قتلى وجرحى جراء حريق داخل مركز تسوق في باكستان
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلن مسؤولون في مدينة كراتشي الباكستانية أن 11 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 35 بجروح، اليوم السبت، إثر حريق اندلع في قسم من مركز تجاري.
وقال شهيد حسين المتحدث باسم منظمة "شيبا"، التي تدير أجهزة الإنقاذ، إن "عناصر الإنقاذ انتشلوا 11 جثة" من تحت الأنقاض.
وأضاف أن 35 شخصا أصيبوا بجروح بينهم سبعة إصابتهم خطرة.
من جهته، أكد شابير علي الناطق باسم وزارة الصحة المحلية الحصيلة المؤقتة.
واندلع الحريق في الطابق الرابع من مركز التسوق المؤلف من ستة طوابق في المدينة الساحلية التيى تعد عاصمة باكستان التجارية.
وأوضح حسين أن الحريق اندلع بسبب ماس كهربائي في أحد المولدات سرعان ما اجتاح طابقين من مركز التسوق.
وذكرت قناة "جيو نيوز" المحلية أن الحريق اندلع في وقت مبكر من صباح اليوم بمركز "آر.جيه" للتسوق في أكثر مدن باكستان ازدحاما.
وأكد مرتضى وهاب صديقي، رئيس بلدية كراتشي، في منشور على منصة "إكس"، "تم إخماد الحريق وتجري عملية التبريد". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كراتشي مراكز تسوق حريق
إقرأ أيضاً:
عاجل: فضيحة إعلامية للانتقالي: قتلى وجرحى شبوة كانت بسبب محاولة سرقة شيول تابع لوزارة الدفاع وقيادي جنوبي ينفي استهداف قوات دفاع شبوة بطيران مسيّر
نفى العقيد سيلان الطوسلي، قائد الكتيبة الأولى في اللواء 30 مشاة بمحور عتق، تقارير تحدثت عن استهداف قوات دفاع شبوة الممولة من الإمارات بطائرات مسيرة، مؤكداً أن القتلى والجرحى المنسوبين للهجوم ينتمون إلى معسكر اللواء 21 وقوات النجدة.
وقال الطوسلي في بوست نشره على منصة الفيسبوك ورصده محرر موقع مارب برس "إن الاشتباكات المسلحة التي أدت إلى سقوط قتلى وجرحى كانت نتيجة محاولات متبادلة لنهب أحد المعدات الثقيلة (شيول) التابع لوزارة الدفاع، وليس نتيجة أي هجوم جوي.
وتعمدت بعض الحسابات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي إلى ترويج معلومات كاذبة عن استهداف الطيران المسير لمعسكر دفاع شبوة، ونسبوا زوراً أن مصدره محافظة مأرب، في محاولة لتغطية الفضيحة التي وقعت بين عناصر من الانتقالي وبعض الأفراد أثناء محاولتهم السيطرة على الشيول لأغراض شخصية، حيث حاول كل طرف الاستيلاء على الشيول بالقوة مما تسبب في حدوث المواجهات.
كما نشرت عدة حسابات على الفيسبوك وتتبع ناشطين وشباب من محافظة شبوة تتبعها موقع مأرب برس "كلها أكدت أن المواجهات التي اندلعت بين عناصر في الانتقالي ومجندين من وحدات أخرى كان سببها محاولة نهب وسرقة أحد المعدات الثقيلة لوزارة الدفاع.