- رئيس الاتحاد الأفريقي للكوارش: أشكر مصر على التنظيم الجيد للبطولة القارية
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس الاتحاد الأفريقي للكوارش أشكر مصر على التنظيم الجيد للبطولة القارية، تابع أحدث الأخبارعبر تطبيققال تومس دانكر رئيس الاتحاد الإفريقي للكوارش إن إقامة فعاليات النسخة التاسعة عشر للبطولة الإفريقية للكوارش في .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الاتحاد الأفريقي للكوارش: أشكر مصر على التنظيم الجيد للبطولة القارية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال تومس دانكر رئيس الاتحاد الإفريقي للكوارش إن إقامة فعاليات النسخة التاسعة عشر للبطولة الإفريقية للكوارش في القاهرة شيء يدعو للفخر نظرا للتنظيم الجيد وزيادة عدد اللاعبين المشاركين في المنافسات.
وأضاف في كلمته خلال افتتاح فعاليات البطولة الإفريقية اليوم الأحد والمستمرة حتى يوم الخميس المقبل إن تلك هي زيارته الثالثة إلى مصر وفي زيارة له يجد اختلافا كبيرا في كل شيء من تطور وبنية تحتية متطورة في المنشآت الرياضية.
وقدم تومس دانكر رئيس الاتحاد الإفريقي للكوارش الشكر إلى محمد صبيح رئيس الاتحاد المصري للكيك بوكسينج على نشر رياضة الكوارش واستضافة البطولة الإفريقية.
وانطلقت فعاليات النسخة التاسعة عشر من البطولة الأفريقية للكوارش اليوم الأحد في ستاد القاهرة الدولي بمشاركة 150 لاعب ولاعبة من 22 دولة تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
وتقام فعاليات البطولة الإفريقية للكوارش التي تستضيفها مصر لأول مرة خلال الفترة من 9-13 يوليو الجاري.
وحضر حفل افتتاح البطولة محمد صبيح رئيس الاتحاد المصري للكيك بوكسينج وتومس دانكر رئيس الاتحاد الإفريقي للكوارش والاوزبكستاني منصور ممثل الاتحاد الدولي للكوارش.
وقال محمد صبيح، رئيس الاتحاد المصري للكيك بوكسينج، إن رياضة الكوارش من ضمن لجان الاتحاد المصري للكيك بوكسينج وتشهد انتشارا كبيرا خلال الفترة الماضية مقدما الشكر إلى الاتحاد الدولي والافريقي للكوارش على ثقتهم في إسناد تنظيم البطولة لمصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أكد دعمه الكامل للسلطة الشرعية.. الاتحاد الأفريقي يرفض تشكيل حكومة موازية في السودان
البلاد (القاهرة)
في خطوة حاسمة تهدف إلى دعم وحدة السودان واستقراره، أدان الاتحاد الأفريقي، إعلان قوات الدعم السريع تشكيل حكومة موازية في البلاد، واصفاً الخطوة بأنها”تهديد خطير للسيادة الوطنية ومحاولة لتقسيم السودان”.
وجاء في بيان صادر عن مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي أن إعلان ما يُعرف بـ”تحالف تأسيس السودان”، بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو المعروف بـ”حميدتي”، عن تشكيل حكومة انتقالية برئاسة موازية يمثل”انتهاكاً صريحاً لمبادئ الاتحاد، وتهديداً لوحدة السودان وسلامة أراضيه”.
وأشار المجلس إلى أن هذه الخطوة تقوض الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار في السودان، محذراً من تداعياتها على العملية السياسية ومستقبل البلاد.
ودعا الاتحاد الأفريقي الدول الأعضاء والمجتمع الدولي إلى عدم الاعتراف بالحكومة الموازية المعلنة من جانب قوات الدعم السريع، وعدم تقديم أي دعم سياسي أو مالي لها، مؤكداً أن هذا النوع من التحركات “لا يسهم إلا في تعقيد الأزمة السودانية، ويطيل أمد معاناة الشعب”.
وشدد الاتحاد مجدداً على دعمه الكامل لـمجلس السيادة الانتقالي برئاسة الفريق أول عبدالفتاح البرهان، والحكومة المدنية الانتقالية التي تم تشكيلها حديثاً برئاسة الدكتور كامل إدريس، معتبراً أن هذين الكيانين هما الجهتان الشرعيتان الوحيدتان في السودان حالياً.
وأكد الاتحاد الأفريقي على ضرورة الوقف الفوري وغير المشروط لإطلاق النار بين الأطراف المتحاربة، مع العودة العاجلة إلى طاولة المفاوضات، وبدء حوار وطني شامل يضمن مشاركة جميع القوى السياسية والمدنية، تحت رعاية إقليمية ودولية شفافة.
وقال بيان مجلس السلم والأمن إن “السبيل الوحيد لإنقاذ السودان من الانهيار هو في توافق سوداني شامل يعيد بناء مؤسسات الدولة على أسس دستورية وديمقراطية متفق عليها”.
وتسعى قوى إقليمية ودولية، من بينها الاتحاد الأفريقي، والهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد)، والأمم المتحدة، إلى بلورة حل سياسي للأزمة، لكن تشكيل حكومة موازية من قبل الدعم السريع يمثل عقبة جديدة أمام هذه الجهود.
وبحسب دبلوماسيين أفارقة، فإن موقف الاتحاد الأفريقي”واضح وغير قابل للتأويل” في رفض أي كيان موازٍ للدولة السودانية، واعتبار أي محاولة لتقسيم السلطة من خارج المؤسسات الشرعية أمراً”غير مقبول على الإطلاق”، ويشكل سابقة خطيرة في التعامل مع النزاعات الداخلية في القارة.
ويُنتظر أن يُناقش ملف السودان في القمة المقبلة للاتحاد الأفريقي، وسط توقعات بفرض عقوبات سياسية ودبلوماسية على الجهات التي تعيق مسار التسوية أو تسعى لتقويض المؤسسات المعترف بها.