حملة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة تعلن بدء الدعاية في نيويورك والخليج
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قال عصام الصباحي، رئيس حملة المرشح الرئاسي الدكتور عبد السند يمامة، إن غرفة العمليات المركزية للحملة تعمل على مدار الساعة بمتابعة فورية من الدكتور عبد السند يمامة، لافتا إلى أنّ لجان الحملة في الخارج بدأت عملها بالفعل، ولجنة الحملة في نيويورك تباشر عملها برئاسة عماد تومة، وهناك لجنة أخرى في دول الخليج برئاسة مصطفى راغب.
وأوضح «الصباحي» في تصريح لـ«الوطن» أن المرشح الرئاسي الدكتور عبد السند يمامة يتابع تقرير سير عمل غرفة العمليات بشكل دائم، للاطلاع على مستجدات الأمور، لافتا إلى أنّ الوفد هو الحزب الوحيد الذي يملك لجان خارج البلاد في مختلف الدول، وستجوب لجنة من الوفد الدول العربية وتحديدا دول الخليج لأن بها عدد كبير من الوفديين، ولدينا أيضًا بعض الوفديين في أوروبا.
غرف العمليات الفرعيةوأشار إلى أنّ السعودية على سبيل المثال بها 3.5 مليون مصري، ونستهدف مليون مواطن هناك خلال الانتخابات المقبلة، وكذلك الأردن التي بها مايقرب من 900 ألف مصري والكويت وعمان أيضا، موضحا أنه على مدار أيام الانتخابات ستتولى غرف العمليات الفرعية رصد أعداد الناخبين في مقار التصويت، ونقلها لغرفة العمليات المركزية لتحديد الأعداد ورسم خريطة الأرقام والإحصائيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عصام الصباحي عبد السند يمامة الوفد الانتخابات الرئاسية عبد السند یمامة
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي لدى الاحتلال : لا أمان لأحد من العمليات اليمنية
سفير أمريكا "مايك هاكابي" أكد في تصريحات الثلاثاء لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية أن العمليات اليمنية على كيان العدو الصهيوني تأخذ مساراً متصاعداً وتنشر الرعب والخطر في كل مكان داخل الأراضي المحتلة.
وقال: "لا أحد في مأمن من الهجمات القادمة من اليمن، فهي تقع في كل مكان وتحدث بشكل شبه يومي".
وأضاف: "نضطر لدخول الملاجئ كل يوم أو يومين بسبب الصواريخ القادمة من اليمن".
وأوضح أن أمام الفارّين من العمليات اليمنية "مهلة 90 ثانية فقط للوصول إلى الملاجئ، سواء كنا في مبنى السفارة أو في مقر إقامتي"، متبعاً حديثه بالقول: إنه "عند انطلاق صفارات الإنذار نُجبر على إخلاء السفارة ونقل جميع الموظفين إلى الملجأ"، فيما تؤكد هذه التصريحات أن هروب الأمريكيين بات الخيار الوحيد أمامهم؛ لتفادي الخطر اليمني في ظل عجز منظومات الاعتراض الأمريكية والصهيونية عن حمايتهم.
وفي السياق نوّه "هاكابي" إلى أنه "في إحدى الليالي كنت في الموساد في اجتماع مع المدير وفور سماع صفارات الإنذار دخلنا مباشرة إلى الملجأ"، ما يؤكد أنه حتى أهم الأماكن الحساسة داخل عمق الاحتلال ليست بمأمن وأن العدو يشعر بالخطر في كل مكان، ولا يعوّل على أنظمة الحماية والتصدي التي ينشرها بكثافة عالية.