أصوات من غزة.. خيم لاستقبال الجرحى في مستشفيات جنوب القطاع
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
29/11/2023مقاطع حول هذه القصةكاميرا الجزيرة تلتقي أصغر أسير محرر من سجون الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 47 seconds 03:47غضب وتضامن أميركي مع الطلاب الفلسطينيين الذين أصيبوا بالرصاص في بورلينغتون
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 42 seconds 02:42طوابير طويلة للحصول على وقود وغاز الطهي في غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 22 seconds 02:22الاحتلال الإسرائيلي يمنع مستشفى من استقبال مصاب بجنين
play-arrowمدة الفيديو 07 minutes 01 seconds 07:01أصغر أسير فلسطيني يحكي عن معاناته بسجون الاحتلال
play-arrowمدة الفيديو 14 minutes 10 seconds 14:10لأول مرة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
روسيا وأوكرانيا تتفقان على تبادل ألف أسير وشروط إنهاء الحرب
إسطنبـول، موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلةاختتم وفدا روسيا وأوكرانيا محادثاتهما في إسطنبول، أمس، والتي استمرت قرابة ساعتين، وسط جهود دبلوماسية مكثفة وضغوط أميركية لتضييق الفجوة بين الجانبين، من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب المستمرة من أكثر من 3 سنوات.
وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان على منصة «إكس»، إن «اليوم كان مهماً للسلام العالمي، نتيجة للجهود المكثفة عقد الوفدان الروسي والأوكراني اجتماعاً في إسطنبول بوساطة تركية»، موضحاً أن «نتيجة لهذا الاجتماع، اتفقنا على تبادل ألف أسير من كل بلد كإجراء لبناء الثقة».
وأفاد فيدان بأن الطرفين اتفقا مبدئياً على اللقاء مجدداً، لافتاً إلى أن تركيا ستواصل بذل كل الجهود الممكنة لتحقيق السلام الدائم بين روسيا وأوكرانيا.
وترأس الوفد الروسي في المحادثات فلاديمير ميدينسكي، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والذي أشار إلى أن موسكو راضية عن نتائج المحادثات، بينما قاد وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف وفد كييف، حيث قال إن الجانبين اتفقا على تبادل ألف أسير حرب من كل جانب في ختام المحادثات.
واعتبر عمروف أن «الأولوية في محادثات إسطنبول هي ضمان إطلاق سراح أسرى الحرب، والثانية ضمان وقف إطلاق النار»، مضيفاً أن «الخطوة التالية يجب أن تكون محادثات على مستوى القادة».
وأشار عمروف على منصة «إكس»، عقب إجرائه محادثات أخرى مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، والمبعوث الأميركي الخاص كيث كيلوج، ووزير الخارجية التركي، ورئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم قالن، إلى أن «روسيا أظهرت مجدداً عدم اهتمامها بالسلام، ويتجلى ذلك في غيابها عن المحادثات بمستوى تمثيل مناسب، وتجاهلها للمبادرات الدولية، ورفضها إنهاء العدوان».
وقال: إن كييف تعتقد أن الخطوة المقبلة هي عقد اجتماع بين رئيسي البلدين.
وأكد أوميروف للصحفيين أن الأولوية الرئيسة في المحادثات التي جرت اليوم الجمعة في إسطنبول كانت ضمان إطلاق سراح أسرى الحرب، يليها التوصل لوقف لإطلاق النار، مضيفاً أن الخطوة المقبلة في المحادثات لابد أن تكون عقد محادثات على مستوى زعيمي البلدين.
كما أعرب نائب وزير الخارجية الأوكراني سيرجي كيسليتسيا، عن أمله في أن يلتقي رئيسا البلدين عاجلاً وليس آجلاً.
من جهته، أعرب فلاديمير ميدينسكي، رئيس الوفد الروسي في المحادثات، عن رضا موسكو عن النتائج، واستعدادها لمواصلة الحوار مع كييف.
وأوضح ميدينسكي، في أعقاب المفاوضات، أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا على تبادل ألف أسير حرب لكل منهما خلال الأيام المقبلة، في واحدة من أكبر عمليات التبادل من نوعها منذ بداية الصراع.
وأضاف: «بشكل عام، نحن راضون عن النتيجة، ومستعدون لاستمرار التواصل. في الأيام المقبلة، سيكون هناك تبادل ضخم للأسرى بمعدل ألف مقابل ألف»، لافتاً إلى أن «الجانب الأوكراني طلب إجراء محادثات مباشرة بين رئيسي الدولتين، وسجلنا هذا الطلب لدينا».
كما أشار إلى أن «كل طرف يقدم رؤيته لوقف إطلاق نار مستقبلي محتمل، ويشرحها بالتفصيل. وبعد عرض هذه الرؤية، نعتقد أنه من المناسب، كما اتفقنا أيضاً، مواصلة مفاوضاتنا».
ونقلت وكالة «تاس» الروسية عن مصدر مطلع قوله: «لا يوجد سقف زمني واضح ومحدد بشأن تبادل الخطط بين موسكو وكييف بشأن اتفاق وقف النار»، ولكنه أشار إلى «التوصل إلى اتفاق مبدئي لتبادلها»، فيما ذكر مصدر أوكراني أنه «سرعان ما اتضحت الهوة بين الجانبين، وأن مطالب روسيا منفصلة عن الواقع، وتتجاوز أي شيء نوقش سابقاً».
وأضاف المصدر الأوكراني، مشترطاً عدم الكشف عن هويته، أن «هذه المطالب تضمنت وضع مهلة نهائية لأوكرانيا للانسحاب من أجزاء من أراضيها في سبيل تنفيذ وقف لإطلاق النار وغيرها من الشروط المستحيلة وغير البناءة».