المصريون في كندا يتوافدون بأعداد كبيرة للتصويت بانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شهد السبت، ثاني أيام التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024 - توافد المصريين من كافة المقاطعات الكندية بأعداد كبيرة على مقر اللجنة الفرعية بالسفارة المصرية في اوتاوا.
ووصلت رحلات قادمة من مدن تورونتو ومسيساجا وبرامبتون وأوكفيل، إلى العاصمة أوتاوا تحمل مصريين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية.
ودعا السفير المصري أحمد حافظ، جميع المصريين في كندا، سواء المقيمين أو الزائرين، إلى ممارسة حقهم الدستوري، والمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
جدير بالذكر أن السفارة المصرية في اوتاوا والقنصلية العامة في مونتريال هما ضمن الكثير من اللجان الفرعية الموزعة بالبعثات الدبلوماسية المصرية بالخارج في أنحاء مختلفة من العالم.
ويصوت المصريون المقيمون في الخارج على انتخابات الرئاسة 2024 في أول ثلاثة أيام من شهر ديسمبر، وتجرى في الداخل خلال أيام 10، 11، 12 من الشهر ذاته.
ويحق لكل مصري متواجد خارج مصر في اليوم الذي تجرى فيه انتخابات رئيس الجمهورية، الإدلاء بصوته في الانتخاب إعمالاً لحكم المادة 29 من القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية، حيث تجرى الانتخابات في الخارج في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
بن صالح: إيران تستخدم الصواريخ الفرط صوتية بأعداد قليلة لأن تكلفة صناعتها مرتفعة
رأى سليمان بن صالح، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن العسكري، أن إيران تستخدم الصواريخ الفرط صوتية بأعداد قليلة لأن تكلفة صناعتها مرتفعة، بحسب تعبيره.
وقال بن صالح في منشور عبر “فيسبوك”: “بمتابعة للحرب الدائرة الآن بين إيران ودولة الكيان المغتصب أستطيع أن أقول أن أكثر ما استخدمته إيران لقصف دولة الكيان هو مخزونها من الصواريخ العادية غير المتطورة في محاولة منها لاستنزاف القدرات الدفاعية لدى دولة الكيان”.
وأضاف “في حين أنها تستخدم الصواريخ الفرط صوتية بأعداد قليلة والسبب في ذلك أعتقد هو لعدم التفريط في هذه القوة الصاروخية المتطورة تحسباً لتطورات قد تحدث في قادم الأيام تكون فيها الحاجة لهذه الصواريخ أكبر مما هي الآن”.
وتابع “الصواريخ الفرط صوتية تكلفة صناعتها مرتفعة وتحتاج لمواد ليس من السهل الحصول عليها خاصة تلك التي تدخل في صناعة بدن الصاروخ والتي يجب أن تكون إحدى خصائصها تحمل درجات الحرارة العالية الناتجة عن احتكاك بدن الصاروخ بالهواء أثناء الطيران”، وفقا لحديثه.
واستطرد “أصبحت الآن الحرب تختلف عن بدايتها، وستصبح غداً تختلف عن اليوم، وكلا الدولتان تستنزف قدرات الأخرى، وأقدرهما على الصبر هي التي ستكسب الحرب ما لم تتدخل أطراف أخرى”.
الوسومإيران بن صالح صواريخ ليبيا