تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- «السيسي»: من تمسك بالوطن لن يضل

- الحكومة: 1.6 مليون مواطن حجزوا وحدات سكنية خلال 9 سنوات

-  «مدبولى» يطمئن على معدلات تنفيذ المتحف الكبير والعمل فى «مطار سفنكس»

- «الزراعة»: محصول القمح أولوية.

. وتشديد الرقابة على الأسمدة

-  «القصير»: 1600 جنيه للأردب سعر استرشادى.. والدولة ملتزمة بسعر السوق وقت الحصاد

الصفحة الثانية

- من مصر.. سلاماً يا غزة

- «السيسى»: تهجير الفلسطينيين خط أحمر.. و«محدش يقدر يزايد علينا»

 -  الرئيس فى احتفالية «تحيا مصر.. تضامناً مع فلسطين»: الدولة المصرية واجهت الموقف بمزيج من الحسم والمرونة فى التحرك والمتابعة الدقيقة للأمور

-  القضية الفلسطينية تواجه تصعيداً غير إنسانى لفرض سياسة الأمر الواقع.. وأمننا القومى مقدس وندافع عنه بمزيد من الجهد والدم متحلّين بقوة الحكمة وحكمة القوة

- أبناء فلسطين من القاهرة: نحب الحياة.. ونرفض التهجير.. ولن نترك أرضنا

-  المخرج محمد المصرى: «عرفنا فى غزة أنه لن يدخل علينا دعم إلا من مصر.. ولن ننسى مواقف شعبها وقيادتها».. والإعلامية دانا أبو شمسية: مصر تساندنا فى قضيتنا

- أضخم قافلة مساعدات لدعم غزة.. «التحالف» يطلق «كتفنا فى كتف فلسطين»

-  «بشرى»: تضم أكثر من 600 شاحنة وتُغيث 630 ألف جريح ومريض.. و«عزت»: كراتين مواد غذائية ومستلزمات طبية.. و«جمعة»: ٢٠٠ طن من «مصر الخير» لتوفير احتياجات الأشقاء

الصفحة الثالثة

- «شكرى»: يجب البناء على الهدنة للوصول إلى وقف كامل لإطلاق النار

-  مفوض الأمم المتحدة: نقدر دور مصر الكبير فى التوصل لاتفاق الهدنة ومبادلة الأسرى والرهائن وحجم المساعدات الإنسانية والإغاثية لأهالى «غزة»

-  «رشوان»: اتصالات مصرية مع كل الأطراف والتطبيق اليوم.. و«فهمى»: انقسام الداخل الإسرائيلى ينعكس على الهدنة وتفاصيلها.. و«عاطف»: تخدم مصالح الطرفين

- أحزاب وسياسيون: جهود مصر تجاه الأزمة الفلسطينية لا تقبل المزايدة

-  «حماة الوطن»: نجاح سياستنا الخارجية فرض على الاحتلال وقف إطلاق النار.. و«المصريين الأحرار»: الهدنة دليل على الثقل الدولى لمصر وقوة تأثيرها الدبلوماسى

-  «المؤتمر»: مصر بذلت جهوداً حثيثة منذ بداية أحداث «7 أكتوبر» لمساندة القضية الفلسطينية

- د. محمد الشلالدة: زوَّدنا المحكمة الجنائية الدولية بالمعلومات اللازمة عن انتهاكات الاحتلال لكنها متباطئة.. والمجتمع الدولى يكيل بمكيالين

- وزير العدل الفلسطينى: دعوة «السيسى» لتحقيق دولى بشأن الجرائم الإسرائيلية خطوة جريئة

-  النساء والأطفال يقبعون داخل السجون الإسرائيلية ولدينا أكثر من 400 جثمان فلسطينى محتجز.. وعملية إطلاق الرهائن تخضع لشروط المقاومة

الصفحة الرابعة

- السفير نبيل فهمى لـ«الوطن »: مطلوب وقف كامل لإطلاق النار.. وأتمنى ربط خطوة التهدئة بعمل سياسى متكامل يصل إلى الحل الشامل

- وزير الخارجية الأسبق: مصر لم تفرّط لحظة واحدة فى القضية الفلسطينية.. ورفضها للتهجير القسرى كان واضحاً وحاسماً

- اتفاق تبادل الأسرى لن يُنهى الحرب.. والهدنة خطوة أولى فى التعامل مع الجانب الإنسانى من معاناة «غزة».. وحكومة الاحتلال الحالية بغيضة.. و«واشنطن» رغم تأييدها المتكرر لحل الدولتين فإنها لا تمارس الردع السياسى المطلوب لتحقيق هذا الغرض

- مصر والأردن دولتا جوار لـ«إسرائيل» ودائماً ما تتصدران المواجهة السياسية معها

«نتنياهو» يمينى الطباع وتركيزه على مصالحه الشخصية.. وحالياً يركز على تأمين أوضاعه القانونية حتى

لا يتعرض للمساءلة.. والقضاء على حماس فى غزة ليس بالسهل عملياً.. لذلك ستستمر إسرائيل فى العنف الشرس

- موقف الولايات المتحدة

الصفحة الخامسة 

- «حملة السيسى»: مرشحنا عزز «حقوق الإنسان» بمفهومها الشامل بناء على منهج تشاركى واسع

-  «فوزى»: أصدر خلال 9 سنوات عدداً كبيراً من التشريعات الضامنة لتعزيزها خاصة المتعلقة بحقوق المرأة وذوى الهمم

-  استمرار الفعاليات والمؤتمرات الجماهيرية الداعمة والمؤيدة لـ«السيسى» بالمحافظات قبل انتخابات الرئاسة

-  أمانات الأحزاب بالمحافظات تواصل التوعية بأهمية المشاركة الإيجابية والفعالة فى الاستحقاق الرئاسى المقبل

- «مرشحو الرئاسة» يكثفون المؤتمرات الجماهيرية قبل انطلاق انتخابات الخارج

-  فريد زهران يدعو المواطنين للمشاركة.. وعبدالسند يمامة يستعد للقاء أبناء طنطا.. وحازم عمر يعرض برنامجه الانتخابى على «أهالى الإسكندرية»

- متحدث حملة «حازم عمر»: مؤتمر الإسكندرية هدفه التجاوب والوقوف على أرض صلبة تجاه المشكلات التى تواجه المواطنين

- محمد هلال: نشكر «المتحدة» على تخصيص 1000 دقيقة إعلانية لكل مرشح

- عضو حملة المرشح الرئاسى فريد زهران: لدينا مشروع متكامل يضع مصر على الطريق الصحيح

-  نطالب بقصر ملكية الدولة على الصناعات الاستراتيجية والحيوية التى تمس الأمن القومى والتى يعجز القطاع الخاص عن الدخول فيها

-  «الإخوان» تنظيم دولى إرهابى اعتاد هدم أى عملية سياسية فى البلاد.. ونعمل على عرض رؤيتنا على المواطنين

-  نعمل على استخدام الصلاحيات الدستورية فى العفو والإفراج عن المحبوسين على ذمة قضايا الرأى

الصفحة السادسة

- خالد منتصر يكتب: كيف نجعل العلم محبوباً وجذاباً؟

- د. محمود خليل يكتب: الظروف العنيدة

- أمينة خيري تكتب: اختلاف أولويات حرب غزة

- جمال حسين يكتب: إقرار الهدنة انتصار للجهود المصرية

- بلال الدوى يكتب : رفضنا «التهجير» وأشياء أخرى

الصفحة السابعة 

- «الوطن » تواصل الاحتفاء بلاعبى الفراعنة المحترفين بالخارج وتفتح ملف تألقهم عالمياً

- العميد الرحالة «كـوكــا»

- محطات ناجحة.. رحلة ابن الأهلى من عمر 18 سنة لمرحلة حصد الألقاب والبحث عن الأرقام المميزة داخل القارة العجوز

- الوصيف بنجاح

- «حسن» ثانى الهدافين المصريين داخل أوروبا متفوقاً على «ميدو وزيدان»

- «لا تَعٌد حتى تشرّف بلدك»

- رسالة الأب التى يذكرها اللاعب كل لحظة وتدفعه للاستمرار مهما رأى من ظلم

- متى يستيقظ العالم؟.. شهر كامل من التدوينات دفاعاً عن القضية الفلسطينية بـ 11 مليون مشاهدة

الصفحة الثامنة 

- داود عبد السيد صانع الفـرح

- رائد «الواقعية الجديدة» منذ السبعينات يصحح مسار السينما المصرية: قوية.. ذكية.. كاشفة

- أفلامه تكسر القاعدة: جماهيرية.. وتحصد الجوائز

- داود عبدالسيد.. رسايل حب

- «عشاء مع عائلتى الصغيرة».. احتفال مخرج الروائع بعيد ميلاده

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: رساله لمن يهمه أمر الوطن !!

 

 

لا حل للخروج من مأزق التخلف الذى نعانيه فى مناحى الأنشطة الحياتية فى مصر سواء كان ذلك فى مجال الإقتصاد أو الإجتماع أو السياسة إلا بحسن إختيار "مدير ناجح" يعلم أدوات الإدارة المعاصرة.
فلا شيىء تقدم فى "مصر" أو فى العالم إلا بحسن إختيار المدير وتشكيل الإدارة لأى مرفق إقتصادى أو تعليمى أو صحى أو أجتماعى أو سياسى !!
ولعل بعض النماذج "الإدارية المؤسسية" فى "مصر"، الناجحة والتى تعانى من الحرب التى يشنها عليها الحاقدين وضعفاء النفوس والفاسدين !! خير دليل على إن "مجتمع المحروسة" يعانى بشدة من فقر فى الإدارة المحترمة !!
وهذا لا يعنى إفتقارنا إلى الإفراد والشخصيات المدربة والمتعلمة والمؤهلة للإدارة! 
ولكن نحن "نفتقر للشفافية " نفتقر للصفوف الثانية فى كل الإدارات القائمة      " نفتقر للضمير " الذى "نام وشبع نوم" فى مراحل الحياة المصرية المعاصرة !!
فالقتل للمتميزين يوميًا فى الجامعات وفى الحكومة وفى المؤسسات العامة القتل لكل كفاءة وتكفيرها فى حياتها اليومية قائم !!منذ أكثر من ثلاثون عامًا !!
والهجوم على كل ناجح وكل بادرة أمل فى أى وزارة أو مؤسسة له تنظيمات وله أنياب وله أقلام فى الصحف وله أصوات فى البرامج الإعلامية !!

 


التخلف أقوى من التقدم، لأن المتخلفون والفاسدون يستطيعوا أن يجتمعوا وأن يقتربوا من بعضهم البعض بأسرع مما يتخيله أحد، والمثل الشعبى المصرى صادق 100% (البيض المِمَشْشْ يتدحَرجْ على بعضه أو بجانب بعضْ ) إن التخلف والفساد شيىء واحد عملة واحدة يدافع عن وجوده بشكل منظم، وشرعى، أما الخير وأما التميز وأما الشيىء الناجح النافع فلا شيىء يجمعهم، ولا شيىء يحفزهم فى مجتمع أطلق عليه د/صبرى الشبراوى، أستاذ التنمية البشرية بالجامعة الأمريكية أن المصريون "بيدلعوا التخلف " هذه المقولة حقيقية وإن كانت تحتاج لبعض التطوير والتوصيف الأكثر !!
إن "الفساد والتخلف " لهم منابع مستمرة ولعلنا حينما نرى من يحتل المناصب ومن يحتل منصب مساعد لتلك المناصب "مجموعة من المتخلفين " الغير قادرين على الإبداع والذين يتحولون فى مراحل متقدمة إلى فاسدين ومفسدين !
ولا أمل على الإطلاق فى مستقبل يتحكم فيه" فاسد أو خامل أو غبى " !!
كلهم أسماء لشخص واحد وللأسف الشديد هم المسئولين عن تقدم الأمة !!
نجدهم فى أشد المناصب حساسية، والتى تحتك بالجمهور يوميًا من خلال إدارة سيئة، إدارة جائت بالواسطة، أو بالصدفة، أو بخفة الدم، أو مكافأة لقيامه بنفاق أو رياء، أو مكافأة نهاية خدمة !!
لن تتقدم مصر إلا بإدارة ناجحة لها معايير عالمية مثل كل شعوب الأرض الناجحة والناجعة !هذه رساله لمن يهمه أمر هذا الوطن !!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • قيادي بمستقبل وطن: مصر كانت ولا تزال حجر الزاوية في دعم القضية الفلسطينية
  • ضياء رشوان: بيان الخارجية المصرية يؤكد موقفنا الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • حزب الجيل: موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية لا يحتمل المزايدة
  • الدبيبة: «قافلة الصمود» رمز للعطاء والتضامن الليبي مع القضية الفلسطينية
  • عربية النواب: مصر مستمرة فى دعم ومساندة القضية الفلسطينية ولن تقبل بتصفيتها
  • الاحتلال الكامل للضفة الغربية!.. إسرائيل تُكرّس لواقع جديد لتصفية القضية الفلسطينية
  • برلماني: 30 يونيو أنقذت الدولة من قبضة جماعة ظلامية لا تؤمن بالوطن
  • ذوقان الهنداوي: القضية الفلسطينية!!
  • النائب سليمان السعود يكتب: القضية الفلسطينية في عهد الملك عبدالله الثاني… ثبات الموقف وصدق الانتماء في ذكرى الجلوس الملكي
  • د.حماد عبدالله يكتب: رساله لمن يهمه أمر الوطن !!