نوال عبدالشافي: «مخصماك نزلت من سنة ونص ومش عارفة رجعت تريند ليه» (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
تحدثت الفنانة نوال عبدالشافي، عن أغنيتها «مخصماك» التي احتلت التريند مؤخرًا ونالت إعجاب عدد كبير من الجمهور، وتصدرت مؤشرات البحث بشكل مفاجئ.
أخبار متعلقة
نوال عبدالشافي: «فرحت لما سمعت أغنية مخصماك بصوت عبدالحليم حافظ»
نوال عبدالشافي: فوجئت بأن الرجال يحبون أغنية «مخصماك» أكثر من الستات (فيديو)
نوال عبدالشافي مطربة «مخاصماك»: «معنديش سوشيال ميديا.
وقالت نوال عبدالشافي، مطربة الأغنية في تصريحاتها لـ«المصري اليوم»، إنها غنت الأغنية منذ عام ونصف ولكنها لا تعرف سبب عودتها لمؤشرات البحث مرة أخرى، بعد هذه المدة، خاصةً أن الأغنية حققت نسبة مشاهدة مرتفعة عبر موقع الفيديوهات الشهير «تيك توك»، وأصبح لها رقصة معينة يعرفها الجمهور.
وقالت نوال: «الأغنية نازلة بقالها سنة ونص، بس الحقيقة أنا مش عارفة هي ليه رجعت تريند تاني، وبالمناسبة أنا متوقعتش إنها تكسر الدنيا بالشكل دا، حتى لما الناس كلمتني قالولي إن الأغنية مكسرة الدنيا افتكرتهم بيأفوروا، لأني معنديش سوشيال ميديا وماكنتش متابعة».
واستكملت: «أنا شايفة أغرب حاجة فيها إنها المفروض بتعاتب الرجل، والغريب الرجل مبسوط وبيغني عليها، وكلماتها مكانتش بالنسبالي رسالة لحد».
أما عن أكثر التعليقات التي نالت إعجابها، فقالت نوال إنه عندما أرسل لها أحدهم رسالة بأنه يسمع الأغنية وهو في صالة الألعاب الرياضية لأنها تجعله يشعر بالحماس.
نوال عبدالشافي الفنانة نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك كواليس أغنية مخصماك تريند مخصماك رقصة مخصماكالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين نوال عبدالشافي مخصماك أغنية مخصماك
إقرأ أيضاً:
متطرف بريطاني معاد للمسلمين يرتكب اعتداء عنيفا بعد أسابيع من مغادرة السجن (فيديو)
بعد نحو شهرين من خروجه من السجن على خلفية قضية سابقة، ارتكب الناشط البريطاني اليميني المتطرف ستيفن ياكسلي لينون، المعروف باسم تومي روبنسون، اعتداء عنيفا على رجل في محطة للقطارات، قبل أن يفر من البلاد مع بدء الشرطة تحقيقاتها.
وأظهر تسجيل فيديو روبنسون (42 عاما) بالقرب من رجل ممدد على الأرض وفاقد للوعي في محطة سانت بانكراس للقطارات في لندن، بينما كان رجل آخر يحاول إبعاد روبنسون وهو ينادي على موظفي الأمن في المحطة للمساعدة، قبل أن يغادر روبنسون المكان.
وقالت شرطة النقل البريطانية الثلاثاء: "على خلفية تقرير عن اعتداء في محطة سانت بانكراس الليلة الماضية (28 تموز/ يوليو)، أكد ضباط أن المتهم، وهو رجل يبلغ من العمر 42 عاما، قد غادر البلاد على متن طائرة في الساعات الأولى من هذا الصباح". وأضافت الشرطة: "المحققون يتابعون العمل عن قرب للتقدم في التحقيقات والقبض عليه لاستجوابه".
ولم يتضح سبب الاعتداء على الرجل أو الطريقة التي اعتدى روبنسون بها عليه، لكن يُسمع صوت روبنسون وهو يقول للرجل الذي كان في المكان: "هو الذي أتى إليّ.. لقد رأيت ذلك".
وفي فيديو آخر، ظهر محققون وهم يجمعون الأدلة الجنائية في المكان، وظهرت بقة كبيرة من الدماء على الأرض، في موقع رأس الرجل المصاب، لكن وسائل إعلام قالت إن حياة الرجل الذي لم يُكشف عن هويته؛ ليست في خطر.
وكان روبنسون قد ظهر في وقت سابق الاثنين، حيث ظهر في فيديو نشره على حسابه في منصة إكس؛ وهو يروّج لمظاهرة لليمين المتطرف في 13 أيلول/ سبتمبر.
ويشار إلى أن روبنسون قد أطلق سراحه من السجن في 27 أيار/ مايو الماضي، بعد قضائه حكما بالسجن على خلفية اتهامه بازدراء المحكمة بسبب تكرار ادعاءات كاذبة ضد اللاجئ السوري جمال حجازي رغم حصول الأخير على حكم قضائي سابق ضد روبنسون بتهمة التشهير.
ودخل روبنسون السجن في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بعدما حكم عليه بالسجن لمدة 18 شهرا في القضية. وفي نيسان/ أبريل الماضي أكدت محكمة الاستئناف الحكم، مشيرة إلى أن العقوبة المفروضة كانت مبررة بالنظر إلى طبيعة الجريمة وأثرها على سمعة الشخص المتضرر.
ويعد روبنسون، من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل في المملكة المتحدة، حيث يشتهر بتصريحاته العلنية المناهضة للإسلام والمهاجرين، وكان قد أسس رابطة الدفاع الإنكليزي (English Defence League) المعروفة بمواقفها المتطرفة.