رئيس البعثة الدولية لمتابعة الانتخابات: تحية خاصة للمصريين.. وجميع ملاحظاتنا إيجابية
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
وجه كوفي كانكام، رئيس ائتلاف نزاهة الدولي لمتابعة الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 ورئيس مجموعة المنظمات غير الحكومية الكبرى في إفريقيا، الشكر للمصريين على الأداء والمشاركة الجيدة بالانتخابات الرئاسية.
العملية الانتخابية كانت على ما يراموقال خلال حواره مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج «من مصر» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»: «أوجه التحية للشعب المصري، والعملية الانتخابية نجحت وكانت على ما يرام، وكان هناك العديد من النتائج الإيجابية المختلفة في الانتخابات الرئاسية، وكل ملاحظاتنا كانت إيجابية».
وأشار كانكام، إلى أن معظم الملاحظات كانت تتعلق بمساعدة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في عملية التصويت، وكان هناك احترام كبير لضمان حصولهم على فرصتهم في التصويت.
متابعة الانتخابات الرئاسيةكما أشاد كوفي كانكام بالتعاون والتسهيلات الكبيرة التي قدمتها الهيئة الوطنية للانتخابات، واستجابتها لملاحظات الائتلاف والمتابعين الدوليين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية كوفى كانكام العملية الانتخابية القاهرة الإخبارية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: تعديلات قوانين الانتخابات خطوة ضرورية لضبط الخريطة الانتخابية
أكد القبطان محمود جبر، نائب رئيس حزب المؤتمر وأمين القاهرة، أن التعديلات المطروحة بشأن قوانين انتخابات مجلسي النواب والشيوخ ، تعكس الحرص على تحقيق التوازن السكاني في توزيع الدوائر الانتخابية، وتضمن تمثيلاً عادلاً لمختلف فئات المجتمع، وفي مقدمتها الشباب والمرأة.
وأوضح محمود جبر في تصريحات له اليوم، أن التعديلات، رغم بساطتها، جاءت استجابة للواقع الديموغرافي الجديد وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، وبالتنسيق مع الهيئة الوطنية للانتخابات، ما يجعلها خطوة ضرورية لضبط الخريطة الانتخابية بشكل يعزز من كفاءة الأداء النيابي وفاعلية التمثيل البرلماني.
وأشار إلى أن إعادة توزيع بعض الدوائر، ومنها فصل العاشر من رمضان كدائرة مستقلة، ودمج السيدة زينب مع الدرب الأحمر وعابدين، تؤكد التزام المشرّع بتحقيق العدالة الجغرافية وتكافؤ الفرص بين المرشحين، دون الإخلال بثوابت الاستقرار التشريعي، خاصة مع الإبقاء على عدد مقاعد مجلسي النواب والشيوخ دون تغيير.
وشدد نائب رئيس حزب المؤتمر على أن الحفاظ على التوازن بين القوائم والفردي، مع مراعاة تمثيل الفئات الحيوية، يفتح الباب واسعًا أمام مشاركة حقيقية وفعالة للمرأة والشباب في الحياة السياسية، ويُجسد رؤية الدولة في تمكين هذه الفئات لتكون شريكة في صناعة القرار الوطني.