"أنظار العالم ستتوجه نحو إيلون ماسك".. توقعات نارية من ليلي عبد اللطيف حول أزمة اقتصادية ستواجه إيلون ماسك
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
إيلون ماسك.. ليلي عبد اللطيف..توقعات ليلي عبد اللطيف عن الوضع الاقتصادي لإيلون ماسك..حيث اعتادت ليلي عبد اللطيف على إشعال مواقع التواصل الاجتماعي بتوقعات التي تتنبئ بها للمستقبل وبالاخص بعد أن تتحقق هذه التوقعات بشكل كبير على أرض الواقع ولذلك تقدم لكم بوابة الفجر الإلكترونية هذا التقرير المتعلق بتوقعات ليلي عبد اللطيف الموجهه إلى إيلون ماسك.
ليلي عبد اللطيف مقدمة برامج ذات قدرات تنبؤية استثنائية. حاملة للجنسية اللبنانية ولدت في عام ١٩٥٦، تعمل كمذيعة تلفزيونية وتتميز ليلي ببرنامج خاص بها تقدم من خلاله توقعاتها المثيرة حول مستقبل العالم في السنوات القادمة. وعلى الرغم من أن العديد من توقعاتها تحققت بالفعل، إلا أنها ترفض تصنيف نفسها كعرّافة. بخاصة، تؤكد أنها لا تستعين بالفنجان أو بطاقات التارو أو قراءة الأبراج لتنبؤاتها، بل تعتمد على القوة الإلهامية الخاصة بها، والتي تعتبرها السادسة من نوعها.
ليلي عبد اللطيف من هو إيلون ماسكإيلون ماسك هو رائد أعمال ومهندس ومخترع أمريكي جنوب أفريقي. ولد في 28 يونيو 1971 في بريتوريا، جنوب إفريقيا. يُعتبر ماسك واحدًا من أبرز الشخصيات في صناعات التكنولوجيا والابتكار، وله تأثير كبير في العديد من المجالات.
بعد زيارته لإسرائيل.. هل سيلبي إيلون ماسك دعوة حماس لزيارة غزة؟ بعد دعوة حماس.. إيلون ماسك يرفض زيارة غزة إيلون ماسك يربط أكثر قوة مدمّرة بالتاريخ مع "X".. وما هي خدمة "جروك"؟حيث أسس ماسك العديد من الشركات الناجحة والمبتكرة، بما في ذلك شركة سبايس إكس (SpaceX) التي تعمل في مجال الفضاء والاستكشاف الفضائي، وشركة تسلا (Tesla) للسيارات الكهربائية والتقنيات المتقدمة، وشركة سولار سيتي (SolarCity) للطاقة الشمسية.كما يعد ماسك مؤسس شركة هايبرلوب (Hyperloop)، وهي نظام نقل فائق السرعة يستخدم تقنية الأنابيب المفرغة لنقل الركاب والبضائع بسرعات عالية جدًا.بالإضافة إلى ذلك، يهتم ماسك بمشاريع وتكنولوجيات أخرى مثل تطوير الذكاء الاصطناعي واستكشاف المريخ وأيضًا أصبح في الفترة الأخيرة المالك لمنصة إكس " تويتر سابقًا"
ليلي عبد اللطيف تفاجئ العالم بتحقق توقعاتها حول إيلون ماسكحيث انتشر فيديو للعرافة اللبنانية ليلي عبد اللطيف أثناء تواجدها في أحد البرامج التلفزيونية لتقدم توقعاتها حول الأشهر من 2023 وايضا توقعاتها حول السنة القادمة 2024.
"توقعات مرعبة"..ليلي عبد اللطيف تتنبئ بكوارث طبيعية وتطالب بعد الخروج من المنازل عاجل- "توقعات نارية".. ليلي عبد اللطيف تتوقع باستمرار حرب فلسطين لعام ٢٠٢٤ومن المفاجئ في هذه التوقعات هو ذكر ليلي عبد اللطيف لاسم " إيلون ماسك" ليكون له نصيب من توقعاتها ليلي عبد اللطيف لهذه الفترة.
ليلي عبد اللطيفحيث توقعت ليلي عبد اللطيف بأزمة اقتصادية كبيرة ستواجه إيلون ماسك وتوقعت أيضا بأنه سيكون محط أنظار العالم في الفترة القادمة وبالاخص ستتوجه الأنظار نحو أسهمه في البورصة العالمية وبالإضافة إلى ذلك توقعت بان سيكون له دور كبير في الاحداث العالمية التي ستحدث في 2024.
إيلون ماسك ترند على منصة إكسو على الجانب الآخر بعد التوقع الذي قدمته ليلي عبد اللطيف المتعلق بإيلون ماسك والذي لم يمر عليه سوى عدة أسابيع اصبح إيلون ماسك ترند على منصة إكس بعد أن قامت بعض الشركات بسحب إعلاناتها من على منصة إكس، ونتج عن ذلك خسارة كبيرة لحقت بإيلون ماسك قد تصل إلى خسارته نحو 75 مليون دولار وأصبح الآن يمر بحالة من عدم الاستقرار المالي.
اقرأ أيضًا:
بعد انسحاب معلنين من منصته "إكس" بسبب حرب غزة.. إيلون ماسك يرد: اذهبوا إلى الجحيم
بعد زيارته لإسرائيل.. هل سيلبي إيلون ماسك دعوة حماس لزيارة غزة؟
عاجل- "توقعات نارية".. ليلي عبد اللطيف تتوقع باستمرار حرب فلسطين لعام ٢٠٢٤
عاجل - تنبؤات مرعبة تنذر بكوارث قادمة.. عرافة لبنانية تفجر مفاجآت خطيرة عن نهاية عام 2023
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايلون ماسك ايلون ماسك ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف تويتر إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
تصعيد مفاجئ بعد الهدنة.. تايلاند تتهم كمبوديا بهجوم ليلي وتلوّح بالرد
اتهمت تايلاند، الأربعاء، كمبوديا بارتكاب “انتهاك صارخ” لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الجانبين، مؤكدة أن قوات كمبودية شنّت هجومًا ليليًا بأسلحة خفيفة وقنابل يدوية، في تصعيد جديد للنزاع الحدودي المستمر منذ أسابيع.
وقالت وزارة الخارجية التايلاندية في بيان إن “هذا العمل العدواني يشكل مرة أخرى خرقًا واضحًا لاتفاق الهدنة من قبل القوات الكمبودية، ودليلًا على غياب حسن النية لديها”، مشيرة إلى أن الهجوم وقع بعد ساعات من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ منتصف ليل الإثنين، إثر مفاوضات قادها رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم في كوالالمبور.
ويأتي هذا التطور بعد خمسة أيام من اشتباكات عنيفة بين البلدين حول عدد من المعابد الأثرية الواقعة في مناطق حدودية متنازع عليها، ما تسبب بتدهور حاد في العلاقات الثنائية، خصوصًا بعد مقتل جندي كمبودي خلال اشتباك وقع في 28 مايو/أيار الماضي.
وكان النزاع قد تصاعد مجددًا صباح 24 يوليو الجاري، حين استخدمت كمبوديا أنظمة صواريخ “غراد” متعددة الإطلاق ضد أهداف مدنية داخل تايلاند، ما دفع بانكوك لشن غارة جوية على مواقع للقوات الكمبودية، وسقط ضحايا من الجانبين، بينهم مدنيون، في حين تم إجلاء أكثر من 100 ألف شخص من مناطق النزاع.
من جانبها، اتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند بكونها الطرف الذي صعّد الصراع أولًا، واتهمت بانكوك بغزو أراضٍ كمبودية، داعية إلى وقف فوري للهجمات وتحميل المسؤولية للطرف المعتدي.