اللواء محمد الشهاوي: الصوت الانتخابي واجب وطني على كل مواطن
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
قال اللواء محمد الشهاوي، مستشار كلية القادة والأركان، إن الصوت الانتخابي واجب وطني على كل مواطن، ولجان الانتخابات اليوم شهدت إقبال واضح من الشعب المصري، وهو ما يدل على أن الشعب المصري يصطف أثناء التحديات، ومصر تواجه تحديات عديدة وكثيرة، ومنها تحديات في البيئة الأمنية بصورة سريعة ومتلاحقة.
حديث حول الانتخابات الرئاسيةوأضاف "الشهاوي"، خلال لقاء خاص عبر قناة "تن" في تغطية خاصة للانتخابات الرئاسية، أن مصر تواجه 12 تحدي داخلي و 9 تحديات خارجية، لافتا إلى أن الشعب المصري اليوم وهو خارج على صناديق الاقتراع بموجب 11600 صندوق وكل صندوق عليه قاضي وهو ما يؤكد على وجود نزاهة وشفافية.
وتابع: "كل واحد يعطي صوته لمن يريد، ولكن لازم الناس تدي صوته لرئيس يكون بحجم مصر ويدرك التحديات، وإدراك التحديات أول مرتكز من مرتكزات إدراك التحديات، وإزاي إحنا لقينا التحديات على حدودنا المختلفة".
واستكمل، أن مصر تحتاج لزعيم يقوم بالتنمية وخلال الفترة الماضية مصر أنفقت أكثر من 10 ترليون جنيه في 30 ألف مشروع في 9 سنوات وهو ما يصب في صالح الأمن القومي، وعلى رأسها مشروع حياة كريمة، والذي ساعد في استفادة 58 مليون مواطن مصري في 4500 قرية للنهوض بمستوى حياتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية اللواء محمد الشهاوي التحديات الشعب المصري
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع المزايدة على الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن إسرائيل تسعى لانتهاز أي فرصة لتهجير الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه بمجرد صدور بيان الخارجية بشأن قافلة الصمود بدأت الحملات والتشكيك ضد مصر، حتى أن البعض يحاول اختلاق الفتن وشيطنة المواقف المصرية الشريفة في وقت عز فيه الشرف خاصة فيما قدمته الدولة المصرية في القضية الفلسطينية.
واستدرك مصطفى بكري، لكن هذا التشكيك في الموقف المصري لن ينطلي على الشعب المصري الذي يثق في قيادته ويقف خلفها بكل قوة، ويدرك أبعاد المخطط، ويعلم أن لديه جيش وطني وقوي يستطيع الحفاظ على حدوده ولديه قيادة سياسية لا يمكن أبدا أن تفرط في حق الشعب الفلسطيني.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن الرئيس السيسي بعد طوفان الأقصى بـ 3 أيام فقط قال “لا للتهجير ولن يتم تصفية القضية الفلسطينية”.
وتابع أن مصر أعلنت منذ بداية الأزمة بأنه لن يتم فتح معبر رفح وخروج الأجانب إلا بعد فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني لدخول المساعدات.
وأضاف مصطفى بكري أن "قافلة الصمود ضمت مواطنين بسطاء، ورموزا سياسية لها كل تقدير واحترام، وهناك من أراد إفساد هذا الهدف النبيل، وتم استغلال هذا الأمر للهجوم على الدولة المصرية".
وتابع أن، "البعض معروف بعدائه للقضية الفلسطينية، وتواطؤه مع العدو الصهيوني"، مؤكدا أن القافلة ضمت شبابا من دولة الجزائر التي خاضت نضالات عديدة، وأيضا ضمت من تونس العروبة التي دافعت عن الأمة العربية.، وأيضا من ليبيا.