صحيفة صدى:
2024-06-14@14:51:42 GMT

سعودية تروي تجربتها في ممارسة الطيران الشراعي

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

سعودية تروي تجربتها في ممارسة الطيران الشراعي

الرياض

عبرت فتاة سعودية عن عشقها للتحليق فوق سماء المملكة بعالم رياضة الطيران الشراعي، على الرغم من تخصصها الأكاديمي كعضو هيئة تدريس في جامعة جازان في قسم “رياض الأطفال”.

وفي هذا الشأن قالت الكابتن نهال الهلال: أحببتُ رياضة الطيران لأنها تمثّل جزءا كبيرا من شخصيتي بالحرية والاكتشاف وحب المغامرة، ولكونها رياضة مميزة لا يُقبل عليها إلا الشغوفون بها والمتميزون، وتعلّمت من هذه الرياضة الاتزان الانفعالي والتروّي والجرأة وعدم التردد والشجاعة في مواجهة المواقف الحياتية.

وأكدت أن أهم المهارات التي يتمتع بها الكابتن طيار: هي القدرة على التعلم، والتحكّم الأرضي بالجناح، والقدرة على اتخاذ القرار، والتحكم أثناء الطيران، ومهارة الهبوط بسلام.

وأشارت إلى أهم العقبات التي تواجهها خلال ممارسة هوايتها في الطيران الشراعي: السفر من مقرّ سكني إلى جبل هادا من محايل عسير، وعدم توفّر المواصلات للصعود إلى أعلى الجبل لمنطقة الإقلاع، وقلة الأماكن المهيأة لممارسة هذه الرياضة في السعودية.

وأفادت بأن مدة التدريب للممارسة هذه الرياضة تكون على حسب مهارة المتدرب من بين أسبوعين إلى شهر تقريبا، مؤكدة أنها تغلبت على المخاوف خلال التدريب وعززت من ثقتها بنفسها وقدراتها، واتبعت قواعد السلامة في الطيران، وبالتالي نجحت في تعدي مرحلة التدريب.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الطيران الشراعي نهال الهلال

إقرأ أيضاً:

«فيونكة ومياه ساقعة»..«مروة» تروي ظمأ أمهات وطلاب الثانوية العامة في عز الحر

في تمام الثامنة صباحًا، تخرج من منزلها رفقة فريق التطوع، تتجه أمام لجان مدارس الثانوية العامة، لتروي ظمأ الأمهات والطلاب مع ارتفاع درجة الحرارة ولهيب الشمس الحارقة، إذ تستقبلهم بابتسامة حانية، تُزيل عنهم التوتر والضغط النفسي.

فيونكة وألوان مبهجة 

«بنخرَّج الأمهات والطلاب من المود بطريقة مبهجة»، هكذا تحدثت مروة أحمد الدالي، الشهيرة بـ«سفيرة الخير بالبدرشين»، لـ«الوطن» عن مبادرتها خلال ماراثون الثانوية العامة كل عام، مضيفة: «بنقف من الصبح قدام اللجان ونقعد مع الأمهات ونخرجهم من المود، جبنا مياه ساقعة ولفيناها بشكل مبهج وعليها فيونكة بشكل جمالي وبألوان مختلفة، ومدون عليها عبارات تحفيزية».

مبادرات لخدمة طلاب الثانوية العامة

لا تقف مهمة فريق «مروة» عند توزيع زجاجات المياه فحسب، بل ينتظرن جنباً إلى جنب بجوار الأمهات، حتى تلك اللحظة التي يخرج فيها الطلاب من اللجان، للاطمئنان عليهم، مردفة: «أمهات كتير فرحوا باللفتة دي، وقالوا لي كنا محتاجين دعم ومبسوطين، كذلك الطلاب نظرتهم بتترجم مشاعر الحب والفرح».

لم تكن تلك المبادرة الأولى التي تقوم بها «مروة»، لكن سبق وقامت بلفتات إنسانية لرفع الروح المعنوية، من بينها مبادرة «كلنا واحد» لعزل أعمدة الكهرباء في فصل الشتاء وهطول الأمطار أمام المدارس، لحماية الطلاب في أثناء الخروج من اليوم الدراسي، كما أطلقت مبادرة «كتاب الخير»، وتوزيع الكتب الخارجية بالمجان بمختلف المراحل الدراسية: «فريقي يضم أكثر من 100 شخص، في أعمار مختلفة، وزّعنا أكثر من 10 آلاف كتاب على الطلاب، خاصة مرحلة الثانوية العامة».

مقالات مشابهة

  • انطلاق التسجيل لصيف الرياضة بجنوب الباطنة
  • وادي الفروسية يحتضن نهائي بطولة الجمهورية لقفز الحواجز (فيديو)
  • القليوبية: ختام الموسم الرياضي بتكريم رموز الكرة الطائرة
  • مصر تستعرض تجربتها في التحول الرقمي بمنتدى مجتمع المعلومات بسويسرا
  • الإغماء وضعف المناعة.. مخاطر الإفراط في ممارسة الرياضة خلال الصيف
  • الشيف السعودية جيهان تروي تجربتها في خدمة الحجاج: «شعور لا يوصف»
  • «فيونكة ومياه ساقعة»..«مروة» تروي ظمأ أمهات وطلاب الثانوية العامة في عز الحر
  • بطولة النهضة لمدارس الإبحار الشراعي .. أبريل 2025
  • القديس يوحنا الهرقلي.. سيرة تروي مرحلة فارقة في تاريخ الأقباط
  • لماذا يجب عليك الجري كل يوم؟ 11 فائدة صحية للركض