إقتصاد تراجع مؤشرات الدولار الى أدنى مستوى في شهرين
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن تراجع مؤشرات الدولار الى أدنى مستوى في شهرين، تراجع الدولار اليوم الأربعاء مقابل العملات الرئيسية الأخرى مسجلاً أدنى مستوى في شهرين، وذلك قبيل صدور بيانات التضخم الأمريكية.وهبط مؤشر .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تراجع مؤشرات الدولار الى أدنى مستوى في شهرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تراجع الدولار اليوم الأربعاء مقابل العملات الرئيسية الأخرى مسجلاً أدنى مستوى في شهرين، وذلك قبيل صدور بيانات التضخم الأمريكية.
وهبط مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في شهرين عند 101.34، مواصلاً الخسائر التي سجلها منذ بداية الأسبوع، في حين قفز الين الياباني إلى أعلى مستوى في شهر واحد متجاوزًا سعر 140 مقابل الدولار، وذلك بدعم من هبوط عائدات سندات الخزانة الأمريكية والرهان على تعديل بنك اليابان للسياسة النقدية في اجتماع هذا الشهر.
وارتفع اليورو مسجلاً ذروة شهرين عند 1.10365 دولار، كما صعد الجنيه الإسترليني إلى ذروة 15 شهرا عند 1.2970 دولار، على خلفية التوقعات بأن بنك إنجلترا سيواصل رفع أسعار الفائدة.
وصعد الدولار النيوزيلندي 0.47 بالمئة إلى 0.6227 دولار، والدولار الأسترالي 0.52 بالمئة إلى 0.6722 دولار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
آي صاغة: 4.5 % ارتفاعا في أسعار الذهب بالبورصة العالمية خلال أسبوع
تراجعت أسعار الذهب ، تراجعًا طفيفًا بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم السبت، تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، بعد أن اختتمت الأوقية تعاملات الأسبوع على ارتفاع بنسبة 4.5 % بفعل ضعف الدولار، عقب تصعيد ترامب للحرب التجارية مع الاتحاد الأوروبي، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».
وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 20 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4635 جنيهًا، في حين اختتمت الأوقية تعاملات الأسبوع عند مستوى 3358 دولارًا، محققة ارتفاعًا بقيمة 154 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5383 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 4037 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3140 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 37680 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 85 جنيهًا خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4630 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4715 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 63 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3295 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3358 دولارًا.
وأوضح، إمبابي، ارتفاع أسعار الذهب بالأسواق المحلية، بفعل ارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، بفعل ضعف الدولار، وتصريحات ترامب التي عززت من الحرب التجارية مع الاتحاد الأوروبي، بجانب مخاوف المستثمرين بشأن الموقف المالي الأمريكي، مما أدى إلى زيادة الطلب على الملاذات الآمنة.
وذلك قبل افتتاح بورصة وول ستريت، صرّح ترامب بأن المناقشات مع الاتحاد الأوروبي "لا تُحرز أي تقدم"، مُهدّدًا بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي في الأول من يونيو.
وأضاف أن إقرار مجلس النواب الأمريكي ميزانيةً مثقلة بالديون بقيمة 4 تريليونات دولار، مع التركيز على تصويت مجلس الشيوخ وبيانات التضخم، عزز من ارتفاع أسعار الذهب.
وتبدو توقعات أسعار الذهب متفائلة، نظرًا لهشاشة مزاج السوق تجاه الأصول الأمريكية، والذي أثاره تزايد العجز المالي في الولايات المتحدة، والذي دفع وكالة موديز إلى تخفيض تصنيف ديون الحكومة الأمريكية من AAA إلى AA1.
وانخفضت تراخيص البناء الأمريكية في أبريل من 1.481 مليون إلى 1.422 مليون، بخسارة قدرها 4% على أساس شهري.
وفي المقابل، ارتفعت مبيعات المنازل الجديدة لنفس الفترة بنسبة 10.9% على أساس شهري، من 0.67 مليون إلى 0.743 مليون، وفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الأمريكي.
وصرح عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، ماثيو موساليم، بأن الشركات تُكافح لإيجاد طريقة لإدارة حالة عدم اليقين بشأن سلاسل التوريد والمخزون والتضخم، في غضون ذلك.
وقال عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، جولسبي، إن على الاحتياطي الفيدرالي الانتظار حتى تنقشع الغمامة، وأن سقف الإجراءات مرتفع حتى يحدث ذلك.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق خلال تعاملات الأسبوع المقبل، صدور بيانات طلبيات السلع المعمرة، وإصدار محضر الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي، والتقدير الثاني للناتج المحلي الإجمالي، ومقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، وهو مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية.