أعلن الكاتب والمعارض المصري، يحيى القزاز، توقفه  عن الكتابة، بسبب ممارسات النظام المصري مع ابنه، وحرمانه من السفر.

وقال القزاز في منشور له عبر حسابه بموقع إكس: "قررت أن أخون نفسي وأتوقف عن الكتابة جبنا، بعد منع ابني من السفر وحرمانه من عمله عقابا له على آراء أبيه، السؤال: إلى متى يظل ممنوعا من السفر، وسياسات السيسي القادمة هي نفسها الماضية؟ لو كنت في غزة لضحيت وقاومت، هل نحن في حكم وطني يرعى مصالح الناس أم في سلطة احتلال تنتقم من الناس؟".



قررت أن اخون نفسى وأتوقف عن الكتابة جبنا، بعد منع ابنى من السفر وحرمانه من عمله عقابا له على اراء أبيه. السؤال: إلى متى يظل ممنوعا من السفر، وسياسات السيسى القادمةهى نفسها الماضية؟ لو كنت فى غزة لضحيت وقاومت. هل نحن فى حكم وطنى يرعى مصالح الناس أم فى سلطة احتلال تنتقم من الناس؟ — Yahia El kazzaz (@KazzazYahia) December 7, 2023
وتفاعل نشطاء مع منشور القزاز وعلقوا بالقول:

بينتقمو مننا بالعيال معلش — راجى عفو الله (@EmaarW) December 7, 2023
حضرتك بامتنعاك عن الكتابة
هتمنع جيل كامل من السفر من الموت للحياة
من الظلمة للنور !
إنا أسف جدأ لابن حضرتك انه يدفع ثمن النور اللي والده بيحاول يخليه منور علشان احنا نشوف السكة و ما نضعيش و نموت . — isaac (@isaac30208171) December 7, 2023
الحقيقة التي لا يفهمها النظام منذ سبعين سنة انه بالمعارضة والراي الآخر تتقدم الاوطان . انت دائما ثابت على الحق ونور وامل لنا وللاجيال القادمة مهما جرى من عنت وظلم . — Ibrahim Abdel Meguid (@ibme_guid) December 7, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري النظام مصر معارضة قمع النظام سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عن الکتابة من السفر

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على شات جي بي تي في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية

#سواليف

وجدت #دراسة_جديدة أن #الاعتماد على #روبوت_الدردشة #شات_جي_بي_تي، من شركة “OpenAI”، بكثرة يؤثر على قدرات التفكير النقدي.

وأجرى باحثون من مختبر “MIT Media Lab” بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكلية ويلسلي، وكلية ماساتشوستس للفنون والتصميم، دراسةً استمرت أربعة أشهر ووجدوا أن مستخدمي النماذج اللغوية الكبيرة، مثل روبوت الدردشة شات جي بي تي أظهروا أداءً “بمستوى ضعيف باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية”.

وشمل ذلك انخفاض نشاط الدماغ لدى المشاركين، وضعف الشعور بالقدرة على التأليف والإبداع، وعدم القدرة على تذكر ما كتبوه، وهو ما استمر حتى عندما لم يُسمح لهم باستخدام أحد النماذج اللغوية الكبيرة، بحسب تقرير لموقع “Mashable” المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه “العربية Business”.

مقالات ذات صلة أبرز ما حصلت عليه حواسب آيباد مع iPadOS 26 2025/06/22

وأثبتت الدراسة -التي لم تخضع لمراجعة الأقران- أن الاعتماد على “شات جي بي تي” والنماذج اللغوية الكبيرة الأخرى يمكن أن يُضعف الذاكرة والتعلُم.

وقسمت الدراسة 54 مشاركًا إلى ثلاث مجموعات، كُلِّفت بكتابة مقالات مشابهة لاختبار “SAT” على مدار ثلاث جلسات. و”SAT” هو اختبار معياري أميركي يُستخدم كجزء من متطلبات القبل في الجامعات الأميركية.

واستخدمت إحدى المجموعات “شات جي بي تي” (عُرفت باسم مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة)، واستخدمت مجموعة أخرى بحث غوغل (عُرفت باسم مجموعة محركات البحث)، ولم يُسمح للمجموعة الثالثة باستخدام أي أدوات (وعُرفت باسم “مجموعة الدماغ فقط”).

وفي جلسة رابعة إضافية ضمت 18 مشاركًا، كُلِّفت مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة بكتابة مقال بدون “شات جي بي تي”، وسُمح لمجموعة “الدماغ فقط” باستخدام “شات جي بي تي”.

وقام الباحثون بقياس نشاط أدمغة المشاركين أثناء كتابتهم للمقالات باستخدام تخطيط كهربية الدماغ، وحللوا المقالات باستخدام معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، وخضعت المقالات للتقييم من قِبل الذكاء الاصطناعي والبشر.

واكتشف الباحثون انخفاضًا حادًا في “الاتصال في نطاق موجات ألفا” (alpha band connectivity) لدى مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة، وهو مقياس للقدرات المعرفية للدماغ مثل الذاكرة ومعالجة اللغة، مقارنةً بمجموعة “الدماغ فقط”.

وكان هذا واضحًا عندما طُلب من المشاركين الاستشهاد بما كتبوه في مقالاتهم السابقة. وجاء في الورقة البحثية للدراسة: “مستخدمو النماذج اللغوية الكبيرة أدوا بشكل ملحوظ بمستوى أقل بكثير في هذا المجال، حيث أبلغ 83% من المشاركين عن صعوبة في الاقتباس في الجلسة الأولى، ولم يقدم أي منهم اقتباسات صحيحة”.

وفي الجلسة الرابعة، حيث اضطرت المجموعة التي استخدمت “شات جي بي تي” سابقًا لكتابة مقال بدونه، استمر المشاركون في مواجهة صعوبة في اقتباس أي شيء مما كتبوه سابقًا.

ويشير هذا إلى أن المشاركين لم يكونوا يحتفظون فعليًا بما كتبوه أو استخلصوه من “شات جي بي تي”. في الواقع، بحلول الجلسة الثالثة، أفاد الباحثون أن معظم مقالات مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة كانت في الغالب ردودًا منسوخة من “شات جي بي تي” مع “حد أدنى من التحرير”.

ومن التأثيرات الأخرى التي قاسها الباحثون مستوى الإحساس بـ”الملكية الفكرية” أو مدى اعتقاد المشاركين بأنهم من ألفوا المقال بأنفسهم كليًا.

وبالمقارنة مع مجموعة “الدماغ فقط”، التي أظهرت باستمرار شعورًا شبه كامل بالملكية، أظهرت مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة “شعورًا مجزأً ومتضاربًا بالإبداع”، حيث ادّعى البعض الملكية الفكرية الكاملة أو الجزئية أو عدم الملكية على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على شات جي بي تي في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية
  • مبدعون يفتحون نوافذهم على لحظة الكتابة كفعل داخلي ووجودي
  • بعد تعافي ابنه.. أحمد السقا لم ينس دور الطبيب المعالج لـ حمزة السقا
  • واتساب يكشف عن ميزات جديدة منها الكتابة بالذكاء الاصطناعي
  • والد أشرف داري يوضح حقيقة ما تردد عن رحيل ابنه من الأهلي
  • خبير يحذر من انهيار النظام الإيراني بسبب التصعيد مع واشنطن
  • دراسة: استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ
  • ترامب يُوبّخ مديرة الاستخبارات الوطنية بسبب موقفها من إيران: "تخيف الناس" وتحشد لمسيرتها السياسية
  • ‏عراقجي: كي نعود للدبلوماسية يجب أن يتوقف العدوان
  • السوداني:العدوان الإسرائيلي على الحبيبة إيران يجب أن يتوقف