موقع 24:
2025-05-14@02:56:13 GMT

جمعية "بيتا" تختار جيمس غان شخصية العام

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

جمعية 'بيتا' تختار جيمس غان شخصية العام

منحت جمعية "بيتا" المدافعة عن حقوق الحيوانات جائزة شخصية العام إلى عدد من القيادات حول العالم، من أبرزهم المخرج الأمريكي جيمس غان.

ذكرت صحيفة "هوليوود ريبورتر" أن "جمعية حقوق الحيوان" خصّت المخرج جيمس غان بجائزة التكريم، لدوره في إظهار التعاطف مع الحيوانات المفترسة واحترام حقوقها، بادائه شخصية "روكيت راكون" التي قدمها في الأجزاء الثلاثة من سلسلة "حرّاس المجرّة".



وسبق لغان أن أطلق في مايو (أيار) 2022، حملة "تبنّى.. لا تتسوّق أبداً"، دعماً لتبني الحيوانات الأليفة واعتبارها من أفراد الأسرة، وليس دمية أو هدية للشراء.
كما يحرص  عبر حساباته على السوشيل ميديا على إظهار حبه للحيوانات بنشر صورة كلبه أوزو الذي تبناه، راوياً في منشوره عبر حسابه على إنستغرام الظروف التي عانى منها الكلب قبل تبنيه. 

      View this post on Instagram      

A post shared by James Gunn (@jamesgunn)

شكراً من الراكون للجمهور

وفي يوم عيد الأم في الولايات المتحدة الأمريكية، في 15 مايو (أيار) 2023 نشر غان فيديو الراكون من فيلم "حراس المجرة"، يلعب بدمية صغيرة بين يديه، ووجه رسالة إلى الجمهور المتابع للجزء الثالث من الفيلم.        

وقال غان: "شكراً لجميع الذين حضروا بمناسبة عيد الأم، ولكل من شاهد الفيلم، ودفعنا لتحقيق إيرادات أكثر مما كان متوقعاً. 62.6 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثانية".

      View this post on Instagram      

A post shared by James Gunn (@jamesgunn)

غان.. حارس الحيوان

أما رئيسة جمعية "بيتا" إنغريد نيوكيرك فقالت للصحيفة إنّ غان بسرد قصة ملايين الحيوانات الضعيفة التي تعرضت للإيذاء في التجارب، أصبح حارساً حقيقياً لحقوق الحيوانات.
وأعربت عن سعادة الجمعية باختياره من بين المشاهير "الإنسانيين"، وتكريمه بجائزة شخصية العام، لتشجيعه على الاستمرار في تقديم ما يحتاج إليه العالم، ورؤية التعاطف مع الكائنات الحية الضعيفة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

موهبة برشلونة لامين جمال شخصية واثقة في ثوب مراهق

نشأ لامين جمال على بعد أميال من ملعب كامب نو، على طول الساحل بين مدينة جرانويرس مسقط رأس والدته، وماتارو مدينة والده.

وحصل الطفل جمال على أغلى ذكرى سنة 2007، عندما التقطت له صورة بين أحضان النجم ليونيل ميسي البالغ من العمر 20 عاما في ذلك الوقت، خلال جلسة تصوير لبرشلونة مع اليونيسيف.

وبعد 7 سنوات، ظهر جمال البالغ 12 عاما يتدرب مع النادي الكتالوني، حينها بدأت صحيفة "ماركا" الإسبانية تشبّهه بميسي.

وللعناية به أكثر وصقل موهبته، قام برشلونة بإحضار جمال للعيش في لا ماسيا، رغم أنها خطوة مخالفة للبروتوكولات لأنه جرت العادة أن تُخصص الأكاديمية غرفا للاعبين من خارج كتالونيا فقط، في المقابل تُوفّر سيارات أجرة لتنقل الشباب المحليين.

بعد 3 سنوات من انتقاله إلى لاماسيا، خاض جمال أول مباراة له مع الفريق الأول ضد ريال بيتيس. ويشرح باو مورال، مدرب لا ماسيا السابق ذلك قائلا "لامين، وضعوه في لا ماسيا. لماذا؟ لأنه سيحظى بمتابعة المدربين". ويضيف "الآن هو في الطريق الصحيح لأن برشلونة ساعده كثيرا".

شخصية جمال مختلفة عن ميسي

يقول بالاغو خبير الكرة الإسبانية إن جمال يحب المزاح في غرف تبديل الملابس، كما يحب التعبير عن نفسه عكس ميسي الذي كان حذرا للغاية في تعامله مع المنافسين والزملاء والمدربين، وكان جدّيا دائما.

إعلان

وبعدما صار "البولغا" قائدا في الفريق أصبح يُهيئ اللاعبين الجدد خاصة الأصغر سنا وكان يحميهم ويشجعهم. وقال بالاغ "عندما قدوم نيمار إلى برشلونة وصلته رسالة من ميسي: أنت برازيلي، نعلم أنك تحب التعبير عن نفسك كثيرا، ولكن هناك أمور معينة عليك القيام بها هنا لتصبح لاعبا مهما في برشلونة".

وبعد أن انفصل والداه، عاش لامين وتربى مع والده الذي كان أشبه بصديق ومنحه حرية مطلقة، لكنه ظل يكن احتراما كبيرا لوالدته ويعتبرها قدوته في الأخلاق والفضيلة.

طفولة شبيهة برونالدو

تتشابه قصة طفولة جمال وظروف حياته القاسية بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي لم تكن لديه أي مراجع في حياته، ولم يكن هناك أحد يوجهه "لا، عليك الذهاب إلى الجامعة، توقف عن كذا أو اعمل كذا" ورغم ذلك كان رونالدو يؤمن بقدرته على التحليق عاليا، وأن يكون الأفضل في العالم.

ويصف بالاغو جمال بأنه "شجاع" وهو ما ظهر في أول مؤتمر صحفي له قبل مباراة الذهاب في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا والتي انتهت بالتعادل 3-3 مع إنتر ميلان الإيطالي، قال جمال ردا على منتقدي احتفاله "لقد تركت كل مخاوفي في حديقة البيت الخاص بي".

وأوضح بالاغو "لم أسمع شيئا كهذا من قبل. إنه يُشبه إلى حد كبير سلوك رونالدو يُفكّر ويقول: أنا الأفضل، لذا لا مشكلة. لكن جمال لا يزال طفلًا في كثير من النواحي".

وعندما انقطعت الكهرباء في إسبانيا الأسبوع الماضي، انتهز جمال وغافي وفيرمين لوبيز الفرصة للتجول في مدينة برشلونة، قبل أن يكتشف أمرهم و"هذا ما يفعله أحيانًا، دون أن يُدرك تأثيره. لقد ذهب مؤخرا إلى روكافوندا، حيث تربى وعاش لكنه أدرك أنه لن يستطيع العودة إليها بعد الآن. لقد أصبح أسطورة. خرج من تلك المنطقة ليغزو العالم".

مقالات مشابهة

  • صيحة Polka Dots تعود مع كيت ميدلتون وتعيد إحياء إطلالة الأميرة ديانا
  • شركة صينية تترجم أصوات الحيوانات!
  • موهبة برشلونة لامين جمال شخصية واثقة في ثوب مراهق
  • كله مسموح.. كارول سماحة تقدم عرضاً مسرحياً بعد أيام على وفاة زوجها وإلهام شاهين تدعمها
  • الديفا..هيفاء وهبي بإطلالات مميزة بين باريس وبيروت
  • حاورته الجزيرة نت.. طبيب فلسطيني ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة بالعالم
  • الكرة الذهبية تختار نجومًا جددًا.. وصلاح يُجبر على الانتظار
  • خصوبتك في خطر.. «دراسة»: انخفاض عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال إلى النصف
  • سكارليت جوهانسون في فيلم جديد من إخراج جيمس غراي
  • صوف الخروف ناعم ونظيف.. كيف تختار أضحية العيد؟