المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى 2.535.735 اتصالًا عبر رقم الطوارئ الموحد 911 خلال شهر نوفمبر من عام 2023
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
المناطق_واس
تلقى المركز الوطني للعمليات الأمنية عبر رقم الطوارئ الموحد (911) في مناطق الرياض، مكة المكرمة، المنطقة الشرقية 2.535.735 اتصالًا خلال شهر نوفمبر من عام 2023، وذلك ضمن مهام مراكز العمليات الأمنية الموحدة (911) في استقبال المكالمات وتحويلها للجهات الأمنية والخدمية حسب الاختصاص باستخدام أنظمة آلية ومتطورة يعمل عليها كادر متخصص بعدة لغات وبدقة واحترافية عالية على مدار الساعة.
أخبار قد تهمك المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى 2,521,944 اتصالًا عبر رقم الطوارئ الموحد 911 خلال شهر أكتوبر من عام 2023 2 نوفمبر 2023 - 3:26 مساءً المركز الوطني للعمليات الأمنية يقيم معرضًا تعريفيًا وتوعويًا في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران 16 أكتوبر 2023 - 3:11 مساءً
وبلغ عدد المكالمات المستقبلة في منطقة مكة المكرمة 979.272 مكالمة، وفي منطقة الرياض وصل عدد المكالمات المستقبلة إلى 1.064.035 مكالمة، وفي المنطقة الشرقية وصل عدد المكالمات المستقبلة إلى 492.428 مكالمة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المركز الوطني للعمليات الأمنية المرکز الوطنی للعملیات الأمنیة
إقرأ أيضاً:
غزة تغرق: الدفاع المدني يتلقى أكثر من 2500 نداء استغاثة خلال 24 ساعة
قالت مديرية الدفاع المدني في غزة إن طواقمها تلقت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية أكثر من 2500 نداء استغاثة من مختلف مناطق القطاع، مع تفاقم آثار المنخفض الجوي الذي ضرب المنطقة مساء الثلاثاء، وسط استمرار انهيار البنية التحتية وتردي الأوضاع الإنسانية بسبب الحرب والقصف.
عائلات بلا مأوىوأكدت المديرية أن خيام النازحين لا تستطيع مواجهة المنخفضات الجوية، مشيرة إلى أن آلاف العائلات أصبحت بلا مأوى فعلي، في ظل تسرب مياه الأمطار إلى الخيام وارتفاع منسوب المياه في الطرقات والمخيمات العشوائية. ودعت المؤسسات الدولية إلى التحرك العاجل لإنقاذ المدنيين، محذرة من كارثة إنسانية متصاعدة مع انخفاض درجات الحرارة ونقص وسائل التدفئة في القطاع.
وضع إنساني غير مسبوقيعاني القطاع منذ شهور من أزمة إنسانية غير مسبوقة، بعد تهجير مئات الآلاف من سكان شمال ووسط غزة نحو الجنوب، وتكدس مراكز الإيواء والخيام في مناطق غير مجهزة للتعامل مع الأمطار أو الفيضانات. كما أدى الدمار الواسع لشبكات الصرف الصحي والطرقات وانقطاع الكهرباء إلى شلل شبه كامل في قدرة الدفاع المدني على الوصول إلى مناطق الاستغاثة في الوقت المناسب.
ومع اشتداد المنخفض الجوي، ارتفع معدل الحوادث والانهيارات الجزئية في المنازل المتضررة، إضافة إلى تسجيل حالات اختناق وبرد شديد بين الأطفال وكبار السن. وتشير منظمات الإغاثة إلى أن القطاع يدخل مرحلة “الخطر المضاعف”، حيث تتقاطع الحرب، والبرد، والأمطار، وانعدام الخدمات الأساسية في وقت واحد.
وطالب الدفاع المدني والأجهزة الصحية بفتح ممرات إنسانية عاجلة لإدخال الوقود والمعدات اللازمة لعمليات الإنقاذ، مؤكدين أن الوضع الحالي “يفوق قدرة أي جهاز إنقاذ محلي في العالم”.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023 يعيش قطاع غزة واحدة من أعنف الحروب التي شهدتها المنطقة في العقود الأخيرة.
ومع فرض حصار شامل على الغذاء والدواء والوقود، تصاعدت الكارثة الإنسانية في القطاع، فيما تواصل أعداد الشهداء والجرحى الارتفاع يومًا بعد يوم.