الرئيس السيسي يوجه باستقبال طفل فلسطيني مصاب وتوفير كافة الرعايا الطبية له بأحد المستشفيات المصرية
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، باستقبال طفل فلسطيني مصاب يواجه خطر الموت في معبر رفح، وتوفير كافة الرعايا الطبية له بأحد المستشفيات المصرية، وفقا لفضائية اكسترا نيوز.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني في قصف الاحتلال منزلًا وسط قطاع غزة
استشهد فلسطيني، فيما أصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مساء الثلاثاء، منزلًا في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، في خرق إسرائيلي جديد لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي دخل حيز التنفيذ في العاشر من أكتوبر الماضي.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70,365 شهيدًا و171,058 جريحًا بينهم أطفال ونساء وعائلات بأكملها، فيما تتواصل عمليات انتشال جثامين الشهداء من تحت ركام المنازل والبنايات السكنية المدمرة في مناطق مختلفة من القطاع، بعد عامين من العدوان.حصيلة الشهداء
أشارت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 5 شهداء، و11 مصابًا، فيما بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي 376 شهيدًا، و981 مصابًا، وجرى انتشال 626 جثمانًا.
وفي الضفة الغربية، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها تعاملت مع إصابة شاب 21 عامًا بالرصاص الحي في الساق، وبشظية رصاص حي في الرأس، وذلك عند جدار الفصل العنصري في بلدة الرام شمال القدس.