عاطل ينهي حياة شخص طعناً بالحرس الوطني ببنها.. والأمن يضبط القاتل
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عاطل ينهي حياة شخص طعناً بالحرس الوطني ببنها والأمن يضبط القاتل، لقى شاب بالعقد الثالث من العمر مصرعه علي يد عاطل، طعنه بآلة حادة بالبطن وتركه غارقاً في دمائه على كوبرى الحرس الوطني الجديد بدائرة قسم شرطة أول .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاطل ينهي حياة شخص طعناً بالحرس الوطني ببنها.
لقى شاب بالعقد الثالث من العمر مصرعه علي يد عاطل، طعنه بآلة حادة بالبطن وتركه غارقاً في دمائه على كوبرى الحرس الوطني الجديد بدائرة قسم شرطة أول بنها بمحافظة القليوبية.
ونجحت قوات الأمن فى ضبط المتهم، كما تم الفور نقل الجثة لمستشفى تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق، والتى أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المتوفى والتصريح بالدفن عقب ذلك، كما أمرت جهات التحقيق بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها، وحبس المتهم على ذمة التحقيقات.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، إخطارا من مأمور قسم شرطة أول بنها، يفيد بورود بلاغاً بالعثور على جثة شاب يدعى" ادهم. ر"، 22سنة، عامل مقيم دائرة القسم، وبه طعنة بالبطن أودت بحياته.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث، وتبين أن وراء إرتكاب الواقعة "عاطل"، وجرى ضبطه واعترف بإرتكابه للواقعة، وتواصل أجهزة الأمن بقسم أول بنها فى كشف تفاصيل الواقعة وملابساتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: استمرار الألم بالبطن مؤشر لوجود مشكلة في الأمعاء
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، على أن تقدُّم العمر لا يجب أن يكون مبررًا لتأجيل العمليات الجراحية الضرورية، مؤكدًا أن القرار يجب أن يُبنى على الحالة الصحية الفعلية وليس على رقم السن في بطاقة الرقم القومي.
وردّ أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني خلال تقديمه برنامج «رب زدني علمًا» المذاع على قناة صدى البلد، على استفسار من سيدة مسنة تبلغ من العمر 70 عامًا، تعاني من مغص متكرر وتتردد في إجراء عملية جراحية بناءً على نصيحة طبيب أكد لها أن حالتها الصحية لا تحتمل الجراحة.
العمر الرسمي للإنسانوأشار “موافي” إلى أن كل إنسان له "عمران"، الأول هو العمر الرسمي في الأوراق، والثاني هو "العمر البيولوجي"، وهو ما يُحدد فعليًا قدرته على تحمُّل العلاج أو الجراحة، مردفًا: "ممكن حد عنده 70 سنة وبيولوجيًا جسمه قوي كأنه في الخمسينات، وممكن العكس تمامًا".
ولفت إلى أن إجراء العمليات الكبرى مثل جراحات القلب المفتوح أصبح شائعًا بين كبار السن إذا كانت حالتهم الصحية العامة جيدة، مؤكدًا أن السن وحده لا يُستخدم كمعيار للمنع.
وشدّد موافي على أنه لا يمكنه إصدار فتوى طبية دقيقة دون فحص الحالة، لكنه أوضح أنه في حال عدم وجود أمراض مزمنة خطيرة مثل فشل القلب أو الكلى أو اضطرابات النزف أو ضعف التنفس، فإن المريض يمكنه الدخول في الجراحة بأمان.
وحذّر من إهمال المغص المستمر، موضحًا أن استمرار الألم قد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة في الأمعاء قد تصل إلى الاختناق التام، مما يستدعي تدخلاً جراحيًا عاجلًا.