عضو الحزب الحاكم بتشاد لـ"الوفد": دور مصر فى دعم بلادنا كبير
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قدم المستشار رحمه يحيى رحمه، عضو اللجنة العليا في الاستفتاء الدستورى في تشاد فرع القاهرة، وعضو فى الحزب الحاكم، الشكر للقيادة المصرية علي الدعم والمساندة للطلاب والجاليات التشاديين المقيمون في مصر.
ويقول يحي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، إن العلاقات المصرية التشادية وطيدة على المستويين الرسمي والشعبي، مؤكدًا بأن الحكومة المصرية تقدم دعم كبير للطلاب الدارسين في الجامعات والمعاهد المصرية.
وفي رده علي حشد الشباب للمشاركة في الأستفتاء الدستوري
يضيف عضو اللجنة العليا في الاستفتاء الدستورى في تشاد فرع القاهرة، أنهم حثه الشباب علي المشاركة في الأستفتاء الدستوري من خلال لقاء جماعى، عقد فى أحد فنادق القاهرة، للتشجيع الشباب والطلاب بضرورة المشاركة في الاستفتاء والتعرف علي حقوقهم الدستور، وعلى مدار اليومي شاركة ما يقرب من 90% في التصويت.
ويوضح المستشار رحمه يحيى رحمه، أن اتفق علي عقد استفتاء دستوري جديد، بعد اجراء اجتماعات ولقاءات عديدة مع كافة الطوائف والاحزاب السياسية المؤيدة والمعارضة في البلاد، والمجتمع المدي، لذلك نجد أن المواطنين مشاركين في صياغة واتفاق الدستور الجديد.
وأكد عضو فى الحزب الحاكم في تشاد، أن أعلنت أغلب الأحزاب السياسية أنها ستصوت لصالح الدستور، وعقد لقاءات شعبية وندوات في شوارع ومدن تشاد، للتوضيح والرد وحث المواطنين بضرورة المشاركة في الأستفتاء والتعبير عن آراءهم من أجل استقرار وبناء الوطن.
في ذات السياق، أثني بدور المنظمات الدولية والمحلية في انتشارها في كافة مراكز الأقتراع علي مستوي البلاد، لمتابعة ورصد ونجاح الأستفتاء بكل شفافية، مع انتشار الشرطة الوطنية في مختلف العاصمة وبالقرب من مراكز الاقتراع مع تمركز أفراد الدرك، من أجل تأمين المواطنين تجنبًا لأى اضطرابات من قبل بعض الأحزاب السياسية التى ناشدت بمقاطعة الاستفتاء .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحزاب السياسية
إقرأ أيضاً:
مشهد مؤثر من التاريخ: الملك فهد في زيارة إنسانية تلامس قلوب المرضى .. فيديو
خاص
في مشهد يجسّد أسمى معاني الرحمة والتواضع، وثّقت عدسات الكاميرا زيارة نادرة للملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- إلى أحد المستشفيات.
حيث ظهر الملك فهد -رحمه الله- بإنسانيته وهو يُمازح أحد كبار السن من المرضى، في لقطة مؤثرة امتلأت دفئًا وحنانًا.
الزيارة، التي تناقلها كثيرون عبر مقاطع مصوّرة لا تزال حاضرة في الذاكرة، لم تكن مجرد جولة رسمية، بل لحظة إنسانية صادقة تُبرز الجانب العفوي في شخصية قائد ارتبط اسمه بالمواقف النبيلة والإنسانية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/ifNbXUVDjjd_TVqg.mp4
إطلاق البرنامج التأهيلي لتدريب 1000 شاب وفتاة ببورسعيد