امتحانات الترم الأول 2024.. استعدادًا لعقد امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي، كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن مواصفات امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي للترم الأول.

مواصفات الورقة الامتحانية لمادة الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مواصفات الورقة الامتحانية لمادة الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي، بالإضافة إلى توزيع درجات الأسئلة وأنواع الأسئلة، استعدادًا لعقد امتحانات الترم الاول 2024 خلال الشهر المقبل.

مواصفات امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانمواصفات امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي

- أن تكون أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي في حدود المقرر الدراسي المستهدف.

- أن تتوزع أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي على نواتج التعلم للمادة وفق الوزن النسبي لها.

- أن تغطي أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي مستويات الصعوبة المختلفة للتمييز بين مستويات التحصيل الدراسي للطلاب.

- أن أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي من الأسهل إلى الأصعب.

- تتدرج أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي لتوازن بين المستويات المعرفية المختلفة.

- أن تكون أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي محددة وواضحة في صياغتها اللغوية.

- أن تستوفي ورقة أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي البيانات الأساسية «المرحلة - الصف - المادة - الزمن - الدرجة».

- جودة تنسيق الورقة الامتحانية بما يضمن مقروئيتها: «حجم الخط - المسافات بين السطور - الهوامش - العناوين - تعليمات الأسئلة - جودة الطباعة - الخلو الأخطاء اللغوية».

- لا تتضمن ورقة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي المعلومات والأنشطة الإثرائية.

مواصفات امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانتوزيع درجات امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي

- تكون مادة الكيمياء للصف الأول الثانوي، من 20 درجة مقسمة إلى 16 درجة لامتحان الترم الأول بالإضافة إلى درجتين لاختبار الشهر ودرجتين للمواظبة والسلوك.

- تكون مادة الكيمياء للصف الثاني الثانوي من 30 درجة مقسمة إلى 24 درجة لامتحانالترم الأول بالإضافة إلى ثلاث درجات اختبار الشهر وثلاث درجات للمواظبة والسلوك.

أسئلة امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي 2024

تنقسم امتحان الكيمياء للصفين الأول والثاني الثانوي إلى نوعين أسئلة موضوعية وأسئلة مقالية، وتحتوى الورقة الامتحانية لمادة الكيمياء نحو 85% من الأسئلة الموضوعية «الاختيار من متعدد»، وتقدر درجات الأسئلة بـــ 14 درجة للصف الأول الثانوي و 20 درجةللصف الثاني الثانوي.

وتحتوى الورقة الامتحانية لمادة الكيمياء على 15% من الأسئلة المقالية من نوع المقال القصير وتشمل: «الشرح - الوصف - التفسير - اذكر السبب - ماذا يحدث لو - التوضيح - ما وظيفة - المقارنة - التصنيف -.. .. »، وتعادل 2 درجات للصف الأول الثانوي، و4 درجات للصف الثاني الثانوي.

اقرأ أيضاًالتعليم تعلن تفاصيل امتحانات الثانوية العامة 2024

رابط تسجيل استمارة امتحانات الصف الأول الثانوي 2024

موعد امتحانات الترم الأول 2024 لجميع المراحل التعليمية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: امتحانات الترم الأول 2024 امتحانات الفصل الدراسي الأول 2024 مواصفات امتحان الأول الثانوی الترم الأول

إقرأ أيضاً:

من قلب +8: أسئلة مؤجلة من المستقبل عن الهوية والتنمية وروح المجتمع

أكتب هذه السطور من قلب طوكيو، حيث لا تزال رائحة المطر تتسلل إلى نوافذ الفنادق الزجاجية، والضوء البارد ينساب على الإسفلت كما لو أنه هارب من فكرة الزمن. لم أغادر بعد، ولا أظن أنني سأغادر فعليًا، حتى بعد مغادرة المكان، لأن الأسئلة التي استيقظت داخلي بعد هذه الرحلة الممتدة من سيول إلى طوكيو سترافقني طويلًا. هذه ليست زيارة عابرة لمنطقة جغرافية نائية عنا بأزيد من 17 ساعة طيران، بل هي اقتراب مؤلم من نموذج حضاري يبدو في ظاهره مثاليًا، ولكنه في جوهره يعاني من فراغ إنساني ساحق.
المشاركة في المنتدى العالمي للعلوم السياسية كانت مدخلاً فكريًا بامتياز للتفاعل مع نخب أكاديمية قادمة من مختلف بقاع الأرض. لكن التجربة الحقيقية بدأت خارج جدران القاعات: في المترو، في الأسواق النموذجية، في المطاعم، في الرفوف الصامتة للمكتبات، وفي نظرات الناس الذين يتحركون بآلية صارمة، كأنهم جزء من آلة أكبر من قدرتهم على الفهم أو الرفض. هناك شيء متوتر في الهواء، شيء لا يُقال، لكنه محسوس. هدوء مفرط يكاد يكون صاخبًا في دلالته.
تجربتي الثانية في كوريا الجنوبية، التي امتدت إلى اليابان هذه المرة، أتاحت لي فرصة عميقة لتأمل ما وراء الصور النمطية. في الظاهر، نحن أمام مجتمعات متقدمة تقنيًا، منظّمة إلى درجة الانبهار، ناجحة اقتصاديًا، أنيقة في شوارعها ونظيفة في سلوكها العام. ولكن، ما معنى كل هذا حين يغيب الإنسان كقيمة؟ حين يتحول المجتمع إلى مجرد فضاء هندسي دقيق خالٍ من الفوضى، ولكنه أيضًا خالٍ من الدفء؟ لقد لاحظت، من خلال تفاعلي اليومي مع المواطنين هنا، أن العلاقات الاجتماعية شبه متلاشية، لا وجود للعفوية، لا أثر للعلاقات المفتوحة، حتى السلام أو التحيّة أصبحتا من الكماليات. الفرد هنا منغلق على نفسه، متوجس من الآخر، حتى قبل أن يقترب منه. هذا التوجس ليس مجرد موقف ثقافي أو اجتماعي عابر، بل هو نتاج لتراكمات تاريخية عنيفة لا تزال تشتغل في اللاوعي الجمعي. اليابان تحديدًا تحمل في ذاكرتها الجمعية جروحًا لم تندمل بعد: قنبلة نووية أمريكية دمرت مدينتين، وأبقت الندبة غائرة في وعي الأمة، فأصبح كل اقتراب من الآخر مشروع تهديد، وأضحى الحذر هو القاعدة في بناء العلاقات الإنسانية. لا يتعلق الأمر فقط بالحرب، بل بالتصورات العميقة التي ترسخت حول معنى الوجود، ومعنى السلام، ومعنى الثقة.
ومن جهة اخرى لا يمكن الحديث عن البنية النفسية للمجتمع الياباني دون التوقف عند إحدى أخطر الظواهر: ظاهرة الانتحار. اليابان تتصدر منذ سنوات لائحة البلدان ذات أعلى معدلات الانتحار في العالم، ليس فقط بسبب الضغوط الاقتصادية أو المهنية كما يُشاع، بل نتيجة نمط وجودي قائم على العزلة، على غياب التواصل العاطفي، على تفكك مفهوم الأسرة، بل وأحيانًا على انعدامه. الناس هنا يموتون صامتين كما يعيشون. هل يُعقل أن ينهار الإنسان في حضن واحدة من أكثر الدول تقدمًا وتطورًا؟ هل تكفي التكنولوجيا لملء الفراغ الوجودي؟ وهل يكفي النظام لسد الحاجة إلى دفء انساني لا يُعوّض؟
إن المفارقة التي تنكشف هنا مؤلمة ومثيرة للدهشة في آن واحد: هذه الدول التي لطالما قُدّمت كنماذج تنموية رائدة، تعاني اليوم من تحديات وجودية عميقة. الشيخوخة الديمغرافية تزداد، نسبة الولادات تنهار، العزوف عن الزواج يرتفع، والرفض الجماعي للهجرة يعمّق الأزمة. الدولة التي لا تُعيد إنتاج المجتمع، ولا تجدّد ذاتها ديمغرافيًا، تكون أمام خطر الزوال الناعم، حتى وإن كانت تبدو على السطح قوية ومزدهرة.
لكن السؤال الأكثر إلحاحًا يبقى: كيف يمكن لمجتمع متقدم، بلغ أعلى درجات التنظيم، أن يتحوّل إلى كيان هش على مستوى الروابط الاجتماعية؟ هل يمكن للفردانية المفرطة أن تبني أمة؟ وأين يذهب الإنسان حين يصبح النجاح الجماعي خاليًا من المعنى الفردي؟ ثم كيف نفهم هذا التناقض الفجّ بين البنية التحتية المتقدمة والبنية التحتية للروح التي تنهار بصمت؟ هل نعيش اليوم على أنقاض حداثة لم تفهم الإنسان؟ وهل نحن، في مجتمعاتنا المتوسطية بكل ما تحمله من فوضى وعفوية وعلاقات عائلية ممتدة، نعيش رغم كل شيء شكلًا من أشكال التوازن البديل، الذي يجب أن يُصان لا أن يُحتقر؟
رحلتي إلى كوريا الجنوبية واليابان كانت مناسبة لرؤية صورة الآخر من الداخل، ولرؤية أنفسنا من خلاله. لقد غادرت المسافة الجغرافية بيننا، لكنني اقتربت من مسافة أخرى، أعمق وأخطر: المسافة بين الإنسان وظلّه. وهذا ما يدفعني اليوم، وأنا لا أزال هنا، أن أكتب لا كسائح ينبهر، ولا كمثقف يدين، بل كإنسان يتساءل: من نحن؟ ومن هم؟ وإلى أين يمضي العالم حين تفقد الحضارة دلالتها، ويتحول التقدم إلى عبء، والنجاح إلى عزلة، والذاكرة إلى قيد؟ وهل في الإمكان بناء مستقبل مختلف لا يُقصي الإنسان باسم النظام، ولا يُغتال فيه الشعور باسم الصمت؟

الصورة مأخوذة من أعلى برج في اليابان هو برج طوكيو سكاي تري (Tokyo Skytree) بارتفاع: 634 متراً، وهو يُعد ثاني أعلى بناء في العالم بعد برج خليفة في دبي.

مقالات مشابهة

  • إدارات تعليمية تدعو طلاب الأول والثاني ثانوي لاختبار تحديد الميول المهنية والأكاديمية عبر «مدرستي»
  • «التعليم» تُعلن موعد امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2025.. الجدول والتفاصيل
  • موعد بداية الترم الأول للعام الدراسي الجديد 2026 في المدارس والجامعات
  • موعد امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2025
  • موعد بدء العام الدراسي الجديد 2025 - 2026
  • منطقة سوهاج الأزهرية تعلن بدء استخراج بيان درجات الثانوية الأزهرية صباح الغد
  • محافظ الشرقية يُقرر النزول بالحد الأدنى لتنسيق القبول بعدد من مدارس الثانوي العام
  • طلاب الثانوي الأزهري يؤدون امتحانات الدور الثاني في الفرنساوي والجغرافيا والتاريخ
  • رسميًا.. اعتماد جدول امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2025
  • من قلب +8: أسئلة مؤجلة من المستقبل عن الهوية والتنمية وروح المجتمع