حول الذكاء الاصطناعي الواقع الافتراضي والواقع المعزز: فهم الفرق وتأثيراتهم
باستخدام هذه النصائح، يمكنك تحسين قدرتك على تمييز الأخبار الحقيقية من الأخبار المغلوطة والحفاظ على سلامتك الرقمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إشاعات شائعات الشائعات الشائعات على التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا على وسائل التواصل الاجتماعی التحقق من
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحظر السوشيال ميديا للقُصّر.. هل من خسارة اقتصادية؟
تخوض أستراليا تجربة غير مسبوقة عالميا مع بدء تطبيق الحظر الفدرالي على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما، وهو إجراء تصفه "هيئة البث البريطانية (بي بي سي)" بأنه يثير انقساما واسعا بين من يرى فيه حماية للطفولة ومن يحذّر من تبعات اقتصادية واجتماعية عميقة.
ويضع القرار شركات التكنولوجيا الدولية أمام اختبارات صعبة مرتبطة بالامتثال وتكييف نماذج الأعمال الرقمية. ومع دخول القانون حيّز التنفيذ، يواجه ملايين المراهقين -خصوصا في المناطق النائية- فجوة جديدة في الاتصال والتواصل، وفق تقرير الـبي بي سي.
ويشير التقرير إلى أن القرار لا يكتفي بتقييد تصفح التطبيقات، بل يعيد صياغة ديناميكيات المجتمع الريفي، حيث تراجعت عزلة الأجيال السابقة بفضل الإنترنت. وإقصاء الفئة الأقل عمرا عن هذه المنصات يعني ارتفاع تكلفة الوصول الاجتماعي لاحقا، وهي تكلفة لها تبعات اقتصادية على رأس المال البشري، وفق تعبير المصدر ذاته.
وبحسب التقرير، يرى خبراء الاقتصاد السلوكي أن الحدّ من وصول المراهقين للمجتمعات الرقمية سيترك تداعيات على رفاههم وإنتاجيتهم المستقبلية، ما يعني تكاليف أعلى للنظم الصحية والاجتماعية.
صدام مع عمالقة التكنولوجياوتشير "بي بي سي" إلى أن أستراليا تواجه الآن احتمالات مواجهة قضائية مع شركات التكنولوجيا الكبرى واعتراضات مرتبطة بحماية البيانات والحرية الرقمية، إضافة إلى تحذيرات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن "استهداف شركات أميركية".
من الناحية الاقتصادية، تواجه شركات التواصل خسارة شريحة مستهلكين تعتمد عليها في:
الإعلانات الموجّهة جمع وتحليل البيانات السلوكية بناء ولاء مبكر للعلامات الرقميةوهذه التغيّرات -وفق الـ"بي بي سي"- قد تدفع الشركات إلى نماذج اشتراكات مدفوعة أو توسيع أنشطة السوق الرمادية خارج نطاق الرقابة، ما قد يُضعف السيادة الرقمية الأسترالية بدل تعزيزها.
إعلانوفي حين تصف "بي بي سي" القرار بأنه "تجربة بدأت لتوّها"، يبقى اختبار النجاح مرهونا بقدرة الحكومة على خلق اقتصاد اتصال بديل لا يضع المراهقين بين خيارين: الانعزال… أو التسرّب إلى الظل الرقمي.
بنزيمة يكشف سبب معاناة ريال مدريد ويدافع عن ألونسو