جيش الاحتلال يعلن العثور على جثة مجندة كانت محتجزة بغزة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي انتشال جثة المختطفة، يهوديت فايس، والعثور عليها في مبنى مجاور لـ مستشفى الشفاء في قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال في بيان: «انتشلت قوة من الجيش، جثة المختطفة يهوديت فايس، حيث عُثر على الجثة في مبنى مجاور لمستشفى الشفاء في قطاع غزة وتم نقلها إلى أراضينا».
وأضاف: «كما تم العثور في نفس المبنى على معدات عسكرية وقطع أسلحة من نوع كلاشنيكوف وقذيفة من نوع آر بي جي».
وتابع جيش الاحتلال أنه بعد عملية التعرف على الجثّة، التي قامت بها جهات طبية وممثلو دائرة "الحاخامية العسكرية"، بالتعاون مع معهد الطب الشرعي وشرطة الاحتلال، أبلغ اليوم الخميس ممثلون عن جيش الاحتلال والشرطة، عائلة يهوديت فايس بإقرار وفاتها.
وذكر أنها كانت قد تعرضت للاختطاف يوم السبت 7 أكتوبر الماضي من منزلها في كيبوتس بئيري من قبل حركة «حماس».
تجدر الإشارة إلى أن مسؤولا في جيش الاحتلال أعلن العثور على لقطات مصوّرة تعود لرهائن تحتجزهم حركة «حماس» بعد هجومها في أكتوبر الماضي، موضحا أنها مخزنة على أجهزة حاسوب في مستشفى الشفاء.
من جهتها، بدأت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، مسيرة تستمر لمدة 5 أيام اعتبارا من يوم الثلاثاء الماضي، من تل أبيب إلى القدس، لمطالبة الحكومة ببذل أقصى جهدها لضمان إطلاق سراح ذويهم.
اقرأ أيضاًصواريخ إسرائيلية تقصف عدة نقاط بمُحيط العاصمة السورية
يعتقل مسعفين.. الجيش الإسرائيلي يقتحم مستشفى ابن سينا في جنين
طيران الاحتلال الإسرائيلي يقصف نازحين جنوب قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الجيش الإسرائيلي قصف إسرائيلي القسام جيش إسرائيل جیش الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بارز في كتائب القسام بغزة
القدس (CNN)-- أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، السبت، أن الجيش الإسرائيلي استهدف أحد أبرز قادة حماس في مدينة غزة.
وقال مسؤول إسرائيلي إن الهدف هو القائد البارز في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس في غزة، رائد سعد.
وأضاف الجيش الإسرائيلي: "في الأشهر الأخيرة، عمل هذا الإرهابي على إعادة بناء قدرات حماس وتصنيع أسلحتها"، حسب زعمه.
وقال مدير مستشفى الشفاء في غزة، محمد أبو سلمية، لشبكة CNN، إن 3 أشخاص قُتلوا وأُصيب أربعة آخرون في غارة إسرائيلية على المدينة، السبت.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة