عمرو سعد يكشف للمرة الأولى عن مفاجأة تتعلق بشقيقه أحمد
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الفنان عمرو سعد خلال لقائه مع et بالعربي على هامش حفل ختام الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، عن اقتحام شقيقه أحمد سعد مجال التمثيل بالتعاون معه في فيلم سينمائي جديد بدأ التحضير له.
وقال عمرو: “ناوي أعمل أنا وأحمد فيلم سينمائي، أحمد سعد هيتقدم كنجم سينمائي مش هيبقى بيغني بس”.
وتابع: “في كاست كبير جداً بيشارك في الفيلم، هنبدأ تصوير السنة دي على إنه يتجهز للسنة اللي بعدها”.
يُذكر أن عمرو سعد أعلن غيابه عن موسم رمضان 2024، وبدء التحضير لمسلسل كبير يعود به لجمهوره في رمضان 2025.
ونشر عبر حسابه الخاص على “فيسبوك” صورته وهو يوقع عقد مسلسله الجديد مع المنتج صادق الصباح وكتب معلقاً على الصورة: “جمهورنا الغالي قررنا تأجيل مسلسل شهر رمضان 2024 ويتم من دلوقتي الاستعداد لمسلسل ضخم يليق بالثقة الكبيرة اللي أخذتها من محبتكم علي مدار 3 سنوات متتالية، إلى اللقاء إن شاء الله في رمضان 2025 مع شركاء النجاح الصباح إخوان على مجموعة قنوات MBC”.
وكان عمرو سعد قد شارك في رمضان 2023 بمسلسل “الأجهر”، من بطولة درة، سيد رجب، أنوشكا، عمرو عبد الجليل، أحمد مجدي، أحمد صفوت، نور النبوي، عارفة عبد الرسول، سارة سلامة، ناهد السباعي، خالد زكي، الفنان القدير محمود قابيل والعمل من تأليف ورشة ملوك، وإخراج ياسر سامي.
main 2023-12-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستضيف للمرة الأولى الاجتماع الـ39 لمنظمة «كوسباس-سارسات» 27 مايو
أبوظبي/ وام
تستضيف دولة الإمارات أعمال الاجتماع التاسع والثلاثين للمنظمة العالمية للبحث والإنقاذ عبر برنامج الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية «كوسباس- سارسات - COSPAS-SARSAT»، والذي ينظمه المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، خلال الفترة من 27 مايو إلى 5 يونيو 2025 في فندق الكونراد في أبوظبي.
منصة تفاعلية
ويشكل الحدث، الذي يمتد على مدار عشرة أيام، منصة عالمية تفاعلية تجمع تحت مظلتها نخبة من الجهات المعنية بعمليات البحث والإنقاذ، ويُعد الحدث الأضخم من نوعه على مستوى العالم في مجال استخدام الأقمار الاصطناعية لأغراض الإنقاذ.
ويكتسب الاجتماع أهمية استثنائية كونه يُعقد للمرة الأولى في دولة الإمارات، بمشاركة أكثر من 200 خبير ومختص ينتمون لـ45 دولة.
وجهة عالمية
وتمثل استضافة دولة الإمارات لأعمال اجتماع المنظمة العالمية للبحث والإنقاذ عبر برنامج «كوسباس-سارسات»، محطة جديدة تؤكد مكانة الدولة وجهة عالمية رائدة في مجالات الابتكار والتعاون الإنساني، حيث يعزز الحدث حضور الدولة المؤثر في الساحة العالمية، ويبرز قدرتها على تهيئة بيئة مثالية للحوار والعمل المشترك في القضايا الحيوية.
كما ترسخ الاستضافة صورة الإمارات كدولة سباقة في توظيف التكنولوجيا لخدمة الإنسانية، ما يعزز سمعتها المرموقة ويعكس رؤيتها الاستراتيجية في أن تكون مركزاً عالمياً للتميز في شتى المجالات، لاسيما في المجالات المرتبطة بالسلامة والإنقاذ وحماية الأرواح.
ويشهد الاجتماع مشاركة عدد من المنظمات الدولية المرموقة مثل منظمة الطيران المدني الدولي «ICAO»، ومنظمة الملاحة البحرية، ومنظمة الاتصالات الدولية، وهي منظمات تمثل ركائز أساسية في الاستراتيجيات المتعلقة بالبحث والإنقاذ باستخدام الأقمار الاصطناعية.
قضايا محورية
ويتضمن جدول أعمال الاجتماع سلسلة من الجلسات المغلقة، التي ستناقش قضايا محورية تتعلق باستخدام الأقمار الاصطناعية في مجالات البحث والإنقاذ، إلى جانب طرح مواضيع ترتبط بتعزيز كفاءة هذا القطاع الحيوي.
كما سيتناول المشاركون سبل الاستفادة من الخبرات المتقدمة التي تقدمها الجهات الدولية المشاركة، بما يتيح تبادل أفضل الممارسات وتطوير آليات العمل المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة على الأرض.
وتشكل هذه النقاشات ركيزة أساسية لدفع مسيرة الابتكار في هذا المجال، وتعزيز قدرة المجتمع الدولي على الاستجابة السريعة والفعّالة لحالات الطوارئ، ما ينسجم مع رؤية دولة الإمارات في دعم المبادرات العالمية ذات البعد الإنساني والتقني. ويحظى هذا الحدث بدعم عدد من الشركاء، حيث يقام على هامش الاجتماعات معرض مصاحب يشارك فيه عدد من الجهات المحلية والعالمية، ويضيء المعرض على دور كل جهة وآليات العمل المتبعة لديها، بالإضافة إلى تقديم أحدث الأنظمة والتقنيات المتطورة المستخدمة في مجال البحث والإنقاذ، والذي يعكس بدوره التطور المستمر في هذا المجال الحيوي.
مهام إنسانية
وتعد «الكوسباس-سارسات»، منظمة إنسانية دولية تُعنى بالتنسيق فيما يتعلق بنظام البحث والإنقاذ العالمي القائم على الأقمار الاصطناعية، كما تشرف المنظمة على السياسات والعمليات لضمان رصد إشارات الاستغاثة ونقلها في الوقت المناسب، الأمر الذي يسهم في دعم المهام الإنسانية وعمليات البحث والانقاذ التي تنفذها الجهات المختصة حول العالم.
وتعمل المنظمة تحت مظلة المنظمة البحرية الدولية «IMO» ومنظمة الطيران المدني الدولي «ICAO» التابعتين للأمم المتحدة.