الذين كانوا يرددون (شكراً مادبو لهذا الموقف الوطني الشجاع)! ???? (لقيتوا مادبو كيف في الضعين)؟

وغداً ستعرف الجميع موقف حركات سلام جوبا المحايدة والذي كذب عليكم بأنه مع الجيش بعد ٧ أشهر من الصمت والحياد!، هذا الموقف سيضع كثير من المقاتلين في صفوف الجيش والوطنيين من أبناء دارفور في مإزق تاريخي.

▪️اتفاق جدة يمضي على قدم وساق وتعتيم شديد ولكن مخرجات تمشي بين الناس ويشاهدونها كل يوم بصمت وحيرة وتبرير فطير لقيادة الجيش التي يمسك المحور يدها ويلويها فتصمت وتواصل على أرض تطبيق خطتها.

????وضع مدينة الفاشر هو الذي يحدد طريق دارفور الجديد وربما تخرج إليكم الإمارات التي تخشون حتى ذكر اسمها بموقف معادي وهو (المطالبة بفرض حظر جوي على دارفور).
▪️موقف (الفاشر) المرتقب سيحدد بداية أم نهاية الحرب في الخرطوم.

احمد جنداوي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن سيطرته على «واحة العطرون» بالقرب المثلث الحدودي مع ليبيا

 

أعلن حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، اليوم الأحد، أن الجيش السوداني و القوات المشتركة سيطروا على منطقة واحة العطرون بصحراء شمال دارفور.

الخرطوم ــ التغيير

وتتبع منطقة العطرون للوحدة الإدارية “الواحات” بمحلية المالحة، التابعة لولاية شمال دافورر وتقع على طريق استراتيجي يربط بين الولاية الشمالية وولاية شمال دارفور ومنطقة المثلث الحدودي مع ليبيا و مصر.

و قال مناوي عبر منشور على حسابه الرسمي في “فيسبوك”، إن العملية العسكرية كانت دقيقة ومنسقة بين “القوة المشتركة” والجيش السوداني، مضيفاً “كبدنا الدعم السريع خسائر فادحة في الأرواح والعتاد”.
واعتبر حاكم الإقليم أن “النصر بات وشيكاً، وسنحتفل في كل الطرقات، ونبشر شعبنا في دارفور بذلك”.
14 قتيلاً في مخيم أبوشوك.

وفي مارس الماضي، أحرزت قوات الدعم السريع تقدمًا كبيرًا في منطقة الصحراء الكبرى بسيطرتها على محلية المالحة بولاية شمال دارفور، التي كان يسيطر عليها الجيش وحلفاؤه من الحركات المسلحة لقربها من الحدود مع ليبيا، علاوة على وجود خط إمداد مفتوح مع شمال وشرق السودان.
قال المتحدث باسم القوة المشتركة، أحمد حسين مصطفى، إن تحرير “واحة العطرون” جاء بعد عملية عسكرية دقيقة ومنسقة نفذتها القوة المشتركة بالتعاون مع القوات المسلحة، وقال  إن الدعم السريع تكبد خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.

و أعتبر أن تحرير واحة العطرون يمثل خطوة حاسمة في سبيل استعادة الأمن والاستقرار في إقليم دارفور، ويعكس التزامهم الراسخ بحماية المدنيين وتأمين الأراضي السودانية.

أما ميدانياً، فأعلنت غرفة طوارئ معسكر أبوشوك للنازحين بالفاشر عن سقوط 14 قتيلا بقصف مدفعي من قبل قوات الدعم السريع على سوق نيفاشا بالمعسكر.

وفي 9 مايو الجاري، أفادت منظمة إنقاذ بمقتل ما لا يقل عن 14 فردا من عائلة واحدة في غارة جوية على مخيم للنازحين في إقليم دارفور، ملقية باللوم على الدعم السريع.

كما أضافت المنظمة، التي تضم متطوعين في مجال الإغاثة، أن مخيم أبوشوك الذي يقع بالقرب من الفاشر “تعرض لقصف مكثف من قبل قوات الدعم السريع، مساء الجمعة”، وفق ما نقلت فرانس برس.
وفي وقت سابق، حذرت المنسقة الأممية للشؤون الإنسانية بالسودان، كليمنتاين نكويتا سلامي، من أن الوضع بمخيمي أبوشوك وزمزم للنازحين في شمال دارفور كارثي، والمدنيون محاصرون.

كما دعت المسؤولة الأممية بشكل عاجل إلى وقف إطلاق النار وتهدئة إنسانية لإيصال المساعدات.

ولمدينة الفاشر أهمية استراتيجية في الحرب بين الجيش والدعم السريع، حيث تعد المدينة الرئيسية الوحيدة بإقليم دارفور ذي المساحة الشاسعة التي لا تزال خارج سيطرة قوات الدعم السريع.

 

الوسومالجيش السوداني «واحة العطرون» القوات المشتركة المالحة المثلث الحدودي مع ليبيا

مقالات مشابهة

  • تصعيد في قصف معسكرات النازحين.. الجيش السوداني يسيطر على منطقة «عطرون»
  • محافظ الدقهلية يناقش آخر مستجدات إنشاء موقف جديلة الحضاري
  • الجيش السوداني يستعيد السيطرة على العطرون الاستراتيجية بشمال دارفور
  • اتهامات للدعم السريع بقتل عشرات المدنيين في الفاشر
  • الجيش السوداني يعلن سيطرته على «واحة العطرون» بالقرب المثلث الحدودي مع ليبيا
  • سوريا: رفع العقوبات ليس نهاية المطاف بل هو بداية طريق
  • الحرب والمعارك خلال عامين تشوه ملامح العاصمة الخرطوم
  • الخرطوم.. طائر الفينيق ينهض من تحت الركام
  • عربات جدعون.. الجيش الإسرائيلي يعلن بدء هجوم واسع النطاق على غزة مع نهاية جولة ترامب الخليجية
  • تدشين الوثبة الثانية من برنامج توزيع المساعدات الإنسانية للمواطنين بمدينة الفاشر