لبنان ٢٤:
2025-07-07@16:55:13 GMT

بُشرى سارّة عن السفر في لبنان.. ما هي؟

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

بُشرى سارّة عن السفر في لبنان.. ما هي؟

كشفت المعلومات أنّ حركة مكاتب السفر باتت تنتعشُ تدريجياً خلال الأيام الماضية حيث تزايدت الحجوزات للسّفر السياحي خارج لبنان. ولفتت المصادر إلى أنَّ أسعار تذاكر السفر ما زالت مرتفعة نسبياً مقارنة بالفترات السابقة، مشيرة إلى أنّه بعد إستعادة حركة الطيران وتيرتها السابقة، ستحدث تغييرات إيجابية أكثر. وقبل يومين، قال مدير عام المطار فادي الحسن لـ"لبنان24" إنّ "الأوضاع تحسّنت في مطار رفيق الحريري الدوليّ"، مشيراً إلى أنّ "حركة الطيران مقبولة جداً".

وأعلن الحسن أنّ شركة "طيران الشرق الأوسط" (الميدل إيست) تقوم بإعادة طائراتها تدريجياً إلى بيروت بعدما نُقل عدد كبيرٌ منها إلى دولٍ أخرى الشهر الماضي كخطوة إحترازية وسط الحديث عن إمكانية اندلاع حربٍ في لبنان. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

د. أحمد المطارنة يكتب بحق العيسوي

صراحة نيوز- كتب د. أحمد المطارنة

“اللَّهُمَّ مَن وَلِيَ مِن أَمرِ أُمَّتي شيئًا فَرَفَقَ بِهِم، فَارفُقْ به.”
بهذا الدعاء النبوي الشريف تُوزَن القلوب التي تتصدر المشهد، وتُقاس عظمة الرجال لا بما نالوه، بل بما قدّموه.
وفي زمنٍ كثر فيه مَن يتحدثون عن الوطن، وقلّ من يخدمه بصمت، يبرز اسم معالي أبو الحسن، لا كمسؤول فحسب، بل كضمير حيّ يعيش بين الناس، لا فوقهم.

ولو قُدّر للقلوب أن تنطق، لسمعنا قلبه يهمس:
“لم أدخل هذا الطريق طمعًا بسلطة، بل إيمانًا أن الأوطان تُبنى بالأكتاف لا بالخطابات. ما سعيتُ إلى مجد شخصي، بل إلى أثر يبقى في الناس، لا في الكراسي. ما كنتُ يومًا فوق أحد، بل كنتُ دائمًا بينكم، أصغي وأبذل وأتعلم.”

لقد تعلم معاليكم من مدرسة الملك عبدالله الثاني أن الشرف لا يُقاس باللقب، بل بمدى القرب من الناس، وأن القيادة ليست سلطة، بل مسؤولية تبدأ من صدق النية وتنتهي عند وجع المواطن.
كنتم كما عهدكم الناس: لا تُغريكم المظاهر، ولا تُشغلكم الأضواء.
تستمدون نوركم من دعاء أمّ، وابتسامة يتيم، ورضا فقير.
رجل لا يغلق بابًا في وجه صاحب حاجة، ولا يلتفت عن صوتٍ ضعيف يطلب الإنصاف.
لم يطرق مواطنا بابكم إلا وخرج بكرامة، لا بكلمات.

وفي زمنٍ يضجّ بالتكلف ويقلّ فيه الإخلاص، أنتم من القلائل الذين يتركون أثرًا هادئًا من الطمأنينة والعدل.

أنتم يا معالي أبو الحسن، من سلالة الرجال الذين يُطمئن وجودهم القلوب، ويُضيء حضورهم دهاليز الإدارة بالإنسانية.
ما من موقفٍ وُضعتم فيه إلا وخرجتم منه بأكثر من حلّ، وبأكثر من قلب ممتنّ.

يا معالي أبو الحسن، أنتم ممن لا يُعرّفهم المنصب، بل يُعرّف بهم المنصب.
من الرجال الذين إذا مرّوا، تركوا أثرًا لا يُمحى، وذكرًا لا يُنسى، وثقةً تنبت في النفوس.

لكم من القلب دعاء صادق، أن يحفظكم الله، ويزيدكم توفيقًا، ويُبقيكم عنوانًا للعدل، وسندًا لهذا الوطن الذي أحببتموه بصدق، وخدمتموه بضمير، فأحبّكم لأجله الناس.

مقالات مشابهة

  • السفارة الأمريكية تحذر رسميًا من السفر إلى لبنان
  • بسبب المخاطر الأمنية.. السفارة الأميركية تحذر رعاياها من السفر إلى لبنان
  • أمريكا تحذر رعاياها من السفر إلى لبنان ومبعوث ترامب يؤكد: هذه فترة حرجة
  • ما حقيقة تحذير السفارة الأميركية من السفر إلى لبنان؟
  • الأنواء الجوية العراقية: درجات الحرارة ستعود للارتفاع تدريجياً
  • مسيّرات أوكرانية تُربك حركة الطيران في روسيا
  • شهادة الطَّفْ.. حسنية أولا وحسينية ثانيا.. فمن هو الإمام الحسن بن علي؟!
  • د. أحمد المطارنة يكتب بحق العيسوي
  • شاهد.. حركة خفيفة على جسر الملك فهد ليلة مباراة الهلال
  • شاهد.. حركة خفيفة على جسر الملك فهد ليلة مباراة الهلال | عاجل