جامعة عين شمس تكشف عن تفاصيل برنامج أولمبياد الشركات الناشئة Startup Olympics
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشفت جامعة عين شمس عن تفاصيل برنامج اولمبياد الشركات الناشئة Startup Olympics، لحث طلاب الجامعات والباحثين في المشاركة .
وأوضحت الجامعة ،أن البرنامج يستهدف طلاب وباحثي الجامعات المصرية، الذين لديهم أفكار ابتكارية، ويرغبون في تطويرها إلى نموذج عمل حقيقي، وإنشاء شركة ناشئة.
تشمل مزايا المشاركة في برنامج أوليمبياد الشركات الناشئة ما يلي:
• تمويل الشركات الفائزة بـ500 ألف جنيه و خدمات قيمتها 500 ألف جنيه بالإضافة إلى المشاركة في برنامج GenZ التلفزيوني
• التدريب والتوجيه من رواد الأعمال والمستثمرين ذوي الخبرة.
• إمكانية الوصول إلى شبكة من المستثمرين وأصحاب الأعمال.
• ابراز مجهودات فريقك اعلاميا
واشارت إلى الموعد النهائي للتقديم هو [4 يناير٢٠٢4].
وكان قد وقع الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس ، اللواء خالد شعيب محافظ مطروح بروتوكول تعاون مشترك بحضور الدكتورة شهيرة سمير المدير التنفيذي لقطاع العلاقات الدولية والتعاون الاكاديمي ، ا.د نيڤين عاصم مدير مركز التدريب والتطوير بالجامعة والأستاذ أسامه المرسي مدير مكتبه مصر العامه بمحافظة مطروح.
يشمل البروتوكول تنفيذ وعقد البرامج و الدورات التدريبية وفقاً لمعايير الاعتماد الخاصة بمركز التدريب والتطوير بجامعة عين شمس؛ بهدف اعداد كوادر مؤهلة بما يساهم في تنمية المجتمع بمحافظة مطروح، وذلك تفعيلا لدور الجامعة الرائد في اعداد كوادر مؤهلة تتماشي مع متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي وتنفيذا للمسؤولية المجتمعية للجامعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عین شمس
إقرأ أيضاً:
استجابوا بنداء الحياة.. كوادر الدفاع المدني تنقذ “شهم” من الغرق في عين الباشا
صراحة نيوز – لم تكن دقائق الغرق سوى بداية لملحمة إنقاذ بطولية، سطّرها رجال الدفاع المدني في لواء عين الباشا، حين نجحوا بإنقاذ حياة الطفل “شهم”، البالغ من العمر عامًا واحدًا، بعد تعرضه لحادث غرق في أحد المسابح.
الطفل كان فاقدًا للوعي، بلا نبض ولا تنفس، حين صادف المواطنون سيارة إسعاف أثناء مرورها، فاستنجدوا بطاقمها الذي ترك مهمته السابقة وبدأ على الفور بعملية إنعاش قلبي رئوي مكثفة داخل السيارة، في سباق مع الزمن.
المسعفان العريف ينال فريحات والعريف حمزة عربيات، رويا لحظات التوتر والتنسيق المستمر مع مستشفى الأمير حسين، حيث استمرت محاولات الإنعاش وفتح مجرى التنفس وشفط السوائل، بإشراف من غرفة العمليات وخدمة التليميديسن، حتى بدأت علامات الحياة تعود تدريجيًا إلى “شهم” قبل الوصول إلى المستشفى.
الأب لم يستطع حبس دموعه، معبرًا عن شكره العميق لمنقذي طفله، محذرًا الأهالي من غفلة لحظات قد تكلّف أغلى ما يملكون، فيما أكد المسعفون أن التدريب المستمر والدعم من جهاز الأمن العام هو ما منحهم القدرة على التعامل باحتراف مع هذه اللحظة الحرجة.