صدى البلد:
2025-07-30@15:01:43 GMT

تعرض فنانة لحادث سير ونقلها للمستشفى

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

تعرضت الفنانة دينا المصري إلى حادث سير مروع بسيارتها أثناء ذهابها إلى منزلها فجر اليوم.

ونقلت دينا المصري إلى المستشفى لتلقى العلاج، حسبما أعلنته عبر صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير إنستجرام.

ونشرت دينا المصري صور لها من داخل المستشفى مؤكدة على استقرار حالتها الصحية ولازالت تتلقى علاجها.
 

دينا المصري تهدد بالانتحار


 حالة من القلق يعيشها أصدقاء الفنانة الشابة دينا المصري خلال هذه الفترة بعد ظهورها فى بث مباشر معلنة فيه قرارها إنهاء حياتها بسبب استغلال البعض لها وعدم مساعدتها دون مقابل.

وبثت دينا فيديو على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي “ فيس بوك ” وطالبت فيه أصدقائها سماعها للمرة الأخيرة فيما حاول عددا من الأصدقاء التواصل معها لتهدئتها ومنعها من القدوم على الانتحار إلا أنها أغلقت هاتفها  فمن هي دينا المصري.

الإذاعة والتلفزيون

دينا المصري مطربة شابة بدأت حياتها كمطربة فى الإذاعة والتليفزيون لمدة عامين ، ثم  قامت بالغناء فى دار الأوبرا المصرية لفترة طويلة إلى أن سافرت للبنان للعمل هناك وأقامت الحفلات الغنائية فى العديد من الفنادق والمطاعم الكبرى .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دينا المصري دینا المصری

إقرأ أيضاً:

فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور

خاص 

أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.

‎وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.

‎وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”

‎وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.

‎وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.

 

مقالات مشابهة

  • قافلة إغاثية للمستشفى الميداني الأردني جنوب غزة / 7
  • عقب نشر الأسبوع.. وفد طبي فرنسي يزور مستشفى «هرمل» واستقبال المرضى حتى التاسعة مساء
  • الأردن يُسيّر قافلة مساعدات إغاثية للمستشفى الميداني جنوب غزة
  • إصابة طفل تعرض لعقر كلب فى مدينة الشيخ زايد
  • فيروز ترد على تعزية السفير المصري في جنازة زياد الرحباني
  • الحالة حرجة | دخول لطفي لبيب المستشفى للمرة الثانية .. خاص
  • تطورات الحالة الصحية لصفاء جلال بعد دخولها المستشفى
  • دينا فؤاد تتألق في أحدث ظهور عبر إنستجرام.. شاهد
  • فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
  • دهسته سيارة مسرعه.. مصرع شخص بحادث مروع بشوارع إمبابة