تعليق تامر أمين على فوز الرئيس السيسي بولاية رئاسية جديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
علق الإعلامي تامر أمين، على فوز الرئيس عبدالفتاح السيسي، بفترة رئاسية جديدة قائلًا: “نحن في يوم استثنائي، واليوم سطر المصريون يوما جديدا في التاريخ عندما قالوا كلمتهم وأعلنتها اليوم الهيئة الوطنية للانتخابات مدوية وقوية”.
يلا شوت مباشر الآن الشوط الثاني (0-1).. بث مباشر الأهلي ضد فليومينينسي كأس العالم للأندية 2023 | تويتر اليوم جودة عالية HD مشاهدة مباراة الأهلي وفلومينينسي الشوط الثاني (0-1) اليوم بث مباشر رابط تويتر يلا شوت | كأس العالم للأندية 2023 التاريخ سيقف طويلًا فيما فعله المصريينوقال "أمين"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، المذاع على قناة "النهار"، اليوم الإثنين إن التاريخ سيقف طويلًا فيما فعله المصريين في الخارج والداخل خلال فترة انتخابات الرئاسة، موضحا: "6 أيام انتخاب كانوا ملحمة تصويتية انتخابية بامتياز".
وأضاف أنه يقتبس من كلمات والده الإذاعي الراحل كلماته: "كتاب مصري علم العالم"، وهذا الكتاب المصريين سطروا كلماتهم بأحرف من نور، هذا الكتاب الذي علم العالم في الماضي والآن المصريين مازالوا يقولون أنهم قادرين أن يعلموا العالم ويعطوا دروسا في التاريخ.
وأشار الإعلامي إلى أن نسبة مشاركة المصريين في الانتخابات الرئاسية رسالة للعالم أن مصر “أبو الديمقراطية”
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين الرئيس عبدالفتاح السيسي برنامج آخر النهار قناة النهار
إقرأ أيضاً:
آخرها اللوفر وبريستول.. عمليات سطو هزت متاحف العالم لن يناسها التاريخ
أحدثت السرقة التي طالت متحف اللوفر في باريس صدمة واسعة، بعدما تمكن اللصوص من اقتحام واحد من أشهر المتاحف في العالم خلال دقائق معدودة، وفي تطور مشابه، أعلنت شرطة مقاطعة آيفن أند سومرست في بريطانيا عن سرقة أكثر من 600 قطعة أثرية من متحف الإمبراطورية والكومنولث في بريستول، وذلك بعد أكثر من 75 يوما على وقوع الحادثة.
سرقة أكثر من 600 قطعة أثريةووفق السلطات، فإن المسروقات تحمل "قيمة ثقافية كبيرة"، وتشمل أوسمة ومجوهرات وتماثيل برونزية ومصنوعات عاجية وفضية، إلى جانب عينات جيولوجية تمثل قرنين من تاريخ الإمبراطورية البريطانية.
ورغم الصدى الواسع لهاتين الحادثتين، إلا أن العالم شهد سرقات أكبر أثرا وأكثر جرأة على مدى العقود الماضية.
سرقات هزت المتاحف العالميةسرقة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر – بوسطن (1990) ففى فجر 18 مارس 1990، اقتحم لصان متنكران بزي الشرطة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر، وقيّدا الحراس قبل أن يسرقا 13 عملاً فنياً لرمبرانت وفيرمير وديغا، بقيمة تجاوزت 500 مليون دولار ورغم مرور أكثر من 30 عاماً، لم يُعثر على أي من تلك الأعمال، لتظل أكبر عملية سرقة فنية في التاريخ الحديث.
في 21 أغسطس 1911، اختفت أشهر لوحة في العالم من مكانها في اللوفر وبعد عامين من التحقيق، تبين أن السارق هو موظف إيطالي في المتحف، فينتشينزو بيروجيا، بدافع “الغيرة الوطنية” وأعيدت اللوحة لاحقاً، لكن السرقة أسهمت في تعزيز شهرتها الاستثنائية.
تعرضت لوحة "الصرخة" للسرقة مرتين الأولى خلال أولمبياد 1994 في النرويج، والثانية في 2004 من متحف مونك في أوسلو
ورغم استعادتها بعد سنوات، إلا أن اللوحة عانت أضراراً جسيمة بسبب الرطوبة والتمزيق.
في واحدة من أعنف السرقات، اقتحم لصوص متحف "الخزانة الخضراء" في دريسدن وسرقوا مجوهرات مرصعة بأكثر من 4000 قطعة ألماس تعود للقرن الثامن عشر، بقيمة تقارب مليار يورو
أعيد جزء بسيط منها، بينما بقيت القطع الأثمن مفقودة حتى الآن.
فى لنادن كشف المتحف البريطاني عن سرقة 2000 قطعة في عملية وصفها بـ"السرقة الداخلية".
روتردام 2012كما تم سرقة سبع لوحات لبيكاسو ومونيه وماتيس من متحف كونشتهال.
و تجمع هذه السرقات خيطاً مشتركاً أن الفن ليس مجرد قطع جمالية، بل ثروة ثقافية واقتصادية تستقطب عصابات متخصصة.
فاللصوص اليوم باتوا أكثر تنظيماً وجرأة، ففي حادثة اللوفر الأخيرة، أنجز اللصوص عملية معقدة في أقل من 10 دقائق باستخدام أدوات كهربائية.