حملة المرشح الرئاسى عبدالسند يمامة تواصل تحركاتها فى البحيرة والقليوبية والفيوم

تواصل اللجان العامة للوفد بالمحافظات، جهودها وتحركاتها لحشد الدعم والتأييد للمرشح الرئاسى د. عبدالسند يمامة.

وناقش حزب الوفد بمحافظات البحيرة والقليوبية والفيوم خلال اجتماعاتهم، الاستعدادات للحملة الانتخابية للدكتور عبدالسند يمامة مرشح حزب الوفد لرئاسة الجمهورية.

تطرقت الاجتماعات لكثير من النقاط الخاصة بإدارة الحملة، حيث تم طرح العديد من الأفكار التى سيتم العمل عليها خلال الفترة المقبلة، ودور غرف العمليات بالمحافظات.

وقامت لجان الحزب فى المحافظات الثلاث بتعليق لافتات فى مداخل المدن والشوارع الرئيسية، إضافة إلى وضع خطط تنفيذ تواجد كوادر الحزب أمام اللجان خلال أيام الانتخابات، إضافة إلى خطة التحرك فى كافة اللجان بالمراكز والقرى.

وأكدت الاجتماعات أهمية الدعاية الانتخابية بين المواطنين والتحرك بشكل فردى وجماعى تأييدًا لمرشح الوفد، كما طالبت باستخدام منصات التواصل الاجتماعى لحث المواطنين على النزول لصناديق الاقتراع، ودعم وتأييد مرشح حزب الوفد، مع عرض البرنامج الانتخابى للدكتور عبدالسند يمامة، الذى يتضمن حلولًا لكافة المشاكل التى تعانى منها مصر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لافتات الشوارع الرئيسية اللجان العامة للوفد البحيرة والقليوبية عبدالسند یمامة

إقرأ أيضاً:

البرتغال تستعد لخوض ثالث انتخابات تشريعية خلال ثلاث سنوات

تتجه البرتغال إلى انتخابات تشريعية جديدة للمرة الثالثة في ثلاث سنوات، وسط أزمة سياسية خانقة وصعود لافت لحزب اليمين المتطرف "تشيغا"، ما يعكس تغيرًا جذريًّا في الخارطة الحزبية وقلقًا متزايدًا بشأن مستقبل الاستقرار السياسي في البلاد. اعلان

تواجه البرتغالانتخابات تشريعية للمرة الثالثة خلال ثلاث سنوات، إثر سقوط الحكومة الوسطية-اليمينية برئاسة لويس مونتينيغرو بعد تصويت بعدم الثقة الذي أقره البرلمان، وذلك في ظل تساؤلات حول تصرفات رئيس الوزراء.

ويعتبر هذا التطور أحدث مراحل الاضطراب السياسي التي تشهدها البلاد، وهو يُعد الأسوأ منذ عودة البرتغال إلى النظام الديمقراطي قبل 51 عامًا.

والبرتغال، التي يبلغ عدد سكانها نحو 10.6 مليون نسمة، شهدت في السنوات الأخيرة توالياً لحكومات أقلية، بعد أن خسر الحزبان الرئيسيان، وهما الحزب الاشتراكي الديمقراطي والحزب الاشتراكي، جزءًا من دعم الناخبين لصالح أحزاب صغيرة ناشئة.

وقبل يومين من موعد الاستحقاق، نظّم كل من مونتينيغرو وزعيم الحزب الاشتراكي بيدرو نونو سانتوس تجمّعين في ختام الحملة الانتخابية.

وقال سانتوس لأنصاره: "بعد يومين سنفوز في هذه الانتخابات. لا يمكن لأحد أن يبقى في منزله، وحده الحزب الاشتراكي هو القادر على إعادة الاستقرار للبلاد، استقرارٌ سياسي وتوجهٌ واضح لم تتمكن الحكومة الحالية من تحقيقه، لكننا سنحققه بدعم من الشعب البرتغالي."

أما مونتينيغرو، فقال خلال تجمّعه الانتخابي: "لقد مضى وقت طويل منذ أن شعرنا بهذا الحماس والإيمان بما يمكننا تحقيقه كدولة، وكأمة، وكقوة داخلية نحملها بداخلنا."

Relatedالحزب الاشتراكي الحاكم يفوز بالانتخابات التشريعية المبكرة في البرتغال البرتغاليون يقترعون والاشتراكيون يحافظون على تقدمهمهل ستضع انتخابات البرتغال نهايةً للائتلاف اليساري؟عدم الاستقرار السياسي

وتُعمّق الانتخابات التشريعية حالةعدم اليقين السياسي في البرتغال، في وقت تعمل فيه البلاد على تخصيص أكثر من 22 مليار يورو من أموال التنمية الأوروبية لتمويل مشاريع استراتيجية.

ويتوقع أن يحقق الحزب الشعبي اليميني المتطرف "تشيغا" (كفى) مكاسب من استياء الناخبين إزاء العودة المتكررة إلى صناديق الاقتراع، وهو حزب استفاد سابقًا من الإحباط العام تجاه الحزبين الرئيسيين.

وقد انضمت البرتغال إلى المد الأوروبي الصاعد للحركات الشعبوية، بعدما نجح حزب "تشيغا" في انتزاع المرتبة الثالثة في الانتخابات الماضية.

وكانت الحكومة، التي قادها الحزب الاشتراكي الديمقراطي بالتحالف مع حزب أصغر، قد سقطت إثر فضيحة تتعلق بوجود تعارض محتمل في المصالح التجارية لمكتب المحاماة التابع لعائلة رئيس الوزراء المنتهية ولايته لويس مونتينيغرو.

وأكد مونتينيغرو، الذي يخوض السباق الانتخابي مرة أخرى، أنه لم يرتكب أي مخالفات، مشيرًا إلى أنه نقل إدارة الشركة إلى زوجته وأطفاله عند توليه قيادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي عام 2022، ولم يعد له أي دور في إدارتها.

وقد طلب الحزب الاشتراكي قد طالب بفتح تحقيق برلماني في سلوك مونتينيغرو.

ويراهن الحزب الاشتراكي الديمقراطي على مؤشرات الاقتصاد الوطني، مثل النمو المسجل بنسبة 1.9% خلال العام الماضي مقابل متوسط أوروبي بلغ 0.8%، ونسبة البطالة البالغة 6.4% والقريبة من المعدل في الدول الأعضاء في التكتل الأوروبي، لتعزيز دعم الناخبين له.

في غضون ذلك، دعا الرئيس البرتغالي المواطنين إلى المشاركة الفاعلة في الانتخابات التشريعية، وهي الثالثة خلال ثلاث سنوات، مشددًا على أن القارة تواجه تحديات صعبة تتطلب استقرارًا سياسيًا.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • حملات نظافة يومية لرفع القمامة بشوارع مدن وقرى فارسكور
  • محافظ الدقهلية خلال جولة في طلخا: رفع كافة الإشغالات أمام السوق المطور بطلخا وتهيئة المكان لتيسير للدخول والخروج
  • الأربعاء.. رئيس الوفد يعلن رؤية الحزب في الإيجارات القديمة
  • محتجون يغلقون البوابة الرئيسية لمصفى البصرة
  • تأييد حكم إعدام قاتلة والدتها في بورسعيد
  • البرتغال تستعد لخوض ثالث انتخابات تشريعية خلال ثلاث سنوات
  • “مياه الشرب” .. والي النيل الابيض يتفقد الترعة الرئيسية لمصنع سكر عسلاية
  • «طرق دبي» تطرح 350 رقماً مميّزاً في مزادها الإلكتروني الـ79
  • القمة العربية ببغداد.. جدول الأعمال وتفاصيل الاجتماعات المنتظرة
  • المصريين الأحرار: اللواء علاء المدبولي نائبا لرئيس الحزب للتقييم والمتابعة