متجوزتش عشان خاطرها .. ناهد السباعي واختارت والدتها| كيف توفت ناهد شوقي؟
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
وفاة ناهد فريد شوقي .. صدمة في الوسط الفني بعد رحيل والدة ناهد السباعي المنتجة ناهد فريد شوقي صباح اليوم بشكل مفاجئ ، ونعاها عدد هائل من نجوم الفن عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي .
سبب وفاة ناهد فريد شوقي
وجاءت وفاة ناهد فريد شوقي بعد أزمة صحية شديدة تعرضت لها الفترة الأخيرة وتسببت لها في دخول المستشفى ، ومكثت معها ابنتها ناهد السباعي ، بعدما عادت من من لبنان وتركت تصوير عمل فني جديد من أجل والدتها .
وأعلنت ناهد السباعي وفاة ناهد فريد شوقي والدتها ، ونشرت على حسابها على انستجرام صورة لهما، وكتبت :" البقاء لمن له الدوام.. توفيت إلى رحمة الله أمي وكل حياتي ناهد فريد شوقى.. الجنازة عصرا من مسجد الشرطة بالشيخ زايد أمام هايبر وان.. البقاء والدوام لله وحده".
علاقة ناهد السباعي ووالدتها
لم تكن علاقة ناهد السباعي ووالدتها مجرد علاقة أم وابنتها، لكن جمعتهما علاقة قوية أقرب للصداقة وتوأم الروح ، فكانا لم يفترقا ويظهران سوياً في كافة الفعاليات .
وحرصت ناهد السباعي على مشاركة والدتها ناهد فريد شوقي الكثير من تفاصيل حياتها الخاصة والفنية .
وقالت ناهد السباعي في لقاء سابق لها مدى ارتباطها بوالدتها ، مؤكدة أنها تعتبر ابنتها وليست والدتها حيث إنها لم تتزوج حتى الآن من شدة حبها لوالدتها وخوفها من تركها بمفردها.
وقالت ناهد السباعي عن علاقتها الاستثنائية بوالدتها :" ماما هي اللي بقت بنتي وبحس إني على طول عايزة أطمن وخايفة عليها طول الوقت، أنا طول عمري بنام مع ماما لدرجة إنها لما بتحب تضايقني بتقفل باب أوضتها بالمفتاح ومبتخلنيش أنام جنبها، وهفضل أنام جنبها لغاية ما أموت، علشان كده متجوزتش لغاية دلوقتي" .
زواج ناهد السباعيحتى الآن لم تتزوج ناهد السباعي التي تبلغ من العمر 36 عاماً ،وقررت أن تظل برفقة والدتها أفضل من فكرة الزواج ، رغم أن والدتها ناهد فريد شوقي كانت تحلم بزواج ابنتها لكن هذا الحلم لم يكتمل وتوفت ناهد فريد شوقي قبل أن تحضر زواج ناهد السباعي ابنتها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة ناهد فريد شوقى ناهد السباعي وفاة ناهد فرید شوقی ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
أحد معبدي الشمس المعروفين في مصر القديمة.. اكتشاف بقايا معبد أثري فريد من عصر الأسرة الخامسة بالجيزة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الجمعة، الكشف عن بقايا معبد الوادي للملك "ني أوسر رع" من عصر الأسرة الخامسة، وذلك بمنطقة أبو صير الأثرية في محافظة الجيزة.
من جانبه، أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بمصر، محمد إسماعيل خالد، في بيان أصدرته الوزارة، أهمية هذا الكشف، موضحاً أن هذا المعبد أحد معبدي الشمس المعروفين في مصر القديمة حتى الآن، ونجحت البعثة الأثرية الإيطالية لأول مرة في الكشف عن أكثر من نصف المعبد، حيث ظهر كمبنى ضخم تتجاوز مساحته 1000 متر مربع يتميز بتخطيط معماري فريد يجعله من أكبر وأبرز معابد الوادي في جبانة منف.
وأشار خالد إلى أن عالم المصريات الألماني لودفيغ بورخارت كان قد حدد موقع المعبد العام 1901، إلا أن ارتفاع منسوب المياه الجوفية آنذاك حال دون تنفيذ حفائر به.
ومن جانبه، قال رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، محمد عبد البديع، إن الحفائر كشفت عن مدخل المعبد المغطى بطبقة كثيفة من طمي النيل بلغ ارتفاعها نحو 1.20 متر، إضافة إلى الأرضية الأصلية للمدخل، وقاعدة عمود من الحجر الجيري، وبقايا عمود دائري من الغرانيت يرجّح أنه كان جزءًا من الرواق الرئيسي للمدخل.
وتم الكشف عن أجزاء من الكسوة الحجرية الأصلية لجدران الممر بين بوابة المدخل والطريق الصاعد، وعدد من العناصر المعمارية التي وُجدت في مواقعها الأصلية بالمعبد، بما في ذلك أعتاب وأبواب من الجرانيت.
وأشار رئيس البعثة الإيطالية ماسيميليانو نوتسولو إلي أنه خلال موسم الحفائر السابق اكتشفت البعثة بوابة كاملة من حجر الكوارتزيت بحالة جيدة من الحفظ، إلى جانب بقايا درج داخلي كان يؤدي إلى السطح، في الجزء الشمالي الغربي للمعبد، وهو ما يرجّح وجود مدخل ثانوي.
وأضاف نوتسولو أن أعمال الحفائر الحالية كشفت أيضًا عن منحدر يُعتقد أنه كان يربط المعبد بالنيل أو أحد فروعه، وأن المؤشرات الأولية تؤكد امتداد المبنى شمالًا وفق الطراز المعماري لمجموعة معابد الأسرة الخامسة، ومنها معبد الوادي الخاص بهرم الملك "ساحورع" بأبو صير.
كما عثرت البعثة على مجموعة متميزة من اللقى الأثرية، من بينها قطعتان خشبيتان من لعبة "السنت" المصرية القديمة، التي تشبه لعبة الشطرنج الحديث.
ومن جانبها، أشارت رئيسة البعثة الدكتورة روزانا بيريللي من جامعة نابولي إلى اكتشاف عتبة حجرية ضخمة منقوشة بنصوص هيروغليفية تتضمن تقويمًا للاحتفالات الدينية الخاصة بالمعبد، إضافة إلى ذكر اسم الملك "ني أوسر رع".
كما عُثر على شظايا حجرية منقوشة من الحجر الجيري الأبيض الفاخر، إلى جانب كميات كبيرة من الفخار تعود لفترات زمنية تمتد من أواخر الدولة القديمة وحتى بدايات الدولة الوسطى، ويعود معظمها إلى عصر الانتقال الأول، بحسب البيان.
وتشير الدراسات الأولية إلى أن المعبد، بعد انتهاء دوره كمكان للعبادة الملكية، تحول إلى منطقة سكنية صغيرة سكنها أهالي المنطقة خلال عصر الانتقال الأول، ما يوفر مصدرًا جديدًا لفهم الحياة اليومية لسكان منطقة منف خلال هذه الفترة التي لا تتوفر حول معلومات موثقة من تاريخ مصر القديم.
وتستعد البعثة لاستكمال أعمالها خلال المواسم القادمة لاستكشاف المزيد من عناصر هذا الموقع الأثري المهم وإزاحة الستار عن تفاصيل جديدة تضيف الكثير إلى فهم نشأة وتطور معابد الشمس في مصر القديمة.
مصرآثاراكتشافاتالجيزةنشر السبت، 13 ديسمبر / كانون الأول 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.