• زهرة سيد جعفر سيد عباس سيد علي، زوجة/ حسن علي محمد علي، 73 عاماً، (شيعت)، رجال: مسجد الإمام الحسن، بيان، تلفون: 99948499، نساء: حسينية العترة الطاهرة، الرميثية، قطعة 10، شارع 101، منزل 16، تلفون: 97181868.
• هدى جاسم عبدالله العدواني، زوجة/ علي عبدالمحسن القطان، 33 عاما، (شيعت)، رجال: العقيلة، قطعة 3، شارع 326، منزل 46، تلفون: 99992422، 97499633، نساء: صباح السالم، قطعة 13، شارع 2، منزل 10، تلفون: 60008622.
• سعد ثاني صلفيج العنزي، 62 عاما، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون: 65564449، 50774775.
• عبدالعزيز محمد حسين ارتي، 65 عاما، (شيع)، رجال: حسينية معرفي القديمة، شرق، تلفون: 66361166، نساء: الروضة، قطعة 1، شارع 11، منزل 5 ب، تلفون: 99816151.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
قصص نساء هزمن سرطان الثدي وتحولن إلى رموز للأمل حول العالم
في ظل ارتفاع نسب الإصابة بسرطان الثدي عالميًا، تبرز قصص نساء استطعن التغلب على المرض بإرادة قوية وعزيمة صلبة، ليصبحن مصدر إلهام لملايين السيدات حول العالم.
قصص نجاح سيدات نجحن في التغلب على سرطان الثديوهذه النماذج تعكس أهمية الكشف المبكر، والدعم النفسي، والتمسك بالأمل، رغم التحديات الصحية والمعنوية، ومن بينهم :
ـ سيلفيا تشافاريا.. من الألم إلى الرسالة:
اكتشفت سيلفيا إصابتها بسرطان الثدي في مرحلة متقدمة، لكن ذلك لم يثنها عن خوض رحلة علاجية طويلة انتهت بالشفاء. اليوم، تشارك سيلفيا قصتها على منصات التواصل الاجتماعي لتشجع النساء على الفحص المبكر وتقديم الدعم للمصابات.
ـ د. ليز أورياردن.. الطبيبة التي تحولت إلى ملهمة:
كانت جراحة أورام شهيرة في بريطانيا، لكن إصابتها بالمرض قلبت حياتها. خضعت لعلاج كيميائي وجراحي، ثم قررت أن تستخدم تجربتها لرفع الوعي، من خلال كتابات ومحاضرات TED، لتكون صوتًا حقيقيًا للمريضات.
ـ جينيفر فليشنر.. اختيار الحياة:
تلقت جينيفر تشخيصًا صعبًا بنوع عدواني من السرطان، ومع ذلك رفضت الاستسلام. خاضت رحلة علاج مؤلمة، وبعد شفائها أصبحت متحدثة باسم مؤسسة "Survivor Sisters"، وتشارك برسالتها: "القوة تكمن في الإصرار".
ـ لوز بوتشر.. جسدها شاهد على النصر:
بعد أن خضعت لعملية استئصال مزدوج للثدي، قررت أن تشارك في ماراثون لندن دون إجراء عملية ترميم، رافعة شعار "الناجية ليست بحاجة لإخفاء ندوبها"، مما أثار تفاعلًا واسعًا ودعمًا مجتمعيًا كبيرًا.
وتؤكد هذه القصص أن سرطان الثدي ليس نهاية الطريق، بل قد يكون بداية جديدة لحياة أكثر وعيًا وصلابة. وتبرز أهمية الفحص الدوري والدعم النفسي والمعنوي في تجاوز المرض.
وتدعو المؤسسات الصحية كافة النساء إلى إجراء الفحص الذاتي والدوري، لأنه السلاح الأقوى في مواجهة هذا المرض الصامت.