إيطاليا تهزم مقدونيا الشمالية وتتطلع لحسم التأهل لـ«يورو 2024» أمام أوكرانيا
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أحرز فيدريكو كييزا هدفين ليقود إيطاليا للفوز 5-2 على ضيفتها مقدونيا الشمالية في مباراة بالمجموعة الثالثة يوم أمس الجمعة مما يمنحها الأفضلية قبل مواجهة حاسمة مع أوكرانيا يوم الاثنين على مكان في بطولة أوروبا «يورو 2024».
وبهذا الفوز تحتاج إيطاليا فقط إلى التعادل مع أوكرانيا لضمان احتلال المركزين الأول والثاني في المجموعة إلى جانب إنكلترا المتأهلة بالفعل للصعود إلى نهائيات العام المقبل في ألمانيا.
افتتحت إيطاليا التسجيل بعد 17 دقيقة عندما سجل ماتيو دارميان غير المراقب هدفا بضربة رأس من ركلة ركنية، وضاعف كييزا النتيجة قبل أربع دقائق من نهاية الشوط الأول.
وفي الوقت بدل الضائع للشوط الأول، أحرزت إيطاليا هدفها الثالث عندما تلقى كييزا كرة بينية داخل منطقة الجزاء وسجل بتسديدة غيرت اتجاهها ذهبت إلى الزاوية العليا البعيدة.
وعادت مقدونيا الشمالية للمباراة في الدقيقة 52 عندما سجل ياني أتاناسوف من مسافة قريبة قبل أن يسجل هدفه الثاني بتسديدة أبدلت اتجاهها في الدقيقة 74.
وبدد الإيطالي جياكومو راسبادوري آمال الضيوف قبل تسع دقائق من النهاية بهدف من زاوية صعبة بعد تلقيه كرة بينية داخل منطقة الجزاء، فيما أضاف ستيفان الشعراوي الهدف الخامس لإيطاليا في الوقت المحتسب بدل الضائع.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
شاوشي :”كنت أنتظر تسديد بودبوز لضربة الجزاء لكن محيوص سدّدها.. تعرفون محيوص”!
أعرب حارس اتحاد الحراش فوزي شاوشي عن سعادته الكبيرة بالتأهل إلى الدور ثمن النهائي من منافسة كأس الجمهورية، بعد الفوز على شبيبة القبائل في مواجهة مثيرة احتضنها ملعب نيلسون مانديلا وشهدت حضورًا جماهيريًا غفيرًا.
وقال شاوشي في تصريح لقناة النهار عقب نهاية المباراة، متحدثًا عن لقطة ضربة الجزاء الحاسمة: “تكلمت مع بودبوز أثناء ضربة الجزاء، كنت أظن أنه هو من سيسدد، لكنه قال لي إن محيوص هو من سينفذ الركلة”.
وأضاف شاوشي بعبارته: “تعرفون محيوص.. مكتوب ربي”، في إشارة إلى ثقته في القدرة على التصدي للمحاولة.
وكرّر شاوشي سيناريو الموسم الماضي عندما تصدى لركلة جزاء نفذها بودبوز، ليعود مرة أخرى ويتألق وهو في سن الـ41، ويصد هذه المرة ركلة الجزاء التي نفذها أيمن محيوص، مانحا فريقه بطاقة التأهل ومشعلًا فرحة كبيرة في مدرجات “السمسم”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟