الفن واهله مدين لـ "الفجر الفني": هذا رأي في الذكاء الاصطناعي.. وانتظروا مفاجآت بشأن أعمالي المرتقبة (خاص)
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
الفن واهله، مدين لـ الفجر الفني هذا رأي في الذكاء الاصطناعي وانتظروا مفاجآت بشأن أعمالي المرتقبة خاص،كشف الملحن مدين ، عن رأيه في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وعن أهم الأشياء التي يجب أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مدين لـ "الفجر الفني": هذا رأي في الذكاء الاصطناعي.
كشف الملحن "مدين"، عن رأيه في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وعن أهم الأشياء التي يجب أن تتوافر في هذه التكنولوجيا، وأيضًا صرح لنا عن أنواع الغناء التي لا يقبل أن يقدمها، وكشف أعماله القادمة.
الملحن مدينوأزاح مدين في تصريح خاص لـ " " الستار عن رأيه في تكنولوجيا الذكاء الإصطناعي وصرح لنا عن أي شيء يجب أن يتوافر في هذه التكنولوجيا وهل سوف تحل هذه التكنولوجيا محل الفنان قائلًا: "أنا شايف أن الفترة اللي إحنا فيها في تخبط كثير جدًا وفي عدم وعي لأن حاجة لسه ظاهرة جديد فمحدش لسه عارف إيه الحلو والوحش فيه دائمًا الشئ ونقيضه بيبان من خلال الرأي العام فممكن حد ياخد صوت حد ويعمل بيه أغنية، حتي لو كان عايش فيبدأ يهاجم اللي عمل كدة ويطالب بحقوقه، أو لو حد متوفي فيبدا الورثة بتاعته يطالبوه بحقوقه أو اللي معاه حقوق الملكية بتاعته".
وأضاف: "يعني بتبدأ تبان كل فترة لحد ما يكون في قواعد تحكم التكنولوجيا الذي ظهرت هذه، لكن أنا مع فكرة أن أي تكنولوجيا جديدة لازم نستفاد بيها عشان نسهل علينا الحياة وتفيدنا أننا نبدأ من حبث انتهي الآخرين".
مدينوتابع قائلًا: "أنا شايف أن مفيش حاجة اسمها إن إحنا نلغي فنان بالعكس، هو كل التخبط اللي حاصل هو عشان نحافظ على حقوق الملكية بتاعت الفنانين سواء من صانع أو من المطربين والفنانين زي ما بيظهر دلوقتي، وأيضًا هذه الإنتهاكات سوف تصل للفنانين ان نطلع شخص بشكل في مشهد وهو مش موجود فيه، فهذه الأشياء يجب أن نضع لها قواعد، ويجب عن قريب جدًا أن يكون في قوانين تضبط هذا الموضوع".
وكشف مدين عن أنواع الأغاني التي يرفض أن يقدمها قائلًا: "أنا برفض أعمل ألوان معينة زي مهرجانات الحاجات اللي من النوع ده أنا محبوش، لكن الفنانين نفسهم كل واحد له احترامه وتقديره".
مدينوكشف "مدين" عن أعماله القادمة قائلًا: "أعمالي الجديدة في حاجات مع حماقي ومع رامي صبري وفي اصالة وتامر عاشور، وبوسي عاملها لون جديد ومختلف عليها دراما حلوة جدا في حاجات دراما وفي حاجات مقسوم وفي حاجات دمها خفيف يعني في حاجات متنوعة كتير إن شاء الله وفي مفاجات كتير بإذن الله قادمة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قائل ا یجب أن
إقرأ أيضاً:
84 درساً تفاعلياً لتعليم الطلبة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
دينا جوني (دبي)
أخبار ذات صلةأكدت فاطمة الحمادي، رئيس تبنّي التكنولوجيا والإنتاجية الرقمية في وزارة التربية والتعليم، على هامش معرض «جيتكس جلوبال 2025»، أن منصة تمكين أخلاقيات الذكاء الاصطناعي تمثّل خطوة تكاملية مع مسار الوزارة في دمج الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، مشيرة إلى أنها أُطلقت لضمان أن يكون استخدام الطلبة لأدوات الذكاء الاصطناعي مبنياً على الوعي والمسؤولية لا على العشوائية أو الاعتماد المفرط على التقنية.
وأوضحت أن المنصة تهدف إلى غرس ثقافة الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية، بما يمكّن الطلبة من التعامل السليم مع التطبيقات الذكية، خصوصاً في أداء الواجبات المدرسية، والمراجعات، وإعداد المشاريع، والتعامل مع الامتحانات. وأضافت أن المنصة لا تُغني عن المنهج المطبّق في المدارس، وإنما تعمل كمظلّة داعمة لتطبيقه من خلال تزويد الطلبة والمعلمين بإرشادات عملية وتفاعلية حول آليات الاستخدام الرشيد.
وبيّنت الحمادي أن المنصة تعتمد على مبادئ أساسية تشمل الصدق الأكاديمي، واحترام الملكية الفكرية، والوعي بمصادر المعلومات، والتمييز بين المساعدة التقنية والإبداع الذاتي، كما تشجع الطلبة على إدراك الحدود بين ما تقدمه أدوات الذكاء الاصطناعي من دعم وبين الجهد الشخصي الذي يعكس الفهم الحقيقي للمعارف.
وأكدت أن المبادرة تأتي تجسيداً لرؤية الوزارة في إعداد جيل رقمي واعٍ يمتلك مهارات القرن الحادي والعشرين، ويستطيع توظيف التقنيات الحديثة ضمن قيم أخلاقية وإنسانية راسخة، مشيرة إلى أن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من المنظومة التعليمية المستقبلية في دولة الإمارات، بالتوازي مع تطبيق منهج الذكاء الاصطناعي عبر جميع المراحل الدراسية.
بدورهما، أوضحت الطالبتان حور صلاح الريّس والهنوف محمد بن ماضي أن منصة «تمكين أخلاقيات الذكاء الاصطناعي» تضم نحو 84 درساً موزعة على 15 وحدة دراسية تقريباً، مشيرتين إلى أن جميع الدروس تفاعلية، وتتيح للطلبة متابعة مستوى تقدمهم بشكل دقيق.
وبيّنتا أن المنصة توفّر أدوات لقياس نسبة إنجاز الطالب في كل تطبيق، والدرجات المحققة، إلى جانب عرض أفضل النتائج العامة، كما تعتمد على الكاميرا الذكية في الجهاز لقياس درجة انتباه الطالب أثناء الدرس.
وأضافتا أن المنصة تتيح أيضاً مؤشرات شاملة للأداء العام تشمل نسبة استكمال الوحدات الدراسية، ومتوسط الأداء الكلي، ومعدل الانتباه العام عبر الدروس كافة. كما يتضمن كل درس اختباراً قصيراً ختامياً يساعد الطالب على التأكد من استيعابه للمفاهيم المطروحة قبل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي حال عدم تمكن الطالب من الفهم الكامل لمحتوى الدرس، تقوم المنصة بإعادة تقديم المادة التعليمية بأسلوب مختلف تلقائياً حتى يتمكن من استيعابها بشكل تام، ما يعزز مبدأ التعلّم التكيّفي الذكي الذي يستجيب لاحتياجات كل متعلم على حدة.
وتأتي مشاركة «التربية» فرصة لإبراز ريادة دولة الإمارات في بناء منظومة تعليمية رقمية متكاملة تُواكب متطلبات المستقبل، وتعكس ثقة الدولة بقدرات أبنائها على الابتكار والتطوير.