وتريات الإسكندرية تعزف الموسيقى المصرية بسيد درويش
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، حفلا موسيقيا تحت عنوان "الموسيقي المصرية" لأوركسترا وتريات أوبرا الإسكندرية بقيادة المايسترو محمد سعد باشا، ومشاركة عازفة الفلوت صفاء عبد الرحمن، ويلعب دور الراوي محمد حسني، وذلك في الثامنة مساء اليوم الجمعة 24 نوفمبر الجاري، على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية".
ويتضمن البرنامج مجموعة من الأعمال فى القالب الكلاسيكى لمؤلفين مصريين منها: رؤية جديدة لدور العفو يا سيد الملاح لـ نادر عباسي، ومتتالية الفرسان لـ خالد شكرى، وشخصيات من الحارة لـ محمد سعد باشا، ومتتابعة صغيرة للوتريات لـ جمال عبد الرحيم، والبداية -النهاية - ربما لـ شريف محيي الدين، ورباعيات صلاح جاهين لـ راجح داود.
وتأسست أوركسترا وتريات أوبرا الإسكندرية على يد الدكتورة نيفين المحمودي، قدم عدد كبير من الحفلات الناجحة، كما شارك في مجموعة من المهرجانات المحلية والعالمية، وذلك ضمن التعاون الثقافي بين مصر ومختلف دول العالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الموسيقي المصرية دار الأوبرا المصرية مسرح سيد درويش أوبرا الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.