كلوب: يجب أن يكون الأنفيلد كابوسًا لمنافسي ليفربول
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
علق الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لنادي ليفربول، على خوض المواجهات بأريحية أكبر على ملعب أنفيلد، قبل مواجهة فولهام بالدوري الإنجليزي.
ويستعد نادي ليفربول لخوض مباراة قوية أمام فولهام، في الرابعة مساء يوم الأحد المقبل، على ملعب أنفيلد، ضمن منافسات بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقال يورجن كلوب في تصريحاته اليوم: "اللعب بشكل جيد على أنفيلد؟ نحن نستمتع بذلك، حتى في أسوأ ظروفنا، إنه منزلنا، ويجب أن يكون مكان صعب على الخصوم، اللعب في آنفيلد هو حلم لكل اللاعببن.
وواصل: "يجب ان يكون الأنفيلد كابوسًا، هذا مانحاول القيام به، لا ينجح الأمر طوال الوقت ولكن عندما يكون مشجعينا حاضرون فهذا يحدث فرقًا، هكذا هو الأمر."
وأضاف: "الحارس كيليهير؟ ليس لدي شك به، نراه كل يوم في التدريبات، إنه موهبة إستثنائية حقا".
وأردف: "الاختيار صعب بين داروين وجاكبو لمباراة فولهام؟ الأمر ليس هكذا، ليس على اللاعبين إقناعي بما يقدمونه في المباراة".
واستكمل: "نحن لا نقوم بالمداورة، هذه هي قائمة فريقي، هذا هو فريقي وهم يلعبون وأنا أقرر من سيلعب".
وتابع: "الفترة القادمة هي أكثر فترة مزدحمة ومكثفة في عالم كرة القدم، وسنحتاج لمجهود جميع اللاعبين".
واختتم:"تياجو؟ لا شيء جديد، إنه يحتاج للوقت وسنعطيه الوقت، أراه كل يوم، لا يزال فتى رائعا ويعمل بجد للعودة، هذا كل شيء."
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كلوب ليفربول ملعب أنفيلد نونيز يورجن كلوب
إقرأ أيضاً:
تقرير: 2025 قد يكون ثاني أحر عام في التاريخ
بروكسل – بلغ متوسط درجة حرارة سطح الأرض في نوفمبر 14.02 درجة مئوية، أي أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية مقارنة بمتوسط الفترة بين أعوام 1991 و2020.
أفاد تقرير مرصد كوبرنيكوس التابع للمرصد الأوروبي للأرض أن عام 2025 من المرجح جدا أن يكون ثاني أو ثالث أحر عام مسجل في التاريخ، وقد يعادل في درجات الحرارة مؤشرات عام 2023.
وأشار التقرير إلى أن شهر نوفمبر الماضي كان ثالث أحر شهر نوفمبر مسجل في التاريخ بعد عامي 2023 و2024، حيث بلغ متوسط درجة حرارة سطح الأرض 14.02 درجة مئوية، أي أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية مقارنة بمتوسط الفترة بين أعوام 1991 و2020.
وأكد الخبراء أن تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري يزيد من تواتر وشدة الظواهر الجوية المتطرفة. فعلى سبيل المثال، ضربت أعاصير استوائية قوية مناطق جنوب شرق آسيا الشهر الماضي، مسببة فيضانات واسعة النطاق وأضرارًا مادية وخسائر في الأرواح.
المصدر: تاس