قافلة جامعة القناة توقع الكشف على 720 حالة في قافلة طبية مجانية بقرية سرابيوم بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلن الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس عن انطلاق قافلة الجامعة الطبية إلى مركز شباب سرابيوم بمركز ومدينة فايد بمحافظة الإسماعيلية، وذلك بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة والمشروع القومي لتطوير القرى المصرية، لافتا إلى أن تلك القافلة تأتي في إطار دور الجامعة ومسئوليتها المجتمعية، وتحت مظلة مبادرة" أنت الحياة"
وتابع رئيس الجامعة أن القافلة تهدف لخدمة أهالينا في المناطق الأكثر احتياجا، وعلى نحو يتكامل مع تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030 ومن أجل رفع مستوى الصحة العامة للمواطن المصري.
هذا وقدمت القافلة 720 كشفا طبيا، والعلاج بالمجان في 9 تخصصات كالتالي 80 عيادة الباطنة لمرضى الضغط المرتفع، والحساسية المزمنة، نزلات البرد، التهابات مجرى البول، قياس مستوى الضغط، والسكري و101 عيادة العظام لحالات خشونة الركبة، القدم السكري، آلام الظهر، الشوكة العظمية 230 عيادة الأطفال لحساسية الأنف، ونزلة معوية، التهاب اللوزتين، ديدان.
بالإضافة إلى 57 عيادة رمد لحساسية وجفاف العين، عدوى، حول، كيس دهني، 14 عيادة المسالك البولية، 140 عيادة طب الأسرة، 54 عيادة النساء والتوليد، 14 عيادة الجراحة 30 حالة بعيادة طب الأسنان بين خلع وكشف وعلاج.
أقيمت القافلة بإشراف عام الدكتور أحمد زكي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وإشراف تنفيذي المهندسة وفاء إمام مدير عام مشروعات البيئة، وإدارة تخطيط البرامج والمشروعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة قناة السويس قافلة طبية محافظة الاسماعيلية
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة “قيلش”.. وزير التعليم العالي يعفي رئيس جامعة ابن زهر
زنقة 20 | علي التومي
أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين ميداوي، قرارًا يقضي بإعفاء عبد العزيز بنضو من مهامه كرئيس لجامعة ابن زهر بأكادير، وذلك على خلفية تورط الجامعة في فضيحة فساد خطيرة تتعلق بتزوير و”بيع دبلومات جامعية”.
ويأتي هذا القرار بعد أن كشفت التحقيقات الأولية عن وجود شبكة داخل الجامعة متورطة في التلاعب بملفات التسجيل بسلك الماستر، وبيع شهادات جامعية بطرق غير قانونية.
وقد أسفرت التحريات بحسب مصادر عليمة، عن اعتقال أستاذ جامعي مشتبه فيه، مع متابعة موظفين آخرين يشتبه في ضلوعهم في هذه الممارسات.
إلى ذلك تعد هذه الخطوة مؤشراً قويا على تشديد الوزارة الوصية الرقابة على مؤسسات التعليم العالي، وإلتزامها بمكافحة الفساد وصون مصداقية الشهادات الجامعية المغربية.