بالفيديو: هل تعمدت قطر إهانة الرئيس الألماني؟
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
في واقعة غير مألوفة، اضطر الرئيس الألماني فرانك شتاينماير إلى الانتظار لمدة تقرب من نصف ساعة عند باب الطائرة لدى وصوله إلى قطر يوم الأربعاء، حيث لم يكن هناك أي مسؤول قطري في استقباله.
اقرأ ايضاًوأظهرت مشاهد متداولة اليوم الخميس شتاينماير وهو يقف عاجزًا عن الدخول، في حين كانت السجادة الحمراء وسفير برلين في انتظاره.
وانضم وزير الدولة للشؤون الخارجية القطري، سلطان المريخي فيما بعد لاستقبال الضيف الألماني.
Was war da los bei der Ankunft in Katar? BuPrä Steinmeier wartete in Doha 25 Minuten im Flieger, bis ihn jemand von der katarischen Seite begrüßte.
Die Erklärung beiderseits: „Es war alles genau so geplant“.
Hmm, dafür fällt die Bild-Text-Schere aber etwas groß aus???? pic.twitter.com/8qYW0tVjh1
تقارير صحفية أشارت إلى أن سبب التأخير يعود إلى وصول طائرة الرئيس الألماني قبل الموعد المحدد في برنامج الزيارة.
وعلى الرغم من هذا التفسير، اعتبر البعض أن هذا الموقف قد يكون رد فعل من قطر على سياسة ألمانيا تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
اقرأ ايضاًGermany's President Steinmeier arrives in Qatar, standing at the plane's door for 30 minutes. No one from the Qatari government comes to express condolences.
Germany is steadfastly supporting Israel from the beginning in carrying out mass killings in Gaza pic.twitter.com/NS2ltMCAi5
في سياق آخر، ناقش أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس الألماني تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية خلال لقائهما.
وأكد الجانبان على أهمية التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وحماية المدنيين، وتوفير المساعدات الإنسانية والالتزام بالقرارات الدولية والأممية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يدعو لتبني خطة عربية لإنهاء الحرب في غزة
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة/- دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قادة ورؤساء العرب المشاركين في القمة العربية الـ34 المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، السبت، إلى تبني خطة عربية لإنهاء الحرب وتحقيق السلام.
وأشار الى ان الخطة تشمل الوقف الدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، والإفراج عن جميع الرهائن والأسرى، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية، والانسحاب الكامل للاحتلال من قطاع غزة.
كما طالب عباس، في كلمته أمام القمة العربية، بعقد مؤتمر دولي في القاهرة، لتمويل وتنفيذ خطة إعادة الإعمار في قطاع غزة، وهدنة شاملة ووقف الإجراءات الإسرائيلية الأحادية التي تنتهك القانون الدولي وتهدف إلى تقويض مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة، وإطلاق عملية سياسية في مدة زمنية محددة، لتنفيذ حل الدولتين، وتجسيد الدولة الفلسطينية على أرض دولة فلسطين، والاعتراف الدولي بها وفق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
وأكد عباس استعداده لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية خلال العام المقبل، فور توفر الظروف الملائمة في غزة والضفة والقدس.